04:40القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
أكد المرشح الإصلاحي للرئاسة الإيرانية مسعود بزشكيان، أنه "لا يعتمد على المال أو السلطة أو القوة، بل يعتمد على الشعب الإيراني"، وذلك خلال التجمع الأخير لمؤيديه في ملعب حيدرنيا بالعاصمة طهران، يوم الأربعاء، قبل خوضه الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الإيرانية المبكرة أمام منافسه المحافظ سعيد جليلي يوم الجمعة المقبلة.
وتُظهر اللقطات المصورة تدافع المؤيدين حول بزشكيان فور وصوله إلى محيط الملعب، فيما تُظهر اللقطات الأخرى مؤيديه وهم يلوحون بالأعلام الخضراء المكتوب عليها اسم المرشح الرئاسي.
وأضاف بزشكيان: "أنا واحد منكم، ليس لي أي فضل على أحد منكم، لقد كان مقدراً لي أن آتي إلى هنا، أنتم تحاولون من أجلي حتى أتمكن من الوقوف والدفاع عن حقوقكم، أعدكم بأنني سأعمل على حماية حقوق جميع المهن، وجميع الأجناس، وجميع الأعراق، وجميع الطبقات، وجميع أولئك الذين يعيشون في هذا البلد من كل قلبي".
وقالت مريم باقرزادكان، إحدى المؤيدات لبزشكيان: "لا نتوقع حدوث معجزة، لأن المعجزة لن تحدث. بسبب السنوات الثلاث التي قضيناها (فترة حكم الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي)، وخلال فترة حكم الرئيس الأسبق أحمدي نجاد لم تحدث معجزات، لكن فترة حكم الرئيس الأسبق محمد خاتمي كانت رائعة. لقد جاء السيد أحمدي نجاد وتسبب في أضرار جسيمة للاقتصاد، ولا تزال لدينا تبعات هذه الصدمة، المتطرفون هم دائماً آفة المجتمع، والمتطرفون هم آفة إيران، لا نتوقع معجزة من السيد بزشكيان، نحن راضون عن شعاع من الضوء، ونحن راضون أيضاً عن تحسن الوضع بنسبة تتراوح ما بين 10-20%، سنذهب بالتأكيد إلى الجحيم مع السيد جليلي".
ومن المقرر أن تجرى الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية المبكرة يوم الجمعة 5 يوليو/ تموز الجاري، بعد عدم حصول أي من المرشحين على أكثر من 50 بالمئة في الجولة الأولى التي شهدت تنافس 4 مرشحين، بينهم ثلاثة محافظين، حيث حصل بزشكيان على 42 بالمئة من إجمالي الأصوات، بينما نال جليلي 39 بالمئة منها.
تجدر الإشارة إلى أن الانتخابات أُجريت قبل عام من موعدها المقرر بسبب حادث تحطم مروحية وقع في 19 مايو/ أيار الماضي، مما أودى بحياة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وستة آخرين في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.
"لا أعتمد على المال أو السلطة بل عليكم"... بزشكيان لمؤيديه قبل الجولة الثانية من انتخابات الرئاسة الإيرانية
أكد المرشح الإصلاحي للرئاسة الإيرانية مسعود بزشكيان، أنه "لا يعتمد على المال أو السلطة أو القوة، بل يعتمد على الشعب الإيراني"، وذلك خلال التجمع الأخير لمؤيديه في ملعب حيدرنيا بالعاصمة طهران، يوم الأربعاء، قبل خوضه الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الإيرانية المبكرة أمام منافسه المحافظ سعيد جليلي يوم الجمعة المقبلة.
وتُظهر اللقطات المصورة تدافع المؤيدين حول بزشكيان فور وصوله إلى محيط الملعب، فيما تُظهر اللقطات الأخرى مؤيديه وهم يلوحون بالأعلام الخضراء المكتوب عليها اسم المرشح الرئاسي.
وأضاف بزشكيان: "أنا واحد منكم، ليس لي أي فضل على أحد منكم، لقد كان مقدراً لي أن آتي إلى هنا، أنتم تحاولون من أجلي حتى أتمكن من الوقوف والدفاع عن حقوقكم، أعدكم بأنني سأعمل على حماية حقوق جميع المهن، وجميع الأجناس، وجميع الأعراق، وجميع الطبقات، وجميع أولئك الذين يعيشون في هذا البلد من كل قلبي".
