سُمع دوي انفجارات وصفارات الإنذار في تل أبيب إثر سقوط وابل من الصواريخ الإيرانية على البلاد يوم الثلاثاء.
وفي وقت سابق، ذكر الجيش الإسرائيلي أن ما يقرب من 200 صاروخ أطلقت من إيران، وسقطت في القدس وتل أبيب ومناطق أخرى. كما تم الإبلاغ عن وقوع إصابتين، بالإضافة إلى مقتل رجل فلسطيني في الضفة الغربية، في حين ذكرت إسرائيل أن دفاعاتها الجوية اعترضت العديد منها.
وقال الحرس الثوري الإسلامي الإيراني إن الضربات جاءت رداً على اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله والقائد في الحرس الثوري الإيراني عباس نيلفروشان في لبنان، وكذلك مقتل الزعيم السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران. ولم تعلق إسرائيل على مقتل الأخير.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إيران ارتكبت "خطأً كبيراً" وحذر من "عواقب" هذا الهجوم، في حين وصف الرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي اعترف بأن جيشه ساعد في إسقاط بعض الصواريخ، الهجوم بـ "المهزوم وغير الفعال".
في أبريل/نيسان، أطلق الحرس الثوري الإيراني مئات الطائرات المسيرة والصواريخ باتجاه إسرائيل في أعقاب غارة جوية إسرائيلية مزعومة على القنصلية الإيرانية في دمشق. وفي يوم الثلاثاء، بدأت إسرائيل أيضاً توغلاً برياً "محدوداً ومحدد الهدف" في لبنان، بعد حملة من الغارات الجوية استمرت أسبوعاً في جنوب البلاد.
سُمع دوي انفجارات وصفارات الإنذار في تل أبيب إثر سقوط وابل من الصواريخ الإيرانية على البلاد يوم الثلاثاء.
وفي وقت سابق، ذكر الجيش الإسرائيلي أن ما يقرب من 200 صاروخ أطلقت من إيران، وسقطت في القدس وتل أبيب ومناطق أخرى. كما تم الإبلاغ عن وقوع إصابتين، بالإضافة إلى مقتل رجل فلسطيني في الضفة الغربية، في حين ذكرت إسرائيل أن دفاعاتها الجوية اعترضت العديد منها.
وقال الحرس الثوري الإسلامي الإيراني إن الضربات جاءت رداً على اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله والقائد في الحرس الثوري الإيراني عباس نيلفروشان في لبنان، وكذلك مقتل الزعيم السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران. ولم تعلق إسرائيل على مقتل الأخير.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إيران ارتكبت "خطأً كبيراً" وحذر من "عواقب" هذا الهجوم، في حين وصف الرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي اعترف بأن جيشه ساعد في إسقاط بعض الصواريخ، الهجوم بـ "المهزوم وغير الفعال".
في أبريل/نيسان، أطلق الحرس الثوري الإيراني مئات الطائرات المسيرة والصواريخ باتجاه إسرائيل في أعقاب غارة جوية إسرائيلية مزعومة على القنصلية الإيرانية في دمشق. وفي يوم الثلاثاء، بدأت إسرائيل أيضاً توغلاً برياً "محدوداً ومحدد الهدف" في لبنان، بعد حملة من الغارات الجوية استمرت أسبوعاً في جنوب البلاد.
سُمع دوي انفجارات وصفارات الإنذار في تل أبيب إثر سقوط وابل من الصواريخ الإيرانية على البلاد يوم الثلاثاء.
وفي وقت سابق، ذكر الجيش الإسرائيلي أن ما يقرب من 200 صاروخ أطلقت من إيران، وسقطت في القدس وتل أبيب ومناطق أخرى. كما تم الإبلاغ عن وقوع إصابتين، بالإضافة إلى مقتل رجل فلسطيني في الضفة الغربية، في حين ذكرت إسرائيل أن دفاعاتها الجوية اعترضت العديد منها.
وقال الحرس الثوري الإسلامي الإيراني إن الضربات جاءت رداً على اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله والقائد في الحرس الثوري الإيراني عباس نيلفروشان في لبنان، وكذلك مقتل الزعيم السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران. ولم تعلق إسرائيل على مقتل الأخير.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إيران ارتكبت "خطأً كبيراً" وحذر من "عواقب" هذا الهجوم، في حين وصف الرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي اعترف بأن جيشه ساعد في إسقاط بعض الصواريخ، الهجوم بـ "المهزوم وغير الفعال".
في أبريل/نيسان، أطلق الحرس الثوري الإيراني مئات الطائرات المسيرة والصواريخ باتجاه إسرائيل في أعقاب غارة جوية إسرائيلية مزعومة على القنصلية الإيرانية في دمشق. وفي يوم الثلاثاء، بدأت إسرائيل أيضاً توغلاً برياً "محدوداً ومحدد الهدف" في لبنان، بعد حملة من الغارات الجوية استمرت أسبوعاً في جنوب البلاد.