٠٠:٠١:٤٩قتل وأصيب العشرات بقصف إسرائيلي، فجر الثلاثاء، استهدف خيام النازحين في مواصي خان يونس بالمنطقة الإنسانية جنوب قطاع غزة، بحسب تقارير فلسطينية، بينما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه استهدف "مسلحين بارزين" في حماس كانوا "يعملون داخل مجمع للقيادة والسيطرة" في المنطقة.
تظهر اللقطات اشتعال النيران في خيام النازحين وحفرة يتم البحث عن الجثث فيها، إضافة إلى محاولات فرق الدفاع المدني سحب الجثث من تحت الرمال. وأظهرت لقطات أخرى وصول سيارات الإسعاف التي تنقل المصابين إلى مستشفى ناصر الطبي.
وقال مدير الإمداد في الدفاع المدني في غزة محمد المغيّر، في تصريح تلفزيوني، إن عدد القتلى بلغ 40 شخصاً بينما وصل عدد الجرحى إلى 60.
ولفت المتحدث باسم الدفاع المدني بقطاع غزة محمود بصل إلى أنه "لم يتم توجيه أي تحذيرات أو إنذارات للسكان قبل القصف"، مؤكداً أن "المنطقة مليئة بخيام النازحين، حيث يوجد أكثر من 200 خيمة، وقد تضررت بشكل كامل ما بين 20 إلى 40 خيمة".
من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي، في بيان، أن "مقاتلات تابعة لسلاح الجو قامت بمهاجمة عدد من الإرهابيين البارزين في حماس كانوا يعملون داخل مجمع للقيادة والسيطرة المموه في المنطقة الإنسانية في خان يونس"، زاعماً أن "الارهابيين كانوا يقومون بتخطيط وتنفيذ عمليات إرهابية".
بدورها، استنكرت حركة حماس القصف الإسرائيلي، وقالت في بيان إن "ادعاءات جيش الاحتلال الفاشي وجود عناصر من المقاومة في مكان الاستهداف، هو كذبٌ مفضوح، يسعى من خلاله لتبرير هذه الجرائم البشعة".
وبينما لم تعلن وزارة الصحة الفلسطينية عن حصيلة أولية للقصف على المواصي، قالت الوزارة، الثلاثاء، إن 16 شخصاً قتلوا مع استمرار الغارات الإسرائيلية في الساعة الـ 24 الماضية.
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 40,988 فلسطينياً وأصيب أكثر من 94,825 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
عشرات القتلى والجرحى بقصف استهدف خيام النازحين في مواصي خان يونس والجيش الإسرائيلي يزعم استهداف مقر قيادة لحماس
قتل وأصيب العشرات بقصف إسرائيلي، فجر الثلاثاء، استهدف خيام النازحين في مواصي خان يونس بالمنطقة الإنسانية جنوب قطاع غزة، بحسب تقارير فلسطينية، بينما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه استهدف "مسلحين بارزين" في حماس كانوا "يعملون داخل مجمع للقيادة والسيطرة" في المنطقة.
تظهر اللقطات اشتعال النيران في خيام النازحين وحفرة يتم البحث عن الجثث فيها، إضافة إلى محاولات فرق الدفاع المدني سحب الجثث من تحت الرمال. وأظهرت لقطات أخرى وصول سيارات الإسعاف التي تنقل المصابين إلى مستشفى ناصر الطبي.
وقال مدير الإمداد في الدفاع المدني في غزة محمد المغيّر، في تصريح تلفزيوني، إن عدد القتلى بلغ 40 شخصاً بينما وصل عدد الجرحى إلى 60.
ولفت المتحدث باسم الدفاع المدني بقطاع غزة محمود بصل إلى أنه "لم يتم توجيه أي تحذيرات أو إنذارات للسكان قبل القصف"، مؤكداً أن "المنطقة مليئة بخيام النازحين، حيث يوجد أكثر من 200 خيمة، وقد تضررت بشكل كامل ما بين 20 إلى 40 خيمة".
من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي، في بيان، أن "مقاتلات تابعة لسلاح الجو قامت بمهاجمة عدد من الإرهابيين البارزين في حماس كانوا يعملون داخل مجمع للقيادة والسيطرة المموه في المنطقة الإنسانية في خان يونس"، زاعماً أن "الارهابيين كانوا يقومون بتخطيط وتنفيذ عمليات إرهابية".
بدورها، استنكرت حركة حماس القصف الإسرائيلي، وقالت في بيان إن "ادعاءات جيش الاحتلال الفاشي وجود عناصر من المقاومة في مكان الاستهداف، هو كذبٌ مفضوح، يسعى من خلاله لتبرير هذه الجرائم البشعة".
وبينما لم تعلن وزارة الصحة الفلسطينية عن حصيلة أولية للقصف على المواصي، قالت الوزارة، الثلاثاء، إن 16 شخصاً قتلوا مع استمرار الغارات الإسرائيلية في الساعة الـ 24 الماضية.
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 40,988 فلسطينياً وأصيب أكثر من 94,825 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
قتل وأصيب العشرات بقصف إسرائيلي، فجر الثلاثاء، استهدف خيام النازحين في مواصي خان يونس بالمنطقة الإنسانية جنوب قطاع غزة، بحسب تقارير فلسطينية، بينما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه استهدف "مسلحين بارزين" في حماس كانوا "يعملون داخل مجمع للقيادة والسيطرة" في المنطقة.
تظهر اللقطات اشتعال النيران في خيام النازحين وحفرة يتم البحث عن الجثث فيها، إضافة إلى محاولات فرق الدفاع المدني سحب الجثث من تحت الرمال. وأظهرت لقطات أخرى وصول سيارات الإسعاف التي تنقل المصابين إلى مستشفى ناصر الطبي.
وقال مدير الإمداد في الدفاع المدني في غزة محمد المغيّر، في تصريح تلفزيوني، إن عدد القتلى بلغ 40 شخصاً بينما وصل عدد الجرحى إلى 60.
ولفت المتحدث باسم الدفاع المدني بقطاع غزة محمود بصل إلى أنه "لم يتم توجيه أي تحذيرات أو إنذارات للسكان قبل القصف"، مؤكداً أن "المنطقة مليئة بخيام النازحين، حيث يوجد أكثر من 200 خيمة، وقد تضررت بشكل كامل ما بين 20 إلى 40 خيمة".
من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي، في بيان، أن "مقاتلات تابعة لسلاح الجو قامت بمهاجمة عدد من الإرهابيين البارزين في حماس كانوا يعملون داخل مجمع للقيادة والسيطرة المموه في المنطقة الإنسانية في خان يونس"، زاعماً أن "الارهابيين كانوا يقومون بتخطيط وتنفيذ عمليات إرهابية".
بدورها، استنكرت حركة حماس القصف الإسرائيلي، وقالت في بيان إن "ادعاءات جيش الاحتلال الفاشي وجود عناصر من المقاومة في مكان الاستهداف، هو كذبٌ مفضوح، يسعى من خلاله لتبرير هذه الجرائم البشعة".
وبينما لم تعلن وزارة الصحة الفلسطينية عن حصيلة أولية للقصف على المواصي، قالت الوزارة، الثلاثاء، إن 16 شخصاً قتلوا مع استمرار الغارات الإسرائيلية في الساعة الـ 24 الماضية.
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 40,988 فلسطينياً وأصيب أكثر من 94,825 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.