قتل الطالب السوري محمد شناني و6 آخرون، يوم الخميس، برشقة صواريخ أوكرانية على مركز تجاري للتسوق في الجنوب الغربي الروسي في بيلغورود قرب الحدود مع أوكرانيا، وأصيب 18 شخصا، بينهم 5 أطفال. جاء ذلك أثناء دراسته في معهد بيلغورود الحكومي للفنون والثقافة.
تظهر اللقطات المصورة، سرادق العزاء، وعائلة القتيل تتلقى واجب العزاء، كما تظهر اللقطات اجتماع أقارب القتيل في العزاء وحزنهم الشديد عليه.
وقالت والدة القتيل، دارين سليمان: "استشهد ولدي في روسيا، وهو طالب علم ذهب ليدرس، درس أول سنة لغة، نجح بامتياز، يدرس السنة الثانية، ثم بدأ القصف عليهم من أوكرانيا بدعم أمريكي، ذهب إلى مركز تسوق تجاري لشراء الحاجيات آتت قذيفة واستشهد".
ويذكر بأن إدارة المعهد نعت الطالب في بيان لها، من جهتها وصفت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا القصف بأنه "عمل إرهابي"، وقالت: "إن روسيا ستحيله إلى مجلس الأمن الدولي لمناقشته".
وجاءت هذه الحادثة عقب شنّ موسكو عملية عسكرية في أوكرانيا أواخر شهر فبراير/شباط 2022 بعد اعترافها باستقلال جمهوريتي دونتسك ولوغانسك الشعبيتين بداعي أن كييف فشلت في ضمان الوضع الخاص بموجب اتفاقيات مينسك 2014، وحثّت أوكرانيا على إعلان حيادها رسميًا ومنح ضمانات بعدم انضمامها إلى حلف الناتو أبدًا.
ونددت كييف بالإجراءات الروسية ووصفتها بـ "الغزو"، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في مختلف أنحاء البلاد وأعلن التعبئة العامة، وفرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي عدة حزم عقوبات على موسكو.
قتل الطالب السوري محمد شناني و6 آخرون، يوم الخميس، برشقة صواريخ أوكرانية على مركز تجاري للتسوق في الجنوب الغربي الروسي في بيلغورود قرب الحدود مع أوكرانيا، وأصيب 18 شخصا، بينهم 5 أطفال. جاء ذلك أثناء دراسته في معهد بيلغورود الحكومي للفنون والثقافة.
تظهر اللقطات المصورة، سرادق العزاء، وعائلة القتيل تتلقى واجب العزاء، كما تظهر اللقطات اجتماع أقارب القتيل في العزاء وحزنهم الشديد عليه.
وقالت والدة القتيل، دارين سليمان: "استشهد ولدي في روسيا، وهو طالب علم ذهب ليدرس، درس أول سنة لغة، نجح بامتياز، يدرس السنة الثانية، ثم بدأ القصف عليهم من أوكرانيا بدعم أمريكي، ذهب إلى مركز تسوق تجاري لشراء الحاجيات آتت قذيفة واستشهد".
ويذكر بأن إدارة المعهد نعت الطالب في بيان لها، من جهتها وصفت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا القصف بأنه "عمل إرهابي"، وقالت: "إن روسيا ستحيله إلى مجلس الأمن الدولي لمناقشته".
وجاءت هذه الحادثة عقب شنّ موسكو عملية عسكرية في أوكرانيا أواخر شهر فبراير/شباط 2022 بعد اعترافها باستقلال جمهوريتي دونتسك ولوغانسك الشعبيتين بداعي أن كييف فشلت في ضمان الوضع الخاص بموجب اتفاقيات مينسك 2014، وحثّت أوكرانيا على إعلان حيادها رسميًا ومنح ضمانات بعدم انضمامها إلى حلف الناتو أبدًا.
ونددت كييف بالإجراءات الروسية ووصفتها بـ "الغزو"، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في مختلف أنحاء البلاد وأعلن التعبئة العامة، وفرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي عدة حزم عقوبات على موسكو.
قتل الطالب السوري محمد شناني و6 آخرون، يوم الخميس، برشقة صواريخ أوكرانية على مركز تجاري للتسوق في الجنوب الغربي الروسي في بيلغورود قرب الحدود مع أوكرانيا، وأصيب 18 شخصا، بينهم 5 أطفال. جاء ذلك أثناء دراسته في معهد بيلغورود الحكومي للفنون والثقافة.
تظهر اللقطات المصورة، سرادق العزاء، وعائلة القتيل تتلقى واجب العزاء، كما تظهر اللقطات اجتماع أقارب القتيل في العزاء وحزنهم الشديد عليه.
وقالت والدة القتيل، دارين سليمان: "استشهد ولدي في روسيا، وهو طالب علم ذهب ليدرس، درس أول سنة لغة، نجح بامتياز، يدرس السنة الثانية، ثم بدأ القصف عليهم من أوكرانيا بدعم أمريكي، ذهب إلى مركز تسوق تجاري لشراء الحاجيات آتت قذيفة واستشهد".
ويذكر بأن إدارة المعهد نعت الطالب في بيان لها، من جهتها وصفت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا القصف بأنه "عمل إرهابي"، وقالت: "إن روسيا ستحيله إلى مجلس الأمن الدولي لمناقشته".
وجاءت هذه الحادثة عقب شنّ موسكو عملية عسكرية في أوكرانيا أواخر شهر فبراير/شباط 2022 بعد اعترافها باستقلال جمهوريتي دونتسك ولوغانسك الشعبيتين بداعي أن كييف فشلت في ضمان الوضع الخاص بموجب اتفاقيات مينسك 2014، وحثّت أوكرانيا على إعلان حيادها رسميًا ومنح ضمانات بعدم انضمامها إلى حلف الناتو أبدًا.
ونددت كييف بالإجراءات الروسية ووصفتها بـ "الغزو"، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في مختلف أنحاء البلاد وأعلن التعبئة العامة، وفرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي عدة حزم عقوبات على موسكو.