وجوب ذكر المصدر: لجنة التحقيقات الروسية
أدعت المتحدثة الرسمية باسم لجنة االتحقيق الروسية، سفيتلانا بترينكو، أن فريق التحقيق حصل على أدلة تربط بين المشتبه بهم في هجوم قاعة مدينة كروكوس و"القوميين الأوكرانيين"، وذلك خلال حديثها في موسكو يوم الخميس.
وقالت بترينكو: " تؤكد النتائج الأولية للتحقيق بشكل كامل طبيعة الأفعال المخطط لها من قبل الإرهابيين، واستعدادهم الشامل والدعم المالي الذي قدمه منظمو الجريمة"، "نتيجة العمل مع الإرهابيين المحتجزين، فحص المعدات التقنية المصادرة منهم وتحليل المعلومات حول المعاملات المالية، تم الحصول على أدلة على روابطهم بالقوميين الأوكرانيين. لقد أكد التحقيق أن المجرم منفذ العمل الإرهابي تلقى مبالغ كبيرة من المال والعملة المشفرة من أوكرانيا، التي تم استخدامها في الإعداد للهجوم".
وأضافت المتحدثة الرسمية باسم لجنة التحقيق الروسية أن قوات إنفاذ القانون "حددت واعتقلت" مشتبهاً به آخر.
وتابعت بالقول: "المشتبه به كان متورطًا في تمويل الإرهابيين. سيتقدم المحققون إلى المحكمة بطلب إجراء وقائي ضده على شكل الحبس الاحتياطي قبل المحاكمة".
وفتح أشخاص غير معروفين يرتدون زياً عسكرياً النار في قاعة كروكوس سيتي هول،في وقت متأخر يوم الجمعة، وهي قاعة حفلات متعددة الأغراض تتسع لـ 6,000 مقعد حيث كان من المقرر أن تؤدي فرقة روك روسية عرضاً. واندلع حريق ضخم في المبنى بعد وقت قصير .
وقتل أكثر من 140 شخصا حتى تاريخ نشر هذا التقرير. كما وضعت محكمة باسماني في موسكو عدد من المشتبهين في الحجز الأحتياطي حتى 22 مايو/أيار، بتهم 'الأرهاب'.
وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم حداد ووصف الهجوم بأنه 'عمل إرهابي بربري' في خطاب تلفزيوني يوم السبت، مضيفاً أن المشتبه بهم تم أعتقالهم قرب الحدود.
وقال بوتين: "حاولوا الاختباء وتحركوا باتجاه أوكرانيا، حيث، وفقاً للبيانات الأولية، قد أعد لهم نافذة من الجانب الأوكراني لعبور الحدود مع روسيا".
وفي يوم الاثنين الماضي، قال بوتين "الإسلاميين المتطرفين' كانوا المسؤولين، لكنه انتقد أيضًا الولايات المتحدة لـ'محاولتها عبر قنوات مختلفة إقناع الدول التابعة لها ودول العالم الأخرى بأنه، وفقاً لمخابراتها، لا يوجد أثر لكييف في الهجوم الإرهابي على موسكو"، مضيفا "نريد أن نعرف من أمر بذلك".
وتدعي الخدمة الفيدرالية الأمنية الروسية أن المهاجمين كانوا يخططون لعبور الحدود الروسية الأوكرانية و"كان لديهم أتصالات وثيقة بالجانب الأوكراني".
لم تجب أوكرانيا على الأدعاءات الأخيرة المقدمة وقت النشر. بعد الهجوم، قالت وزارة الخارجية الأوكرانية إنها 'تنفي بشكل قاطع' اتهامات تورط كييف.
ووصف المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، ادعاءات لجنة التحقيق بأنها 'غير منطقية ودعاية'. في وقت سابق، ادعت الولايات المتحدة أنه كان هجوماً أرهابياً نفذته داعش' وأنه 'لا يوجد دليل على الإطلاق على أن حكومة أوكرانيا كان لها أي دور في هذا الهجوم'.
