قناة العاصمة الإخبارية
أدى آلاف الفلسطينيين صلاة الجمعة الأخيرة من شهر رمضان في المسجد الأقصى، في البلدة القديمة بالقدس الشرقية.
وأفادت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) بأن 120 ألف مصلٍّ أدوا الصلاة، رغم الإجراءات "المشددة"، ونشر قوات الشرطة الإسرائيلية آلاف الضباط في جميع أنحاء البلدة، وتعزيز تواجدها على الحواجز العسكرية المؤدية إلى المدينة.
ويستمر القتال في غزة بين إسرائيل وحماس للشهر السادس على التوالي، منذ أن شنت "حماس" هجوماً وصف بـ"غير المسبوق" على جنوبي إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مما أسفر عن مقتل 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 شخص بحسب ما صرح به مسؤولون إسرائيليون.
وأعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرضت "حصاراً كاملاً"على غزة، وذلك بالتزامن مع شن حملة موسعة من الغارات الجوية. في نهاية الأسبوع الثالث، بدأ التوغل البري، حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ "تصفية" حماس. وأفاد مسؤولون فلسطينيون بمقتل أكثر من 33 ألف شخص، فضلاً عن إصابة أكثر من 75 ألفاً آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
كما ادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس. في المقابل، حذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذي يتعرض له شعب غزة، قبل أن يتوقعوا حدوث "أزمة إنسانية"، واصفين الوضع فيما بعد بأن "قطعة من الجحيم باتت تستقر" في المنطقة.
أدى آلاف الفلسطينيين صلاة الجمعة الأخيرة من شهر رمضان في المسجد الأقصى، في البلدة القديمة بالقدس الشرقية.
وأفادت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) بأن 120 ألف مصلٍّ أدوا الصلاة، رغم الإجراءات "المشددة"، ونشر قوات الشرطة الإسرائيلية آلاف الضباط في جميع أنحاء البلدة، وتعزيز تواجدها على الحواجز العسكرية المؤدية إلى المدينة.
ويستمر القتال في غزة بين إسرائيل وحماس للشهر السادس على التوالي، منذ أن شنت "حماس" هجوماً وصف بـ"غير المسبوق" على جنوبي إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مما أسفر عن مقتل 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 شخص بحسب ما صرح به مسؤولون إسرائيليون.
وأعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرضت "حصاراً كاملاً"على غزة، وذلك بالتزامن مع شن حملة موسعة من الغارات الجوية. في نهاية الأسبوع الثالث، بدأ التوغل البري، حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ "تصفية" حماس. وأفاد مسؤولون فلسطينيون بمقتل أكثر من 33 ألف شخص، فضلاً عن إصابة أكثر من 75 ألفاً آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
كما ادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس. في المقابل، حذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذي يتعرض له شعب غزة، قبل أن يتوقعوا حدوث "أزمة إنسانية"، واصفين الوضع فيما بعد بأن "قطعة من الجحيم باتت تستقر" في المنطقة.
قناة العاصمة الإخبارية
أدى آلاف الفلسطينيين صلاة الجمعة الأخيرة من شهر رمضان في المسجد الأقصى، في البلدة القديمة بالقدس الشرقية.
وأفادت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) بأن 120 ألف مصلٍّ أدوا الصلاة، رغم الإجراءات "المشددة"، ونشر قوات الشرطة الإسرائيلية آلاف الضباط في جميع أنحاء البلدة، وتعزيز تواجدها على الحواجز العسكرية المؤدية إلى المدينة.
ويستمر القتال في غزة بين إسرائيل وحماس للشهر السادس على التوالي، منذ أن شنت "حماس" هجوماً وصف بـ"غير المسبوق" على جنوبي إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مما أسفر عن مقتل 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 شخص بحسب ما صرح به مسؤولون إسرائيليون.
وأعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرضت "حصاراً كاملاً"على غزة، وذلك بالتزامن مع شن حملة موسعة من الغارات الجوية. في نهاية الأسبوع الثالث، بدأ التوغل البري، حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ "تصفية" حماس. وأفاد مسؤولون فلسطينيون بمقتل أكثر من 33 ألف شخص، فضلاً عن إصابة أكثر من 75 ألفاً آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
كما ادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس. في المقابل، حذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذي يتعرض له شعب غزة، قبل أن يتوقعوا حدوث "أزمة إنسانية"، واصفين الوضع فيما بعد بأن "قطعة من الجحيم باتت تستقر" في المنطقة.