وجوب ذكر المصدر: حملة كامالا هاريس 2024
انتقدت نائبة الرئيس الأمريكي، كامالا هاريس، الرئيس السابق، دونالد ترامب، خلال تصريحات أدلت بها في مقر حملتها الانتخابية في ويلمنغتون، بولاية ديلاوير، الأحد، بعدما أعلنت نيتها الترشح في السباق نحو البيت الأبيض، إثر انسحاب الرئيس الحالي، جو بايدن، منه.
وقالت هاريس: "قبل أن انتخب سيناتوراً، كنت مدعية عامة منتخبة كما ذكرت في ولاية كاليفورنيا، وقبل ذلك، كنت مدعية في محكمة. وفي هذه المهام، تعاملت مع كل أنواع الجناة. الجناة الذين يسيئون للنساء. المحتالون الذين نهبوا المستهلكين، والغشاشون الذين انتهكوا القوانين من أجل تحقيق مكاسبهم".
وأضافت: "لذلك، اسمعوني عندما أقول أنا أعرف نوع دونالد ترامب. في هذه الحملة، أنا فخورة، بأن أضع سجلي في مواجهة سجله".
وخلال خطابها، وعدت نائبة الرئيس الأمريكي بأن ينتصر الحزب الديمقراطي معها بوصفها مرشحة، متعهدة بتعزيز الطبقة الوسطى خلال رئاستها.
وقالت: "وعلى مدى الأيام الـ106 المقبلة، سنأخذ قضيتنا إلى الشعب الأمريكي وسننتصر. نحن ذاهبون إلى الفوز".
ويأتي خطاب هاريس بعد ساعات من إعلان الرئيس الأمريكي نيته عدم الترشح لولاية ثانية، عبر بيان نشره على منصة "إكس" (تويتر سابقاً).
وكتب بايدن في بيانه: "بينما كنت اعتزم الترشح لإعادة انتخابي، فأعتقد أنه من مصلحة حزبي والدولة أن أتنحى، وأركز على أداء واجباتي رئيساً للفترة المتبقية من ولايتي".
وإثر بيان بايدن، أعلنت نائبته، كامالا هاريس، عزمها أن تصبح مرشحة الحزب الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية.
وقالت هاريس: "بعد أن أصدر جو إعلانه مباشرة، كان من المهم بالنسبة لي أن أواصل دوره القيادي في هذا المكتب".
وأضافت: "شكراً جزيلاً لما فعلته وما ستستمر في القيام به. أعلم أن الأمر (التنحي) مفاجأً، والمشاعر المختلطة تغمرنا جميعاً إزاء هذا الأمر".
وتابعت: "علي أن أقول إني أحب جو بايدن. أني أحب جو بايدن. وأعلم أننا جميعاً نحبه ولدينا من الأسباب الوجيهة الكثيرة التي تجعلنا نحب جو بايدن. لدي إيمان كامل بأن هذا الفريق هو الفريق الذي سيفوز في نوفمبر/تشرين الثاني. فريق واحد، ومعركة واحدة".
ويأتي ذلك في الوقت الذي أخضعت فيه قدرات بايدن للتدقيق الإعلامي الشديد، وهو ما ازداد بعد أدائه في المناظرة أمام ترامب، حيث تعرض لانتقادات كبيرة، إذ طالبه عدد من النواب الديمقراطيين علناً بالتنحي.
ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 5 نوفمبر/تشرين الثاني. وفي 15 يوليو/ تموز، رشح مؤتمر الحزب الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب للسباق نحو البيت الأبيض.
انتقدت نائبة الرئيس الأمريكي، كامالا هاريس، الرئيس السابق، دونالد ترامب، خلال تصريحات أدلت بها في مقر حملتها الانتخابية في ويلمنغتون، بولاية ديلاوير، الأحد، بعدما أعلنت نيتها الترشح في السباق نحو البيت الأبيض، إثر انسحاب الرئيس الحالي، جو بايدن، منه.
وقالت هاريس: "قبل أن انتخب سيناتوراً، كنت مدعية عامة منتخبة كما ذكرت في ولاية كاليفورنيا، وقبل ذلك، كنت مدعية في محكمة. وفي هذه المهام، تعاملت مع كل أنواع الجناة. الجناة الذين يسيئون للنساء. المحتالون الذين نهبوا المستهلكين، والغشاشون الذين انتهكوا القوانين من أجل تحقيق مكاسبهم".
وأضافت: "لذلك، اسمعوني عندما أقول أنا أعرف نوع دونالد ترامب. في هذه الحملة، أنا فخورة، بأن أضع سجلي في مواجهة سجله".
وخلال خطابها، وعدت نائبة الرئيس الأمريكي بأن ينتصر الحزب الديمقراطي معها بوصفها مرشحة، متعهدة بتعزيز الطبقة الوسطى خلال رئاستها.
وقالت: "وعلى مدى الأيام الـ106 المقبلة، سنأخذ قضيتنا إلى الشعب الأمريكي وسننتصر. نحن ذاهبون إلى الفوز".
ويأتي خطاب هاريس بعد ساعات من إعلان الرئيس الأمريكي نيته عدم الترشح لولاية ثانية، عبر بيان نشره على منصة "إكس" (تويتر سابقاً).
