أعلن قائد وحدة حفظ السلام الروسية رستم مرادوف، الاثنين، أنه أعيد أربعة أشخاص إلى مطار إريبوني بالقرب من العاصمة يريفان، كجزء من صفقة تبادل الأسرى بين أذربيجان وأرمينيا، بوساطة روسية.
وقبل ذلك تم تسليم اثنين من الأذربيجانيين إلى باكو، على متن طائرة تابعة للقوات الجوية الروسية.
وأشار مرادوف إلى أن قوات حفظ السلام الروسية ستواصل "تعزيز التنفيذ الصارم للاتفاق الثلاثي".
وفي وقت سابق في 14 ديسمبر/ كانون الأول، عاد 44 إسيرا إلى أرمينيا و 12 جنديا إلى أذربيجان.
ووقعت روسيا وأرمينيا وأذربيجان على بيان وقف إطلاق النار الثلاثي في ناغورنو قره باغ في 9 نوفمبر/ تشرين الثاني. ووفقا للوثيقة، فإن عددا من مناطق قره باغ ستخضع لسيطرة باكو، إلى جانب تبادل الأسرى بين الطرفين، فيما تنتشر قوات حفظ السلام الروسية على طول خط التماس وممر لاتشين.
أعلن قائد وحدة حفظ السلام الروسية رستم مرادوف، الاثنين، أنه أعيد أربعة أشخاص إلى مطار إريبوني بالقرب من العاصمة يريفان، كجزء من صفقة تبادل الأسرى بين أذربيجان وأرمينيا، بوساطة روسية.
وقبل ذلك تم تسليم اثنين من الأذربيجانيين إلى باكو، على متن طائرة تابعة للقوات الجوية الروسية.
وأشار مرادوف إلى أن قوات حفظ السلام الروسية ستواصل "تعزيز التنفيذ الصارم للاتفاق الثلاثي".
وفي وقت سابق في 14 ديسمبر/ كانون الأول، عاد 44 إسيرا إلى أرمينيا و 12 جنديا إلى أذربيجان.
ووقعت روسيا وأرمينيا وأذربيجان على بيان وقف إطلاق النار الثلاثي في ناغورنو قره باغ في 9 نوفمبر/ تشرين الثاني. ووفقا للوثيقة، فإن عددا من مناطق قره باغ ستخضع لسيطرة باكو، إلى جانب تبادل الأسرى بين الطرفين، فيما تنتشر قوات حفظ السلام الروسية على طول خط التماس وممر لاتشين.
أعلن قائد وحدة حفظ السلام الروسية رستم مرادوف، الاثنين، أنه أعيد أربعة أشخاص إلى مطار إريبوني بالقرب من العاصمة يريفان، كجزء من صفقة تبادل الأسرى بين أذربيجان وأرمينيا، بوساطة روسية.
وقبل ذلك تم تسليم اثنين من الأذربيجانيين إلى باكو، على متن طائرة تابعة للقوات الجوية الروسية.
وأشار مرادوف إلى أن قوات حفظ السلام الروسية ستواصل "تعزيز التنفيذ الصارم للاتفاق الثلاثي".
وفي وقت سابق في 14 ديسمبر/ كانون الأول، عاد 44 إسيرا إلى أرمينيا و 12 جنديا إلى أذربيجان.
ووقعت روسيا وأرمينيا وأذربيجان على بيان وقف إطلاق النار الثلاثي في ناغورنو قره باغ في 9 نوفمبر/ تشرين الثاني. ووفقا للوثيقة، فإن عددا من مناطق قره باغ ستخضع لسيطرة باكو، إلى جانب تبادل الأسرى بين الطرفين، فيما تنتشر قوات حفظ السلام الروسية على طول خط التماس وممر لاتشين.