شدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على أهمية "التعاون الذي يعود بالفائدة على الطرفين" مع منغوليا، مترجما هذا الشعور من خلال المثل المنغولي: من الجيد أن تمتلك رداء جديدا لكن من الأفضل أن تحظى بصديق قديم، وذلك خلال حفل الاستقبال الذي أقيم على شرفه في العاصمة أولان باتور يوم الثلاثاء.
وقال بوتين: "نقدر سعي منغوليا مواصلة مسار التعاون المتبادل الذي يعود بالفائدة للطرفين".
وأضاف بوتين: "هناك مثل لدى المنغوليون يقول: من الجيد أن تمتلك رداء جديدا لكن من الأفضل أن تحظى بصديق قديم، وأنا على قناعة بأن التعويل على الصداقة المتينة التي اجتازت اختبار الزمن من شأنه أن يرسم بلا ريب المهام الأكثر طموحاً".
وتوجه بوتين بالتهنئة للرئيس المنغولي أوخنانغين خورلسوخ بمناسبة الذكرى الـ85 لانتصار القوات المشتركة على القوات اليابانية في نهر خالخين غول، منوها إلى "الدعم الملوس" الذي قدمته منغوليا في قتال النازية إبّان الحرب العالمية الثانية.
قال بوتين: "نتذكر من دون شك دعم الشعب المنغولي إبّان الحرب العالمية الثانية، وخلال الحرب الوطنية الكبرى، لقد ساندت منغوليا الجبهة من خلال تأمين الطعام والملابس السميكة والتبرع بالأموال لتصنيع الدبابات والطائرات".
وأضاف بوتين: "أود مرة أخرى أن أتوجه بالتهنئة من أعماق قلبي للسيد الرئيس وكل المواطنين المنغوليين وروسيا بالذكرى الـ85 للنصر المجيد في معركة نهر خلخين غول".
وكان الرئيس الروسي قد أجرى مباحثات، في وقت سابق من اليوم مع، نظيره المنغولي أوخنانغين خورلسوخ ورئيس الدولة الكبرى خورال دازغفين أمارباياسجالان ورئيس الوزراء لوفسانمسرين أويون- إردن.
ووصل بوتين، الاثنين، إلى أولان باتور تلبية لدعوة الرئيس المنغولي لحضور فعاليات إحياء الذكرى الـ85 لانتصار القوات المشتركة على العسكريين اليابانيين في معركة نهر خالخين غول.
وكانت المحكمة الجنائية الدولية، ومنغوليا عضوا فيها، قد أصدرت مذكرة اعتقال بحق بوتين بذريعة ارتكابه "جريمة حرب" مزعومة على خلفية ترحيل غير قانوني للأطفال (الأوكرانيين من الأراضي الأوكرانية) خلال الحرب في أوكرانيا.
من جانبها، صرحت المحكمة الجنائية الدولية على لسان متحدثها قبل الزيارة أن هناك "التزام" لدى كافة أعضائها باعتقال المطلوبين لديها، في المقابل دعا الاتحاد الأوروبي وأوكرانيا منغوليا لتنفيذ الاعتقال.
مع ذلك، لا تمتلك المحكمة قوة شرطة لإنفاذ الاعتقال، ورفض الكرملين الاعتراف بمذكرة الاعتقال، بينما قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، يوم الاثنين، للصحفيين: "ليس لدينا مخاوف على جدول الأعمال، بخصوص منغوليا تحديدا" بينما لم يصدر أي تعليق من منغوليا.
شدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على أهمية "التعاون الذي يعود بالفائدة على الطرفين" مع منغوليا، مترجما هذا الشعور من خلال المثل المنغولي: من الجيد أن تمتلك رداء جديدا لكن من الأفضل أن تحظى بصديق قديم، وذلك خلال حفل الاستقبال الذي أقيم على شرفه في العاصمة أولان باتور يوم الثلاثاء.
وقال بوتين: "نقدر سعي منغوليا مواصلة مسار التعاون المتبادل الذي يعود بالفائدة للطرفين".
وأضاف بوتين: "هناك مثل لدى المنغوليون يقول: من الجيد أن تمتلك رداء جديدا لكن من الأفضل أن تحظى بصديق قديم، وأنا على قناعة بأن التعويل على الصداقة المتينة التي اجتازت اختبار الزمن من شأنه أن يرسم بلا ريب المهام الأكثر طموحاً".
وتوجه بوتين بالتهنئة للرئيس المنغولي أوخنانغين خورلسوخ بمناسبة الذكرى الـ85 لانتصار القوات المشتركة على القوات اليابانية في نهر خالخين غول، منوها إلى "الدعم الملوس" الذي قدمته منغوليا في قتال النازية إبّان الحرب العالمية الثانية.
قال بوتين: "نتذكر من دون شك دعم الشعب المنغولي إبّان الحرب العالمية الثانية، وخلال الحرب الوطنية الكبرى، لقد ساندت منغوليا الجبهة من خلال تأمين الطعام والملابس السميكة والتبرع بالأموال لتصنيع الدبابات والطائرات".
وأضاف بوتين: "أود مرة أخرى أن أتوجه بالتهنئة من أعماق قلبي للسيد الرئيس وكل المواطنين المنغوليين وروسيا بالذكرى الـ85 للنصر المجيد في معركة نهر خلخين غول".
