يُظهر مقطع فيديو صُوّر يوم الخميس قوات حكومة الوفاق الوطني المدعومة من الأمم المتحدة على الخطوط الأمامية في بلدة السواني بضواحي العاصمة طرابلس، بعد ورود أنباء عن هجوم صاروخي شنه الجيش الوطني الليبي، بقيادة المشير خليفة حفتر.
وقال أحد الجنود الموالين لحكومة الوفاق الوطني: "هذه آثار أحد الصواريخ التي أطلقها حفتر. نحن ملتزمون بالهدنة ولكنه لم يلتزم بها. هذه إحدى القذائف على منازل المواطنين. يوجد أكثر من 200 عائلة في هذه المنطقة أُجبروا على المغادرة بسبب الهجمات الصاروخية العشوائي التي يطلقها مجرم الحرب حفتر".
واندلعت المعارك حول العاصمة منذ أن شنّ الجيش الوطني الليبي، الذي يسيطر على معظم الأجزاء الشرقية من ليبيا وأجزاء من الجنوب، أول هجوم له للسيطرة على طرابلس من حكومة الوفاق الوطني في شهر أبريل/نيسان 2019، ليصل الصراع في نهاية المطاف إلى طريق مسدود.
واتفق قادة العالم، خلال مؤتمر برلين الذي انعقد في 19 يناير/كانون الثاني، على الالتزام بحظر الأسلحة الذي فرضته الأمم المتحدة وتنفيذ وقف لإطلاق النار في ليبيا.
يُظهر مقطع فيديو صُوّر يوم الخميس قوات حكومة الوفاق الوطني المدعومة من الأمم المتحدة على الخطوط الأمامية في بلدة السواني بضواحي العاصمة طرابلس، بعد ورود أنباء عن هجوم صاروخي شنه الجيش الوطني الليبي، بقيادة المشير خليفة حفتر.
وقال أحد الجنود الموالين لحكومة الوفاق الوطني: "هذه آثار أحد الصواريخ التي أطلقها حفتر. نحن ملتزمون بالهدنة ولكنه لم يلتزم بها. هذه إحدى القذائف على منازل المواطنين. يوجد أكثر من 200 عائلة في هذه المنطقة أُجبروا على المغادرة بسبب الهجمات الصاروخية العشوائي التي يطلقها مجرم الحرب حفتر".
واندلعت المعارك حول العاصمة منذ أن شنّ الجيش الوطني الليبي، الذي يسيطر على معظم الأجزاء الشرقية من ليبيا وأجزاء من الجنوب، أول هجوم له للسيطرة على طرابلس من حكومة الوفاق الوطني في شهر أبريل/نيسان 2019، ليصل الصراع في نهاية المطاف إلى طريق مسدود.
واتفق قادة العالم، خلال مؤتمر برلين الذي انعقد في 19 يناير/كانون الثاني، على الالتزام بحظر الأسلحة الذي فرضته الأمم المتحدة وتنفيذ وقف لإطلاق النار في ليبيا.
يُظهر مقطع فيديو صُوّر يوم الخميس قوات حكومة الوفاق الوطني المدعومة من الأمم المتحدة على الخطوط الأمامية في بلدة السواني بضواحي العاصمة طرابلس، بعد ورود أنباء عن هجوم صاروخي شنه الجيش الوطني الليبي، بقيادة المشير خليفة حفتر.
وقال أحد الجنود الموالين لحكومة الوفاق الوطني: "هذه آثار أحد الصواريخ التي أطلقها حفتر. نحن ملتزمون بالهدنة ولكنه لم يلتزم بها. هذه إحدى القذائف على منازل المواطنين. يوجد أكثر من 200 عائلة في هذه المنطقة أُجبروا على المغادرة بسبب الهجمات الصاروخية العشوائي التي يطلقها مجرم الحرب حفتر".
واندلعت المعارك حول العاصمة منذ أن شنّ الجيش الوطني الليبي، الذي يسيطر على معظم الأجزاء الشرقية من ليبيا وأجزاء من الجنوب، أول هجوم له للسيطرة على طرابلس من حكومة الوفاق الوطني في شهر أبريل/نيسان 2019، ليصل الصراع في نهاية المطاف إلى طريق مسدود.
واتفق قادة العالم، خلال مؤتمر برلين الذي انعقد في 19 يناير/كانون الثاني، على الالتزام بحظر الأسلحة الذي فرضته الأمم المتحدة وتنفيذ وقف لإطلاق النار في ليبيا.