قال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، خلال مؤتمر صحفي، الخميس، إن بلاده لا تستبعد إمكانية تزويد كوريا الشمالية بالأسلحة، وذلك عقب زيارة دولة التي قام بها إلى كوريا الشمالية وفيتنام.
وصرّح بوتين: "أولئك الذين يزودون الأسلحة (الدول الأوروبية) ليسوا في حالة حرب معنا. لقد قلت، إننا نحتفظ بحق تزويد الأسلحة لأجزاء أخرى من العالم، بما في ذلك بيونغ يانغ. ومع أخذ الاتفاقات الموقعة مع جمهورية كوريا الشمالية الشعبية الديمقراطية، فإني لا أستبعد ذلك".
وأوضح بوتين أن أي مساعدة عسكرية لكوريا الشمالية ستحدث فقط في إطار ظروف محددة، منصوص عليها في معاهدة الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين روسيا وكوريا الشمالية.
وأكد الرئيس الروسي أن "كوريا الجنوبية، جمهوريا كوريا، ليس لديها ما يثير القلق، لأن مساعدتنا العسكرية، وفقاً للمعاهدة التي وقعناها، ستقدم في حالة العدوان على إحدى الدولتين الموقعتين".
وتابع: "على حد علمي، فإن جمهورية كوريا لا تخطط لأي عمل عدواني على جمهورية كوريا الشمالية الشعبية الديمقراطية، لذلك لا داعي للقلق بشأن تعاوننا في هذا المجال".
وتؤكد المعاهدة التي وقّعها بوتين وكيم على المساعدة العسكرية المتبادلة في حالة وقوع غزو عسكري من قبل دولة ثالثة، ويعكس هذا البند آخر مماثلاً في معاهدة الصداقة والمساعدة المتبادلة عام 1961 بين كوريا الشمالية والاتحاد السوفيتي السابق.
وتأتي زيارة بوتين إلى هانوي بعد محادثات دبلوماسية في بيونغ يانغ، حيث عقد بوتين مباحثات مع كيم جونغ أون لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.
وفي فيتنام، التقى بوتين بالأمين العام للحزب الشيوعينغوين فو ترونغ،، والرئيس تو لام، ورئيس البرلمان، تران ثانه مان.
وتمثل رحلات بوتين إلى كوريا الشمالية وفيتنام جهوداً دبلوماسية مهمة في تعزيز علاقات روسيا مع البلدين، ومعالجة المخاوف الأمنية الإقليمية.
قال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، خلال مؤتمر صحفي، الخميس، إن بلاده لا تستبعد إمكانية تزويد كوريا الشمالية بالأسلحة، وذلك عقب زيارة دولة التي قام بها إلى كوريا الشمالية وفيتنام.
وصرّح بوتين: "أولئك الذين يزودون الأسلحة (الدول الأوروبية) ليسوا في حالة حرب معنا. لقد قلت، إننا نحتفظ بحق تزويد الأسلحة لأجزاء أخرى من العالم، بما في ذلك بيونغ يانغ. ومع أخذ الاتفاقات الموقعة مع جمهورية كوريا الشمالية الشعبية الديمقراطية، فإني لا أستبعد ذلك".
وأوضح بوتين أن أي مساعدة عسكرية لكوريا الشمالية ستحدث فقط في إطار ظروف محددة، منصوص عليها في معاهدة الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين روسيا وكوريا الشمالية.
وأكد الرئيس الروسي أن "كوريا الجنوبية، جمهوريا كوريا، ليس لديها ما يثير القلق، لأن مساعدتنا العسكرية، وفقاً للمعاهدة التي وقعناها، ستقدم في حالة العدوان على إحدى الدولتين الموقعتين".
وتابع: "على حد علمي، فإن جمهورية كوريا لا تخطط لأي عمل عدواني على جمهورية كوريا الشمالية الشعبية الديمقراطية، لذلك لا داعي للقلق بشأن تعاوننا في هذا المجال".
وتؤكد المعاهدة التي وقّعها بوتين وكيم على المساعدة العسكرية المتبادلة في حالة وقوع غزو عسكري من قبل دولة ثالثة، ويعكس هذا البند آخر مماثلاً في معاهدة الصداقة والمساعدة المتبادلة عام 1961 بين كوريا الشمالية والاتحاد السوفيتي السابق.
وتأتي زيارة بوتين إلى هانوي بعد محادثات دبلوماسية في بيونغ يانغ، حيث عقد بوتين مباحثات مع كيم جونغ أون لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.
وفي فيتنام، التقى بوتين بالأمين العام للحزب الشيوعينغوين فو ترونغ،، والرئيس تو لام، ورئيس البرلمان، تران ثانه مان.
وتمثل رحلات بوتين إلى كوريا الشمالية وفيتنام جهوداً دبلوماسية مهمة في تعزيز علاقات روسيا مع البلدين، ومعالجة المخاوف الأمنية الإقليمية.
قال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، خلال مؤتمر صحفي، الخميس، إن بلاده لا تستبعد إمكانية تزويد كوريا الشمالية بالأسلحة، وذلك عقب زيارة دولة التي قام بها إلى كوريا الشمالية وفيتنام.
وصرّح بوتين: "أولئك الذين يزودون الأسلحة (الدول الأوروبية) ليسوا في حالة حرب معنا. لقد قلت، إننا نحتفظ بحق تزويد الأسلحة لأجزاء أخرى من العالم، بما في ذلك بيونغ يانغ. ومع أخذ الاتفاقات الموقعة مع جمهورية كوريا الشمالية الشعبية الديمقراطية، فإني لا أستبعد ذلك".
وأوضح بوتين أن أي مساعدة عسكرية لكوريا الشمالية ستحدث فقط في إطار ظروف محددة، منصوص عليها في معاهدة الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين روسيا وكوريا الشمالية.
وأكد الرئيس الروسي أن "كوريا الجنوبية، جمهوريا كوريا، ليس لديها ما يثير القلق، لأن مساعدتنا العسكرية، وفقاً للمعاهدة التي وقعناها، ستقدم في حالة العدوان على إحدى الدولتين الموقعتين".
وتابع: "على حد علمي، فإن جمهورية كوريا لا تخطط لأي عمل عدواني على جمهورية كوريا الشمالية الشعبية الديمقراطية، لذلك لا داعي للقلق بشأن تعاوننا في هذا المجال".
وتؤكد المعاهدة التي وقّعها بوتين وكيم على المساعدة العسكرية المتبادلة في حالة وقوع غزو عسكري من قبل دولة ثالثة، ويعكس هذا البند آخر مماثلاً في معاهدة الصداقة والمساعدة المتبادلة عام 1961 بين كوريا الشمالية والاتحاد السوفيتي السابق.
وتأتي زيارة بوتين إلى هانوي بعد محادثات دبلوماسية في بيونغ يانغ، حيث عقد بوتين مباحثات مع كيم جونغ أون لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.
وفي فيتنام، التقى بوتين بالأمين العام للحزب الشيوعينغوين فو ترونغ،، والرئيس تو لام، ورئيس البرلمان، تران ثانه مان.
وتمثل رحلات بوتين إلى كوريا الشمالية وفيتنام جهوداً دبلوماسية مهمة في تعزيز علاقات روسيا مع البلدين، ومعالجة المخاوف الأمنية الإقليمية.