04:22احتفل السوريون الكاثوليك ومعهم بعض اللبنانيين في العاصمة دمشق، الجمعة، بحلول الجمعة العظيمة.
وتظهر اللقطات المصوّرة جانباً من الشعائر الدينية مثل مسيرة درب الصليب وعروضاً كشفية وأخرى فنية داخل كنيسة الزيتون في منطقة باب شرقي بدمشق، التابعة لبطريركية أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك.
وقالت ليان منة، وهي إحدى المحتفلات بالجمعة العظيمة: "إن الناس تقبل على الصلاة أكثر ليعم السلام، خاصة في ظل الظروف التي تمر بها بلادها سوريا والمنطقة مثل غزة، ومع ذلك، أكدت أن الإقبال هذه السنة غير مسبوق منذ اندلاع الحرب الأهلية في سوريا".
أما رولا عبود فقد جاءت من جنوبي لبنان لتشارك في الاحتفالات بسوريا هذه السنة، ودعت أن "يبتعد الشر عن كل الوطن العربي".
ويحتفل المسيحيون حول العالم بيوم الجمعة العظيمة، والمعروفة أيضاً باسم "جمعة الآلام" بإعادة تمثيل صلب المسيح.
ويمثّل هذا التاريخ أحد أبرز الاحتفالات الدينية المسيحية.
"الناس تقبل على الصلاة أكثر ليعم السلام".. الكاثوليك في دمشق يحتفلون بالجمعة العظيمة
احتفل السوريون الكاثوليك ومعهم بعض اللبنانيين في العاصمة دمشق، الجمعة، بحلول الجمعة العظيمة.
وتظهر اللقطات المصوّرة جانباً من الشعائر الدينية مثل مسيرة درب الصليب وعروضاً كشفية وأخرى فنية داخل كنيسة الزيتون في منطقة باب شرقي بدمشق، التابعة لبطريركية أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك.
وقالت ليان منة، وهي إحدى المحتفلات بالجمعة العظيمة: "إن الناس تقبل على الصلاة أكثر ليعم السلام، خاصة في ظل الظروف التي تمر بها بلادها سوريا والمنطقة مثل غزة، ومع ذلك، أكدت أن الإقبال هذه السنة غير مسبوق منذ اندلاع الحرب الأهلية في سوريا".
أما رولا عبود فقد جاءت من جنوبي لبنان لتشارك في الاحتفالات بسوريا هذه السنة، ودعت أن "يبتعد الشر عن كل الوطن العربي".
ويحتفل المسيحيون حول العالم بيوم الجمعة العظيمة، والمعروفة أيضاً باسم "جمعة الآلام" بإعادة تمثيل صلب المسيح.
ويمثّل هذا التاريخ أحد أبرز الاحتفالات الدينية المسيحية.
احتفل السوريون الكاثوليك ومعهم بعض اللبنانيين في العاصمة دمشق، الجمعة، بحلول الجمعة العظيمة.
وتظهر اللقطات المصوّرة جانباً من الشعائر الدينية مثل مسيرة درب الصليب وعروضاً كشفية وأخرى فنية داخل كنيسة الزيتون في منطقة باب شرقي بدمشق، التابعة لبطريركية أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك.
وقالت ليان منة، وهي إحدى المحتفلات بالجمعة العظيمة: "إن الناس تقبل على الصلاة أكثر ليعم السلام، خاصة في ظل الظروف التي تمر بها بلادها سوريا والمنطقة مثل غزة، ومع ذلك، أكدت أن الإقبال هذه السنة غير مسبوق منذ اندلاع الحرب الأهلية في سوريا".
أما رولا عبود فقد جاءت من جنوبي لبنان لتشارك في الاحتفالات بسوريا هذه السنة، ودعت أن "يبتعد الشر عن كل الوطن العربي".
ويحتفل المسيحيون حول العالم بيوم الجمعة العظيمة، والمعروفة أيضاً باسم "جمعة الآلام" بإعادة تمثيل صلب المسيح.
ويمثّل هذا التاريخ أحد أبرز الاحتفالات الدينية المسيحية.