أوضح رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب خلال اجتماعه يوم الاثنين مع إدارته في العاصمة واشنطن، أن بلاده "لم توافق مطلقا" على حماية الأكراد.
وقال ترامب: "لدينا علاقات جيدة مع الأكراد. لكننا لم نوافق مطلقا على حماية الأكراد. لقد حاربنا إلى جانبهم على مدى ثلاث سنوات ونصف وحتى أربع سنوات. لم نوافق مطلقا على حماية الأكراد لبقية حياتهم".
وأردف قائلا:" لم يعد ضروريا الإبقاء على القوات الأمريكية في سوريا باستثناء قوة صغيرة لضمان حماية عائدات النفط.
وشدد على أن "القوات الكردية كانت تحارب تنظيم الدولة الإسلامية. إنهم يبغضون هذا التنظيم لذلك قاتلوهم. لكن لم نوافق مطلقا. أين هي الاتفاقية التي تقضي ببقائنا في منطقة الشرق الأوسط حتى انتهاء البشرية، حتى نهاية الحضارة، بهدف حماية الأكراد؟ لم يذكروا ذلك".
وأضاف الرئيس الأمريكي أن اتفاق وقف إطلاق النار بين القوات الكردية والجيش التركي ما زال صامدا، حيث يتنقل الأكراد إلى "مناطق أكثر أمنا ما وراء المنطقة الآمنة".
وكان الهجوم العسكري التركي تحت اسم "عملية نبع السلام" قد بدأ في 9 أكتوبر/ تشرين الأول بعد أيام من إعلان البيت الأبيض انسحاب القوات الأمريكية من المنطقة، وأوضحت أنقرة أن الهجوم التركي يرمي إلى إيجاد "منطقة آمنة" في شمال شرق سوريا.
أوضح رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب خلال اجتماعه يوم الاثنين مع إدارته في العاصمة واشنطن، أن بلاده "لم توافق مطلقا" على حماية الأكراد.
وقال ترامب: "لدينا علاقات جيدة مع الأكراد. لكننا لم نوافق مطلقا على حماية الأكراد. لقد حاربنا إلى جانبهم على مدى ثلاث سنوات ونصف وحتى أربع سنوات. لم نوافق مطلقا على حماية الأكراد لبقية حياتهم".
وأردف قائلا:" لم يعد ضروريا الإبقاء على القوات الأمريكية في سوريا باستثناء قوة صغيرة لضمان حماية عائدات النفط.
وشدد على أن "القوات الكردية كانت تحارب تنظيم الدولة الإسلامية. إنهم يبغضون هذا التنظيم لذلك قاتلوهم. لكن لم نوافق مطلقا. أين هي الاتفاقية التي تقضي ببقائنا في منطقة الشرق الأوسط حتى انتهاء البشرية، حتى نهاية الحضارة، بهدف حماية الأكراد؟ لم يذكروا ذلك".
وأضاف الرئيس الأمريكي أن اتفاق وقف إطلاق النار بين القوات الكردية والجيش التركي ما زال صامدا، حيث يتنقل الأكراد إلى "مناطق أكثر أمنا ما وراء المنطقة الآمنة".
وكان الهجوم العسكري التركي تحت اسم "عملية نبع السلام" قد بدأ في 9 أكتوبر/ تشرين الأول بعد أيام من إعلان البيت الأبيض انسحاب القوات الأمريكية من المنطقة، وأوضحت أنقرة أن الهجوم التركي يرمي إلى إيجاد "منطقة آمنة" في شمال شرق سوريا.
أوضح رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب خلال اجتماعه يوم الاثنين مع إدارته في العاصمة واشنطن، أن بلاده "لم توافق مطلقا" على حماية الأكراد.
وقال ترامب: "لدينا علاقات جيدة مع الأكراد. لكننا لم نوافق مطلقا على حماية الأكراد. لقد حاربنا إلى جانبهم على مدى ثلاث سنوات ونصف وحتى أربع سنوات. لم نوافق مطلقا على حماية الأكراد لبقية حياتهم".
وأردف قائلا:" لم يعد ضروريا الإبقاء على القوات الأمريكية في سوريا باستثناء قوة صغيرة لضمان حماية عائدات النفط.
وشدد على أن "القوات الكردية كانت تحارب تنظيم الدولة الإسلامية. إنهم يبغضون هذا التنظيم لذلك قاتلوهم. لكن لم نوافق مطلقا. أين هي الاتفاقية التي تقضي ببقائنا في منطقة الشرق الأوسط حتى انتهاء البشرية، حتى نهاية الحضارة، بهدف حماية الأكراد؟ لم يذكروا ذلك".
وأضاف الرئيس الأمريكي أن اتفاق وقف إطلاق النار بين القوات الكردية والجيش التركي ما زال صامدا، حيث يتنقل الأكراد إلى "مناطق أكثر أمنا ما وراء المنطقة الآمنة".
وكان الهجوم العسكري التركي تحت اسم "عملية نبع السلام" قد بدأ في 9 أكتوبر/ تشرين الأول بعد أيام من إعلان البيت الأبيض انسحاب القوات الأمريكية من المنطقة، وأوضحت أنقرة أن الهجوم التركي يرمي إلى إيجاد "منطقة آمنة" في شمال شرق سوريا.