وكان الرئيس الروسي قد أجرى مباحثات، في وقت سابق من اليوم مع، نظيره المنغولي أوخنانغين خورلسوخ ورئيس الدولة الكبرى خورال دازغفين أمارباياسجالان ورئيس الوزراء لوفسانمسرين أويون- إردن.
ووصل بوتين، الاثنين، إلى أولان باتور تلبية لدعوة الرئيس المنغولي لحضور فعاليات إحياء الذكرى الـ85 لانتصار القوات المشتركة على العسكريين اليابانيين في معركة نهر خالخين غول.
وكانت المحكمة الجنائية الدولية، ومنغوليا عضوا فيها، قد أصدرت مذكرة اعتقال بحق بوتين بذريعة ارتكابه "جريمة حرب" مزعومة على خلفية ترحيل غير قانوني للأطفال (الأوكرانيين من الأراضي الأوكرانية) خلال الحرب في أوكرانيا.
من جانبها، صرحت المحكمة الجنائية الدولية على لسان متحدثها قبل الزيارة أن هناك "التزام" لدى كافة أعضائها باعتقال المطلوبين لديها، في المقابل دعا الاتحاد الأوروبي وأوكرانيا منغوليا لتنفيذ الاعتقال.
مع ذلك، لا تمتلك المحكمة قوة شرطة لإنفاذ الاعتقال، ورفض الكرملين الاعتراف بمذكرة الاعتقال، بينما قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، يوم الاثنين، للصحفيين: "ليس لدينا مخاوف على جدول الأعمال، بخصوص منغوليا تحديدا" بينما لم يصدر أي تعليق من منغوليا.
شدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على أهمية "التعاون الذي يعود بالفائدة على الطرفين" مع منغوليا، مترجما هذا الشعور من خلال المثل المنغولي: من الجيد أن تمتلك رداء جديدا لكن من الأفضل أن تحظى بصديق قديم، وذلك خلال حفل الاستقبال الذي أقيم على شرفه في العاصمة أولان باتور يوم الثلاثاء.
وقال بوتين: "نقدر سعي منغوليا مواصلة مسار التعاون المتبادل الذي يعود بالفائدة للطرفين".
وأضاف بوتين: "هناك مثل لدى المنغوليون يقول: من الجيد أن تمتلك رداء جديدا لكن من الأفضل أن تحظى بصديق قديم، وأنا على قناعة بأن التعويل على الصداقة المتينة التي اجتازت اختبار الزمن من شأنه أن يرسم بلا ريب المهام الأكثر طموحاً".
وتوجه بوتين بالتهنئة للرئيس المنغولي أوخنانغين خورلسوخ بمناسبة الذكرى الـ85 لانتصار القوات المشتركة على القوات اليابانية في نهر خالخين غول، منوها إلى "الدعم الملوس" الذي قدمته منغوليا في قتال النازية إبّان الحرب العالمية الثانية.
قال بوتين: "نتذكر من دون شك دعم الشعب المنغولي إبّان الحرب العالمية الثانية، وخلال الحرب الوطنية الكبرى، لقد ساندت منغوليا الجبهة من خلال تأمين الطعام والملابس السميكة والتبرع بالأموال لتصنيع الدبابات والطائرات".
وأضاف بوتين: "أود مرة أخرى أن أتوجه بالتهنئة من أعماق قلبي للسيد الرئيس وكل المواطنين المنغوليين وروسيا بالذكرى الـ85 للنصر المجيد في معركة نهر خلخين غول".
وكان الرئيس الروسي قد أجرى مباحثات، في وقت سابق من اليوم مع، نظيره المنغولي أوخنانغين خورلسوخ ورئيس الدولة الكبرى خورال دازغفين أمارباياسجالان ورئيس الوزراء لوفسانمسرين أويون- إردن.
ووصل بوتين، الاثنين، إلى أولان باتور تلبية لدعوة الرئيس المنغولي لحضور فعاليات إحياء الذكرى الـ85 لانتصار القوات المشتركة على العسكريين اليابانيين في معركة نهر خالخين غول.
وكانت المحكمة الجنائية الدولية، ومنغوليا عضوا فيها، قد أصدرت مذكرة اعتقال بحق بوتين بذريعة ارتكابه "جريمة حرب" مزعومة على خلفية ترحيل غير قانوني للأطفال (الأوكرانيين من الأراضي الأوكرانية) خلال الحرب في أوكرانيا.
من جانبها، صرحت المحكمة الجنائية الدولية على لسان متحدثها قبل الزيارة أن هناك "التزام" لدى كافة أعضائها باعتقال المطلوبين لديها، في المقابل دعا الاتحاد الأوروبي وأوكرانيا منغوليا لتنفيذ الاعتقال.
مع ذلك، لا تمتلك المحكمة قوة شرطة لإنفاذ الاعتقال، ورفض الكرملين الاعتراف بمذكرة الاعتقال، بينما قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، يوم الاثنين، للصحفيين: "ليس لدينا مخاوف على جدول الأعمال، بخصوص منغوليا تحديدا" بينما لم يصدر أي تعليق من منغوليا.