أدعت المتحدثة الرسمية باسم لجنة االتحقيق الروسية، سفيتلانا بترينكو، أن فريق التحقيق حصل على أدلة تربط بين المشتبه بهم في هجوم قاعة مدينة كروكوس و"القوميين الأوكرانيين"، وذلك خلال حديثها في موسكو يوم الخميس.
وقالت بترينكو: " تؤكد النتائج الأولية للتحقيق بشكل كامل طبيعة الأفعال المخطط لها من قبل الإرهابيين، واستعدادهم الشامل والدعم المالي الذي قدمه منظمو الجريمة"، "نتيجة العمل مع الإرهابيين المحتجزين، فحص المعدات التقنية المصادرة منهم وتحليل المعلومات حول المعاملات المالية، تم الحصول على أدلة على روابطهم بالقوميين الأوكرانيين. لقد أكد التحقيق أن المجرم منفذ العمل الإرهابي تلقى مبالغ كبيرة من المال والعملة المشفرة من أوكرانيا، التي تم استخدامها في الإعداد للهجوم".
وأضافت المتحدثة الرسمية باسم لجنة التحقيق الروسية أن قوات إنفاذ القانون "حددت واعتقلت" مشتبهاً به آخر.
وتابعت بالقول: "المشتبه به كان متورطًا في تمويل الإرهابيين. سيتقدم المحققون إلى المحكمة بطلب إجراء وقائي ضده على شكل الحبس الاحتياطي قبل المحاكمة".
وفتح أشخاص غير معروفين يرتدون زياً عسكرياً النار في قاعة كروكوس سيتي هول،في وقت متأخر يوم الجمعة، وهي قاعة حفلات متعددة الأغراض تتسع لـ 6,000 مقعد حيث كان من المقرر أن تؤدي فرقة روك روسية عرضاً. واندلع حريق ضخم في المبنى بعد وقت قصير .
وقتل أكثر من 140 شخصا حتى تاريخ نشر هذا التقرير. كما وضعت محكمة باسماني في موسكو عدد من المشتبهين في الحجز الأحتياطي حتى 22 مايو/أيار، بتهم 'الأرهاب'.
وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم حداد ووصف الهجوم بأنه 'عمل إرهابي بربري' في خطاب تلفزيوني يوم السبت، مضيفاً أن المشتبه بهم تم أعتقالهم قرب الحدود.
وقال بوتين: "حاولوا الاختباء وتحركوا باتجاه أوكرانيا، حيث، وفقاً للبيانات الأولية، قد أعد لهم نافذة من الجانب الأوكراني لعبور الحدود مع روسيا".
وفي يوم الاثنين الماضي، قال بوتين "الإسلاميين المتطرفين' كانوا المسؤولين، لكنه انتقد أيضًا الولايات المتحدة لـ'محاولتها عبر قنوات مختلفة إقناع الدول التابعة لها ودول العالم الأخرى بأنه، وفقاً لمخابراتها، لا يوجد أثر لكييف في الهجوم الإرهابي على موسكو"، مضيفا "نريد أن نعرف من أمر بذلك".
وتدعي الخدمة الفيدرالية الأمنية الروسية أن المهاجمين كانوا يخططون لعبور الحدود الروسية الأوكرانية و"كان لديهم أتصالات وثيقة بالجانب الأوكراني".
لم تجب أوكرانيا على الأدعاءات الأخيرة المقدمة وقت النشر. بعد الهجوم، قالت وزارة الخارجية الأوكرانية إنها 'تنفي بشكل قاطع' اتهامات تورط كييف.
ووصف المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، ادعاءات لجنة التحقيق بأنها 'غير منطقية ودعاية'. في وقت سابق، ادعت الولايات المتحدة أنه كان هجوماً أرهابياً نفذته داعش' وأنه 'لا يوجد دليل على الإطلاق على أن حكومة أوكرانيا كان لها أي دور في هذا الهجوم'.