وقالت مريم باقرزادكان، إحدى المؤيدات لبزشكيان: "لا نتوقع حدوث معجزة، لأن المعجزة لن تحدث. بسبب السنوات الثلاث التي قضيناها (فترة حكم الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي)، وخلال فترة حكم الرئيس الأسبق أحمدي نجاد لم تحدث معجزات، لكن فترة حكم الرئيس الأسبق محمد خاتمي كانت رائعة. لقد جاء السيد أحمدي نجاد وتسبب في أضرار جسيمة للاقتصاد، ولا تزال لدينا تبعات هذه الصدمة، المتطرفون هم دائماً آفة المجتمع، والمتطرفون هم آفة إيران، لا نتوقع معجزة من السيد بزشكيان، نحن راضون عن شعاع من الضوء، ونحن راضون أيضاً عن تحسن الوضع بنسبة تتراوح ما بين 10-20%، سنذهب بالتأكيد إلى الجحيم مع السيد جليلي".
ومن المقرر أن تجرى الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية المبكرة يوم الجمعة 5 يوليو/ تموز الجاري، بعد عدم حصول أي من المرشحين على أكثر من 50 بالمئة في الجولة الأولى التي شهدت تنافس 4 مرشحين، بينهم ثلاثة محافظين، حيث حصل بزشكيان على 42 بالمئة من إجمالي الأصوات، بينما نال جليلي 39 بالمئة منها.
تجدر الإشارة إلى أن الانتخابات أُجريت قبل عام من موعدها المقرر بسبب حادث تحطم مروحية وقع في 19 مايو/ أيار الماضي، مما أودى بحياة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وستة آخرين في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.
القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
أكد المرشح الإصلاحي للرئاسة الإيرانية مسعود بزشكيان، أنه "لا يعتمد على المال أو السلطة أو القوة، بل يعتمد على الشعب الإيراني"، وذلك خلال التجمع الأخير لمؤيديه في ملعب حيدرنيا بالعاصمة طهران، يوم الأربعاء، قبل خوضه الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الإيرانية المبكرة أمام منافسه المحافظ سعيد جليلي يوم الجمعة المقبلة.
وتُظهر اللقطات المصورة تدافع المؤيدين حول بزشكيان فور وصوله إلى محيط الملعب، فيما تُظهر اللقطات الأخرى مؤيديه وهم يلوحون بالأعلام الخضراء المكتوب عليها اسم المرشح الرئاسي.
وأضاف بزشكيان: "أنا واحد منكم، ليس لي أي فضل على أحد منكم، لقد كان مقدراً لي أن آتي إلى هنا، أنتم تحاولون من أجلي حتى أتمكن من الوقوف والدفاع عن حقوقكم، أعدكم بأنني سأعمل على حماية حقوق جميع المهن، وجميع الأجناس، وجميع الأعراق، وجميع الطبقات، وجميع أولئك الذين يعيشون في هذا البلد من كل قلبي".
وقالت مريم باقرزادكان، إحدى المؤيدات لبزشكيان: "لا نتوقع حدوث معجزة، لأن المعجزة لن تحدث. بسبب السنوات الثلاث التي قضيناها (فترة حكم الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي)، وخلال فترة حكم الرئيس الأسبق أحمدي نجاد لم تحدث معجزات، لكن فترة حكم الرئيس الأسبق محمد خاتمي كانت رائعة. لقد جاء السيد أحمدي نجاد وتسبب في أضرار جسيمة للاقتصاد، ولا تزال لدينا تبعات هذه الصدمة، المتطرفون هم دائماً آفة المجتمع، والمتطرفون هم آفة إيران، لا نتوقع معجزة من السيد بزشكيان، نحن راضون عن شعاع من الضوء، ونحن راضون أيضاً عن تحسن الوضع بنسبة تتراوح ما بين 10-20%، سنذهب بالتأكيد إلى الجحيم مع السيد جليلي".
ومن المقرر أن تجرى الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية المبكرة يوم الجمعة 5 يوليو/ تموز الجاري، بعد عدم حصول أي من المرشحين على أكثر من 50 بالمئة في الجولة الأولى التي شهدت تنافس 4 مرشحين، بينهم ثلاثة محافظين، حيث حصل بزشكيان على 42 بالمئة من إجمالي الأصوات، بينما نال جليلي 39 بالمئة منها.
تجدر الإشارة إلى أن الانتخابات أُجريت قبل عام من موعدها المقرر بسبب حادث تحطم مروحية وقع في 19 مايو/ أيار الماضي، مما أودى بحياة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وستة آخرين في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.