وكتب بايدن في بيانه: "بينما كنت اعتزم الترشح لإعادة انتخابي، فأعتقد أنه من مصلحة حزبي والدولة أن أتنحى، وأركز على أداء واجباتي رئيساً للفترة المتبقية من ولايتي".
وإثر بيان بايدن، أعلنت نائبته، كامالا هاريس، عزمها أن تصبح مرشحة الحزب الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية.
وقالت هاريس: "بعد أن أصدر جو إعلانه مباشرة، كان من المهم بالنسبة لي أن أواصل دوره القيادي في هذا المكتب".
وأضافت: "شكراً جزيلاً لما فعلته وما ستستمر في القيام به. أعلم أن الأمر (التنحي) مفاجأً، والمشاعر المختلطة تغمرنا جميعاً إزاء هذا الأمر".
وتابعت: "علي أن أقول إني أحب جو بايدن. أني أحب جو بايدن. وأعلم أننا جميعاً نحبه ولدينا من الأسباب الوجيهة الكثيرة التي تجعلنا نحب جو بايدن. لدي إيمان كامل بأن هذا الفريق هو الفريق الذي سيفوز في نوفمبر/تشرين الثاني. فريق واحد، ومعركة واحدة".
ويأتي ذلك في الوقت الذي أخضعت فيه قدرات بايدن للتدقيق الإعلامي الشديد، وهو ما ازداد بعد أدائه في المناظرة أمام ترامب، حيث تعرض لانتقادات كبيرة، إذ طالبه عدد من النواب الديمقراطيين علناً بالتنحي.
ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 5 نوفمبر/تشرين الثاني. وفي 15 يوليو/ تموز، رشح مؤتمر الحزب الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب للسباق نحو البيت الأبيض.
وجوب ذكر المصدر: حملة كامالا هاريس 2024
انتقدت نائبة الرئيس الأمريكي، كامالا هاريس، الرئيس السابق، دونالد ترامب، خلال تصريحات أدلت بها في مقر حملتها الانتخابية في ويلمنغتون، بولاية ديلاوير، الأحد، بعدما أعلنت نيتها الترشح في السباق نحو البيت الأبيض، إثر انسحاب الرئيس الحالي، جو بايدن، منه.
وقالت هاريس: "قبل أن انتخب سيناتوراً، كنت مدعية عامة منتخبة كما ذكرت في ولاية كاليفورنيا، وقبل ذلك، كنت مدعية في محكمة. وفي هذه المهام، تعاملت مع كل أنواع الجناة. الجناة الذين يسيئون للنساء. المحتالون الذين نهبوا المستهلكين، والغشاشون الذين انتهكوا القوانين من أجل تحقيق مكاسبهم".
وأضافت: "لذلك، اسمعوني عندما أقول أنا أعرف نوع دونالد ترامب. في هذه الحملة، أنا فخورة، بأن أضع سجلي في مواجهة سجله".
وخلال خطابها، وعدت نائبة الرئيس الأمريكي بأن ينتصر الحزب الديمقراطي معها بوصفها مرشحة، متعهدة بتعزيز الطبقة الوسطى خلال رئاستها.
وقالت: "وعلى مدى الأيام الـ106 المقبلة، سنأخذ قضيتنا إلى الشعب الأمريكي وسننتصر. نحن ذاهبون إلى الفوز".
ويأتي خطاب هاريس بعد ساعات من إعلان الرئيس الأمريكي نيته عدم الترشح لولاية ثانية، عبر بيان نشره على منصة "إكس" (تويتر سابقاً).
وكتب بايدن في بيانه: "بينما كنت اعتزم الترشح لإعادة انتخابي، فأعتقد أنه من مصلحة حزبي والدولة أن أتنحى، وأركز على أداء واجباتي رئيساً للفترة المتبقية من ولايتي".
وإثر بيان بايدن، أعلنت نائبته، كامالا هاريس، عزمها أن تصبح مرشحة الحزب الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية.
وقالت هاريس: "بعد أن أصدر جو إعلانه مباشرة، كان من المهم بالنسبة لي أن أواصل دوره القيادي في هذا المكتب".
وأضافت: "شكراً جزيلاً لما فعلته وما ستستمر في القيام به. أعلم أن الأمر (التنحي) مفاجأً، والمشاعر المختلطة تغمرنا جميعاً إزاء هذا الأمر".
وتابعت: "علي أن أقول إني أحب جو بايدن. أني أحب جو بايدن. وأعلم أننا جميعاً نحبه ولدينا من الأسباب الوجيهة الكثيرة التي تجعلنا نحب جو بايدن. لدي إيمان كامل بأن هذا الفريق هو الفريق الذي سيفوز في نوفمبر/تشرين الثاني. فريق واحد، ومعركة واحدة".
ويأتي ذلك في الوقت الذي أخضعت فيه قدرات بايدن للتدقيق الإعلامي الشديد، وهو ما ازداد بعد أدائه في المناظرة أمام ترامب، حيث تعرض لانتقادات كبيرة، إذ طالبه عدد من النواب الديمقراطيين علناً بالتنحي.
ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 5 نوفمبر/تشرين الثاني. وفي 15 يوليو/ تموز، رشح مؤتمر الحزب الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب للسباق نحو البيت الأبيض.