وجوب ذكر المصدر: لجنة التحقيقات الروسية
أدعت المتحدثة الرسمية باسم لجنة االتحقيق الروسية، سفيتلانا بترينكو، أن فريق التحقيق حصل على أدلة تربط بين المشتبه بهم في هجوم قاعة مدينة كروكوس و"القوميين الأوكرانيين"، وذلك خلال حديثها في موسكو يوم الخميس.
وقالت بترينكو: " تؤكد النتائج الأولية للتحقيق بشكل كامل طبيعة الأفعال المخطط لها من قبل الإرهابيين، واستعدادهم الشامل والدعم المالي الذي قدمه منظمو الجريمة"، "نتيجة العمل مع الإرهابيين المحتجزين، فحص المعدات التقنية المصادرة منهم وتحليل المعلومات حول المعاملات المالية، تم الحصول على أدلة على روابطهم بالقوميين الأوكرانيين. لقد أكد التحقيق أن المجرم منفذ العمل الإرهابي تلقى مبالغ كبيرة من المال والعملة المشفرة من أوكرانيا، التي تم استخدامها في الإعداد للهجوم".
وأضافت المتحدثة الرسمية باسم لجنة التحقيق الروسية أن قوات إنفاذ القانون "حددت واعتقلت" مشتبهاً به آخر.
وتابعت بالقول: "المشتبه به كان متورطًا في تمويل الإرهابيين. سيتقدم المحققون إلى المحكمة بطلب إجراء وقائي ضده على شكل الحبس الاحتياطي قبل المحاكمة".
وفتح أشخاص غير معروفين يرتدون زياً عسكرياً النار في قاعة كروكوس سيتي هول،في وقت متأخر يوم الجمعة، وهي قاعة حفلات متعددة الأغراض تتسع لـ 6,000 مقعد حيث كان من المقرر أن تؤدي فرقة روك روسية عرضاً. واندلع حريق ضخم في المبنى بعد وقت قصير .
وقتل أكثر من 140 شخصا حتى تاريخ نشر هذا التقرير. كما وضعت محكمة باسماني في موسكو عدد من المشتبهين في الحجز الأحتياطي حتى 22 مايو/أيار، بتهم 'الأرهاب'.
وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم حداد ووصف الهجوم بأنه 'عمل إرهابي بربري' في خطاب تلفزيوني يوم السبت، مضيفاً أن المشتبه بهم تم أعتقالهم قرب الحدود.
وقال بوتين: "حاولوا الاختباء وتحركوا باتجاه أوكرانيا، حيث، وفقاً للبيانات الأولية، قد أعد لهم نافذة من الجانب الأوكراني لعبور الحدود مع روسيا".
وفي يوم الاثنين الماضي، قال بوتين "الإسلاميين المتطرفين' كانوا المسؤولين، لكنه انتقد أيضًا الولايات المتحدة لـ'محاولتها عبر قنوات مختلفة إقناع الدول التابعة لها ودول العالم الأخرى بأنه، وفقاً لمخابراتها، لا يوجد أثر لكييف في الهجوم الإرهابي على موسكو"، مضيفا "نريد أن نعرف من أمر بذلك".
وتدعي الخدمة الفيدرالية الأمنية الروسية أن المهاجمين كانوا يخططون لعبور الحدود الروسية الأوكرانية و"كان لديهم أتصالات وثيقة بالجانب الأوكراني".
لم تجب أوكرانيا على الأدعاءات الأخيرة المقدمة وقت النشر. بعد الهجوم، قالت وزارة الخارجية الأوكرانية إنها 'تنفي بشكل قاطع' اتهامات تورط كييف.
ووصف المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، ادعاءات لجنة التحقيق بأنها 'غير منطقية ودعاية'. في وقت سابق، ادعت الولايات المتحدة أنه كان هجوماً أرهابياً نفذته داعش' وأنه 'لا يوجد دليل على الإطلاق على أن حكومة أوكرانيا كان لها أي دور في هذا الهجوم'.