٠٠:٠٤:٢٩خرج الآلاف من المتظاهرين إلى شوارع بروكسل، يوم الأحد، للدعوة إلى وقف إطلاق النار في لبنان وفلسطين والدفع نحو فرض حظر عسكري دولي ضد إسرائيل.
وقال أحد المتظاهرين: "نحن ندعو إلى عمل عسكري ضد إسرائيل. إذا لم نتحرك، ستواصل إسرائيل ما تقوم به. يجب ألا تفلت إسرائيل من العقاب".
وتظهر اللقطات المصورة حشوداً كبيرة تسير في المدينة ملوّحين بالأعلام وحاملين لافتات كتب عليها "أرجوكم حافظوا على نظافة العالم"، و"أوقفوا تسليح إسرائيل"، و"2024، المحرقة الجديدة" وغيرها.
وأضاف أحد المحتجين: "لقد عانى شعبي في كولومبيا من الإبادة الجماعية بدعم من إسرائيل أيضاً، حيث قام مستشارون إسرائيليون بتعليم فرق الموت لاغتيال النقابيين والعمال [...] لقد عانينا من تشريد مماثل للسكان الأصليين بسبب إرهاب إسرائيل في أمريكا اللاتينية".
وأفادت التقارير أن مظاهرة بروكسل خرجت بتنظيم من منظمات المجتمع المدني التي تهدف إلى الضغط على الحكومة البلجيكية للامتثال للرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية.
وكانت محكمة العدل الدولية قد أعلنت مؤخراً أن احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية، التي تشمل الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، وقطاع غزة، غير قانوني بموجب القانون الدولي، ودعت إلى وقف التجارة التي تسهل أعمالها في المنطقة.
تصاعدت حدة القتال بعد أن شنت حركة حماس هجوماً غير مسبوق في 7 أكتوبر/ تشرين الأول، ما أسفر عن مقتل 1139 شخصاً، معظمهم من المدنيين، واختطاف أكثر من 200 آخرين، وفقاً لمسؤولين إسرائيليين.
أعلنت إسرائيل الحرب على حركة حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على غزة وبدأت حملة واسعة من الغارات الجوية وبدأت اجتياحاً برياً في الأسبوع الثالث من الحرب، حيث تعهد قادة إسرائيل بـ "محو حركة حماس". وأفاد مسؤولون فلسطينيون أن نحو 42,600 فلسطينياً قُتلوا وأصيب ما يزيد عن 99,795 آخرين في الحرب حتى لحظة إعداد هذا التقرير.
وادعى الجيش الإسرائيلي أنه استهدف مواقع وبنية تحتية تابعة لحماس. غير أن خبراء الأمم المتحدة حذروا من "العقاب الجماعي" لسكان غزة وتنبؤوا بوقوع "أزمة إنسانية" وأن "جحيماً يستقر" في المنطقة.
وفي وقتٍ سابق، أعلن الجيش الإسرائيلي أيضاً عن بدء حملة من الغارات الجوية على مواقع حزب الله تحت اسم عملية "سهام الشمال". وأفادت وزارة الصحة اللبنانية أن هذه الهجمات أسفرت عن سقوط 2,448 قتيلاً و11,500 جريح.
يتبادل حزب الله والفصائل اللبنانية والفلسطينية قصفاً مكثفاً عبر الحدود مع القوات الإسرائيلية منذ اندلاع الحرب على غزة.
"يجب ألا تفلت إسرائيل من العقاب"... الآلاف يتظاهرون في بروكسل للمطالبة بفرض حظر عسكري دولي على إسرائيل
خرج الآلاف من المتظاهرين إلى شوارع بروكسل، يوم الأحد، للدعوة إلى وقف إطلاق النار في لبنان وفلسطين والدفع نحو فرض حظر عسكري دولي ضد إسرائيل.
وقال أحد المتظاهرين: "نحن ندعو إلى عمل عسكري ضد إسرائيل. إذا لم نتحرك، ستواصل إسرائيل ما تقوم به. يجب ألا تفلت إسرائيل من العقاب".
وتظهر اللقطات المصورة حشوداً كبيرة تسير في المدينة ملوّحين بالأعلام وحاملين لافتات كتب عليها "أرجوكم حافظوا على نظافة العالم"، و"أوقفوا تسليح إسرائيل"، و"2024، المحرقة الجديدة" وغيرها.
وأضاف أحد المحتجين: "لقد عانى شعبي في كولومبيا من الإبادة الجماعية بدعم من إسرائيل أيضاً، حيث قام مستشارون إسرائيليون بتعليم فرق الموت لاغتيال النقابيين والعمال [...] لقد عانينا من تشريد مماثل للسكان الأصليين بسبب إرهاب إسرائيل في أمريكا اللاتينية".
وأفادت التقارير أن مظاهرة بروكسل خرجت بتنظيم من منظمات المجتمع المدني التي تهدف إلى الضغط على الحكومة البلجيكية للامتثال للرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية.
وكانت محكمة العدل الدولية قد أعلنت مؤخراً أن احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية، التي تشمل الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، وقطاع غزة، غير قانوني بموجب القانون الدولي، ودعت إلى وقف التجارة التي تسهل أعمالها في المنطقة.
