لجأت الشرطة، يوم الاثنين، إلى إطلاق مدافع المياه ضد المتظاهرين خلال تجمع لإحياء ذكرى أحد ضحايا عنف الشرطة في سانتياغو.
واحتشد المتظاهرون بمنطقة قريبة من المكان الذي لقي فيه موريسيو فريديس حتفه إثر مطاردته من الشرطة أثناء موجة من التظاهرات لتحقيق مطالب اجتماعية في عام 2019 والتي ما تزال متواصلة.
ولقي فريديس مصرعه وهو بعمر 33 عاما في 27 ديسمبر/ كانون الأول 2019 أثناء محاولته الفرار من سيارة شرطة كانت تطارده خلال التظاهرة ليسقط على أثرها على رأسه داخل حفرة تغمرها المياه وتحتوي على كابلات كهربائية.
وأفضت التظاهرات إلى عملية تصويت في تشيلي لصالح صياغة دستور جديد ضمن استفتاء أكتوبر/ تشرين الأول والذي خلُص إلى موافقة بنسبة 78%.
لجأت الشرطة، يوم الاثنين، إلى إطلاق مدافع المياه ضد المتظاهرين خلال تجمع لإحياء ذكرى أحد ضحايا عنف الشرطة في سانتياغو.
واحتشد المتظاهرون بمنطقة قريبة من المكان الذي لقي فيه موريسيو فريديس حتفه إثر مطاردته من الشرطة أثناء موجة من التظاهرات لتحقيق مطالب اجتماعية في عام 2019 والتي ما تزال متواصلة.
ولقي فريديس مصرعه وهو بعمر 33 عاما في 27 ديسمبر/ كانون الأول 2019 أثناء محاولته الفرار من سيارة شرطة كانت تطارده خلال التظاهرة ليسقط على أثرها على رأسه داخل حفرة تغمرها المياه وتحتوي على كابلات كهربائية.
وأفضت التظاهرات إلى عملية تصويت في تشيلي لصالح صياغة دستور جديد ضمن استفتاء أكتوبر/ تشرين الأول والذي خلُص إلى موافقة بنسبة 78%.
لجأت الشرطة، يوم الاثنين، إلى إطلاق مدافع المياه ضد المتظاهرين خلال تجمع لإحياء ذكرى أحد ضحايا عنف الشرطة في سانتياغو.
واحتشد المتظاهرون بمنطقة قريبة من المكان الذي لقي فيه موريسيو فريديس حتفه إثر مطاردته من الشرطة أثناء موجة من التظاهرات لتحقيق مطالب اجتماعية في عام 2019 والتي ما تزال متواصلة.
ولقي فريديس مصرعه وهو بعمر 33 عاما في 27 ديسمبر/ كانون الأول 2019 أثناء محاولته الفرار من سيارة شرطة كانت تطارده خلال التظاهرة ليسقط على أثرها على رأسه داخل حفرة تغمرها المياه وتحتوي على كابلات كهربائية.
وأفضت التظاهرات إلى عملية تصويت في تشيلي لصالح صياغة دستور جديد ضمن استفتاء أكتوبر/ تشرين الأول والذي خلُص إلى موافقة بنسبة 78%.