شوهدت الصواريخ تحلق في سماء مدينة قطنا في سوريا بعد أن شنت إيران موجة من الضربات الصاروخية على إسرائيل يوم الثلاثاء.
وفي وقت سابق، ذكر الجيش الإسرائيلي أن ما يقرب من 200 صاروخ أطلقت من إيران، وسقطت في القدس وتل أبيب ومناطق أخرى. كما تم الإبلاغ عن وقوع إصابتين، بالإضافة إلى مقتل رجل فلسطيني في الضفة الغربية، في حين ذكرت إسرائيل أن دفاعاتها الجوية اعترضت العديد منها.
وقال الحرس الثوري الإسلامي الإيراني إن الضربات جاءت رداً على اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله والقائد في الحرس الثوري الإيراني عباس نيلفروشان في لبنان، وكذلك مقتل الزعيم السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران. ولم تعلق إسرائيل على مقتل الأخير.
في أبريل/ نيسان، أطلق الحرس الثوري الإيراني مئات الطائرات المسيرة والصواريخ باتجاه إسرائيل في أعقاب غارة جوية إسرائيلية مزعومة على القنصلية الإيرانية في دمشق. وفي يوم الثلاثاء، بدأت إسرائيل أيضاً توغلاً برياً "محدوداً ومحدد الهدف" في لبنان، بعد حملة من الغارات الجوية استمرت أسبوعاً في جنوب البلاد.
شوهدت الصواريخ تحلق في سماء مدينة قطنا في سوريا بعد أن شنت إيران موجة من الضربات الصاروخية على إسرائيل يوم الثلاثاء.
وفي وقت سابق، ذكر الجيش الإسرائيلي أن ما يقرب من 200 صاروخ أطلقت من إيران، وسقطت في القدس وتل أبيب ومناطق أخرى. كما تم الإبلاغ عن وقوع إصابتين، بالإضافة إلى مقتل رجل فلسطيني في الضفة الغربية، في حين ذكرت إسرائيل أن دفاعاتها الجوية اعترضت العديد منها.
وقال الحرس الثوري الإسلامي الإيراني إن الضربات جاءت رداً على اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله والقائد في الحرس الثوري الإيراني عباس نيلفروشان في لبنان، وكذلك مقتل الزعيم السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران. ولم تعلق إسرائيل على مقتل الأخير.
في أبريل/ نيسان، أطلق الحرس الثوري الإيراني مئات الطائرات المسيرة والصواريخ باتجاه إسرائيل في أعقاب غارة جوية إسرائيلية مزعومة على القنصلية الإيرانية في دمشق. وفي يوم الثلاثاء، بدأت إسرائيل أيضاً توغلاً برياً "محدوداً ومحدد الهدف" في لبنان، بعد حملة من الغارات الجوية استمرت أسبوعاً في جنوب البلاد.
شوهدت الصواريخ تحلق في سماء مدينة قطنا في سوريا بعد أن شنت إيران موجة من الضربات الصاروخية على إسرائيل يوم الثلاثاء.
وفي وقت سابق، ذكر الجيش الإسرائيلي أن ما يقرب من 200 صاروخ أطلقت من إيران، وسقطت في القدس وتل أبيب ومناطق أخرى. كما تم الإبلاغ عن وقوع إصابتين، بالإضافة إلى مقتل رجل فلسطيني في الضفة الغربية، في حين ذكرت إسرائيل أن دفاعاتها الجوية اعترضت العديد منها.
وقال الحرس الثوري الإسلامي الإيراني إن الضربات جاءت رداً على اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله والقائد في الحرس الثوري الإيراني عباس نيلفروشان في لبنان، وكذلك مقتل الزعيم السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران. ولم تعلق إسرائيل على مقتل الأخير.
في أبريل/ نيسان، أطلق الحرس الثوري الإيراني مئات الطائرات المسيرة والصواريخ باتجاه إسرائيل في أعقاب غارة جوية إسرائيلية مزعومة على القنصلية الإيرانية في دمشق. وفي يوم الثلاثاء، بدأت إسرائيل أيضاً توغلاً برياً "محدوداً ومحدد الهدف" في لبنان، بعد حملة من الغارات الجوية استمرت أسبوعاً في جنوب البلاد.