تصاعدت حدة القتال بعد أن شنت حركة حماس هجوماً غير مسبوق في 7 أكتوبر/ تشرين الأول، ما أسفر عن مقتل 1139 شخصاً، معظمهم من المدنيين، واختطاف أكثر من 200 آخرين، وفقاً لمسؤولين إسرائيليين.
أعلنت إسرائيل الحرب على حركة حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على غزة وبدأت حملة واسعة من الغارات الجوية وبدأت اجتياحاً برياً في الأسبوع الثالث من الحرب، حيث تعهد قادة إسرائيل بـ "محو حركة حماس". وأفاد مسؤولون فلسطينيون أن نحو 42,600 فلسطينياً قُتلوا وأصيب ما يزيد عن 99,795 آخرين في الحرب حتى لحظة إعداد هذا التقرير.
وادعى الجيش الإسرائيلي أنه استهدف مواقع وبنية تحتية تابعة لحماس. غير أن خبراء الأمم المتحدة حذروا من "العقاب الجماعي" لسكان غزة وتنبؤوا بوقوع "أزمة إنسانية" وأن "جحيماً يستقر" في المنطقة.
وفي وقتٍ سابق، أعلن الجيش الإسرائيلي أيضاً عن بدء حملة من الغارات الجوية على مواقع حزب الله تحت اسم عملية "سهام الشمال". وأفادت وزارة الصحة اللبنانية أن هذه الهجمات أسفرت عن سقوط 2,448 قتيلاً و11,500 جريح.
يتبادل حزب الله والفصائل اللبنانية والفلسطينية قصفاً مكثفاً عبر الحدود مع القوات الإسرائيلية منذ اندلاع الحرب على غزة.
خرج الآلاف من المتظاهرين إلى شوارع بروكسل، يوم الأحد، للدعوة إلى وقف إطلاق النار في لبنان وفلسطين والدفع نحو فرض حظر عسكري دولي ضد إسرائيل.
وقال أحد المتظاهرين: "نحن ندعو إلى عمل عسكري ضد إسرائيل. إذا لم نتحرك، ستواصل إسرائيل ما تقوم به. يجب ألا تفلت إسرائيل من العقاب".
وتظهر اللقطات المصورة حشوداً كبيرة تسير في المدينة ملوّحين بالأعلام وحاملين لافتات كتب عليها "أرجوكم حافظوا على نظافة العالم"، و"أوقفوا تسليح إسرائيل"، و"2024، المحرقة الجديدة" وغيرها.
وأضاف أحد المحتجين: "لقد عانى شعبي في كولومبيا من الإبادة الجماعية بدعم من إسرائيل أيضاً، حيث قام مستشارون إسرائيليون بتعليم فرق الموت لاغتيال النقابيين والعمال [...] لقد عانينا من تشريد مماثل للسكان الأصليين بسبب إرهاب إسرائيل في أمريكا اللاتينية".
وأفادت التقارير أن مظاهرة بروكسل خرجت بتنظيم من منظمات المجتمع المدني التي تهدف إلى الضغط على الحكومة البلجيكية للامتثال للرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية.
وكانت محكمة العدل الدولية قد أعلنت مؤخراً أن احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية، التي تشمل الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، وقطاع غزة، غير قانوني بموجب القانون الدولي، ودعت إلى وقف التجارة التي تسهل أعمالها في المنطقة.
تصاعدت حدة القتال بعد أن شنت حركة حماس هجوماً غير مسبوق في 7 أكتوبر/ تشرين الأول، ما أسفر عن مقتل 1139 شخصاً، معظمهم من المدنيين، واختطاف أكثر من 200 آخرين، وفقاً لمسؤولين إسرائيليين.
أعلنت إسرائيل الحرب على حركة حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على غزة وبدأت حملة واسعة من الغارات الجوية وبدأت اجتياحاً برياً في الأسبوع الثالث من الحرب، حيث تعهد قادة إسرائيل بـ "محو حركة حماس". وأفاد مسؤولون فلسطينيون أن نحو 42,600 فلسطينياً قُتلوا وأصيب ما يزيد عن 99,795 آخرين في الحرب حتى لحظة إعداد هذا التقرير.
وادعى الجيش الإسرائيلي أنه استهدف مواقع وبنية تحتية تابعة لحماس. غير أن خبراء الأمم المتحدة حذروا من "العقاب الجماعي" لسكان غزة وتنبؤوا بوقوع "أزمة إنسانية" وأن "جحيماً يستقر" في المنطقة.
وفي وقتٍ سابق، أعلن الجيش الإسرائيلي أيضاً عن بدء حملة من الغارات الجوية على مواقع حزب الله تحت اسم عملية "سهام الشمال". وأفادت وزارة الصحة اللبنانية أن هذه الهجمات أسفرت عن سقوط 2,448 قتيلاً و11,500 جريح.
يتبادل حزب الله والفصائل اللبنانية والفلسطينية قصفاً مكثفاً عبر الحدود مع القوات الإسرائيلية منذ اندلاع الحرب على غزة.