انتقد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات بسبب "عقابها الجماعي" للرياضيين الروس بالرغم من عدم تقديم أية شكاوى للجنة الأولمبية الروسية، وذلك خلال حديثه يوم الاثنين، في مؤتمر صحفي عقب محادثات مجموعة "نورماندي فور" في باريس.
وقال بوتين: "لا يوجد أية شكاوى للجنة الأولمبية الروسية. وفي حال وجود شكاوى، يجب أن يتمكن البلد من الأداء تحت العلم الوطني، هذا ما يقوله الميثاق الأولمبي، ما يعني أن قرار الوكالة في هذه الحالة يتناقض على الأقل مع الميثاق الأولمبي".
وواصل بوتين انتقاده للوكالة بسبب "العقاب الجماعي" والذي – بحسب الرئيس الروسي – يتناقض مع القانون الروماني، مؤكدا أن "العقاب لا يمكن أن يكون جماعيا ويشمل أولئك الذين لا علاقة لهم على الإطلاق بالانتهاكات".
وصرّح بوتين أن روسيا سوف تستأنف القرار في محكمة التحكيم الرياضية لاعتقاده أن قرار الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات ينطوي في صميمه على "تحيّز سياسي لا علاقة له بالحركة الأولمبية والرياضية".
وكانت الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات قد أصدرت في التاسع مع شهر ديسمبر/كانون الأول حظرا على روسيا يمنعها من المشاركة في الفعاليات الرياضية الكبرى مثل الألعاب الأولمبية وأولمبياد ذوي الاحتياجات الخاصة وبطولات العالم لمدة 4 سنوات بسبب مزاعم مفادها أن السلطات الروسية تلاعبت ببيانات من أحد المختبرات في موسكو لإخفاء حالات تعاطي منشطات محتملة.
في حين سيتمكن الرياضيين الروس الذين بإمكانهم تبرئة أنفسهم من مخالفة تعاطي المنشطات المشاركة باعتبارهم رياضين محايدين في الألعاب الأولمبية المقبلة في طوكيو عام 2020.
من جهتها رفضت وزارة الرياضة الروسية الادعاءات التي تتهم السلطات بتورطها في عمليات التستر، وعرضت مساعدتها لهيئات مكافحة المنشطات.
انتقد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات بسبب "عقابها الجماعي" للرياضيين الروس بالرغم من عدم تقديم أية شكاوى للجنة الأولمبية الروسية، وذلك خلال حديثه يوم الاثنين، في مؤتمر صحفي عقب محادثات مجموعة "نورماندي فور" في باريس.
وقال بوتين: "لا يوجد أية شكاوى للجنة الأولمبية الروسية. وفي حال وجود شكاوى، يجب أن يتمكن البلد من الأداء تحت العلم الوطني، هذا ما يقوله الميثاق الأولمبي، ما يعني أن قرار الوكالة في هذه الحالة يتناقض على الأقل مع الميثاق الأولمبي".
وواصل بوتين انتقاده للوكالة بسبب "العقاب الجماعي" والذي – بحسب الرئيس الروسي – يتناقض مع القانون الروماني، مؤكدا أن "العقاب لا يمكن أن يكون جماعيا ويشمل أولئك الذين لا علاقة لهم على الإطلاق بالانتهاكات".
وصرّح بوتين أن روسيا سوف تستأنف القرار في محكمة التحكيم الرياضية لاعتقاده أن قرار الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات ينطوي في صميمه على "تحيّز سياسي لا علاقة له بالحركة الأولمبية والرياضية".
وكانت الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات قد أصدرت في التاسع مع شهر ديسمبر/كانون الأول حظرا على روسيا يمنعها من المشاركة في الفعاليات الرياضية الكبرى مثل الألعاب الأولمبية وأولمبياد ذوي الاحتياجات الخاصة وبطولات العالم لمدة 4 سنوات بسبب مزاعم مفادها أن السلطات الروسية تلاعبت ببيانات من أحد المختبرات في موسكو لإخفاء حالات تعاطي منشطات محتملة.
في حين سيتمكن الرياضيين الروس الذين بإمكانهم تبرئة أنفسهم من مخالفة تعاطي المنشطات المشاركة باعتبارهم رياضين محايدين في الألعاب الأولمبية المقبلة في طوكيو عام 2020.
من جهتها رفضت وزارة الرياضة الروسية الادعاءات التي تتهم السلطات بتورطها في عمليات التستر، وعرضت مساعدتها لهيئات مكافحة المنشطات.
انتقد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات بسبب "عقابها الجماعي" للرياضيين الروس بالرغم من عدم تقديم أية شكاوى للجنة الأولمبية الروسية، وذلك خلال حديثه يوم الاثنين، في مؤتمر صحفي عقب محادثات مجموعة "نورماندي فور" في باريس.
وقال بوتين: "لا يوجد أية شكاوى للجنة الأولمبية الروسية. وفي حال وجود شكاوى، يجب أن يتمكن البلد من الأداء تحت العلم الوطني، هذا ما يقوله الميثاق الأولمبي، ما يعني أن قرار الوكالة في هذه الحالة يتناقض على الأقل مع الميثاق الأولمبي".
وواصل بوتين انتقاده للوكالة بسبب "العقاب الجماعي" والذي – بحسب الرئيس الروسي – يتناقض مع القانون الروماني، مؤكدا أن "العقاب لا يمكن أن يكون جماعيا ويشمل أولئك الذين لا علاقة لهم على الإطلاق بالانتهاكات".
وصرّح بوتين أن روسيا سوف تستأنف القرار في محكمة التحكيم الرياضية لاعتقاده أن قرار الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات ينطوي في صميمه على "تحيّز سياسي لا علاقة له بالحركة الأولمبية والرياضية".
وكانت الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات قد أصدرت في التاسع مع شهر ديسمبر/كانون الأول حظرا على روسيا يمنعها من المشاركة في الفعاليات الرياضية الكبرى مثل الألعاب الأولمبية وأولمبياد ذوي الاحتياجات الخاصة وبطولات العالم لمدة 4 سنوات بسبب مزاعم مفادها أن السلطات الروسية تلاعبت ببيانات من أحد المختبرات في موسكو لإخفاء حالات تعاطي منشطات محتملة.
في حين سيتمكن الرياضيين الروس الذين بإمكانهم تبرئة أنفسهم من مخالفة تعاطي المنشطات المشاركة باعتبارهم رياضين محايدين في الألعاب الأولمبية المقبلة في طوكيو عام 2020.
من جهتها رفضت وزارة الرياضة الروسية الادعاءات التي تتهم السلطات بتورطها في عمليات التستر، وعرضت مساعدتها لهيئات مكافحة المنشطات.