أُصيب ما لا يقل عن 170 مصليا فلسطينيا في اشتباكات مع الشرطة الإسرائيلية في المسجد الأقصى بالقدس يوم الجمعة.
وأطلقت الشرطة الرصاص المطاطي والقنابل الصوتية على المصلين الذين رشقوا بدورهم الشرطة بالمفرقعات النارية والمقذوفات.
وأفادت تقارير بتعرض 178 فلسطينيا وستة من رجال الشرطة للإصابة.
وتأججت التوترات غداة انتشار الشرطة في المسجد أثناء تأدية المصلين صلاة يوم الجمعة الأخيرة من شهر رمضان، حيث لازم العديد منهم المكان للاحتجاج على إخلاء العائلات الفلسطينية من حي الشيخ جراح.
وقضت محكمة القدس المركزية بوجوب إخلاء عدة عائلات فلسطينية من منازلها في حي الشيخ جراح مستندة في قراراها إلى أن ملكية الأرض قبل عام 1948 والتي شُيدت عليها المنازل تعود لليهود، فيما طعن محامو المواطنين الفلسطينيين في صحة الوثائق المُقدمة للمحكمة.
أُصيب ما لا يقل عن 170 مصليا فلسطينيا في اشتباكات مع الشرطة الإسرائيلية في المسجد الأقصى بالقدس يوم الجمعة.
وأطلقت الشرطة الرصاص المطاطي والقنابل الصوتية على المصلين الذين رشقوا بدورهم الشرطة بالمفرقعات النارية والمقذوفات.
وأفادت تقارير بتعرض 178 فلسطينيا وستة من رجال الشرطة للإصابة.
وتأججت التوترات غداة انتشار الشرطة في المسجد أثناء تأدية المصلين صلاة يوم الجمعة الأخيرة من شهر رمضان، حيث لازم العديد منهم المكان للاحتجاج على إخلاء العائلات الفلسطينية من حي الشيخ جراح.
وقضت محكمة القدس المركزية بوجوب إخلاء عدة عائلات فلسطينية من منازلها في حي الشيخ جراح مستندة في قراراها إلى أن ملكية الأرض قبل عام 1948 والتي شُيدت عليها المنازل تعود لليهود، فيما طعن محامو المواطنين الفلسطينيين في صحة الوثائق المُقدمة للمحكمة.
أُصيب ما لا يقل عن 170 مصليا فلسطينيا في اشتباكات مع الشرطة الإسرائيلية في المسجد الأقصى بالقدس يوم الجمعة.
وأطلقت الشرطة الرصاص المطاطي والقنابل الصوتية على المصلين الذين رشقوا بدورهم الشرطة بالمفرقعات النارية والمقذوفات.
وأفادت تقارير بتعرض 178 فلسطينيا وستة من رجال الشرطة للإصابة.
وتأججت التوترات غداة انتشار الشرطة في المسجد أثناء تأدية المصلين صلاة يوم الجمعة الأخيرة من شهر رمضان، حيث لازم العديد منهم المكان للاحتجاج على إخلاء العائلات الفلسطينية من حي الشيخ جراح.
وقضت محكمة القدس المركزية بوجوب إخلاء عدة عائلات فلسطينية من منازلها في حي الشيخ جراح مستندة في قراراها إلى أن ملكية الأرض قبل عام 1948 والتي شُيدت عليها المنازل تعود لليهود، فيما طعن محامو المواطنين الفلسطينيين في صحة الوثائق المُقدمة للمحكمة.