تعمل جينيفر بريغناك وزوجها جوني كوك في مقهى جو المتمثل بشاحنة طعام صُممت خصيصا للتنقل إلى أماكن وقوع الكوارث لإطعام المسعفين والضحايا.
وكونهما من توبيلو بولاية ميسيسيبي كان على الزوجين قطع مسافة 350 كيلومترا إلى داوسون سبرينغز بولاية كنتاكي لتوفير وجبات طعام تقليدية لضحايا الأعاصير الأخيرة التي اجتاحت المنطقة، كما تظهر اللقطات المصورة يوم السبت.
وقالت جينيفر بريغناك: "حصلنا على شاحنة الطعام منذ أربع سنوات ومهمتها إطعام المسعفين والضحايا في مثل هذه الحوادث التي وقعت في كنتاكي وولايات متعددة". وأضافت: "نعمل اليوم على إطعام نحو 320 شخص".
لم يكتف الزوجان بذلك بل تقوم بريغناك وكوك على جمع بطاقات عيد الميلاد وبطاقات هدايا أو نقود لتقديمها للمتضررين من الأعاصير. وبهذا الصدد قالت بريغناك: "نحن مباركون لتوظيف الموارد التي قدمها الله لنا".
وكانت الأعاصير المميتة قد اجتاحت وسط وجنوب الولايات المتحدة منذ أسبوعين مودية بحياة العشرات وعاثت دمارا في المناطق الممتدة بين أركنساس إلى كنتاكي.
تعمل جينيفر بريغناك وزوجها جوني كوك في مقهى جو المتمثل بشاحنة طعام صُممت خصيصا للتنقل إلى أماكن وقوع الكوارث لإطعام المسعفين والضحايا.
وكونهما من توبيلو بولاية ميسيسيبي كان على الزوجين قطع مسافة 350 كيلومترا إلى داوسون سبرينغز بولاية كنتاكي لتوفير وجبات طعام تقليدية لضحايا الأعاصير الأخيرة التي اجتاحت المنطقة، كما تظهر اللقطات المصورة يوم السبت.
وقالت جينيفر بريغناك: "حصلنا على شاحنة الطعام منذ أربع سنوات ومهمتها إطعام المسعفين والضحايا في مثل هذه الحوادث التي وقعت في كنتاكي وولايات متعددة". وأضافت: "نعمل اليوم على إطعام نحو 320 شخص".
لم يكتف الزوجان بذلك بل تقوم بريغناك وكوك على جمع بطاقات عيد الميلاد وبطاقات هدايا أو نقود لتقديمها للمتضررين من الأعاصير. وبهذا الصدد قالت بريغناك: "نحن مباركون لتوظيف الموارد التي قدمها الله لنا".
وكانت الأعاصير المميتة قد اجتاحت وسط وجنوب الولايات المتحدة منذ أسبوعين مودية بحياة العشرات وعاثت دمارا في المناطق الممتدة بين أركنساس إلى كنتاكي.
تعمل جينيفر بريغناك وزوجها جوني كوك في مقهى جو المتمثل بشاحنة طعام صُممت خصيصا للتنقل إلى أماكن وقوع الكوارث لإطعام المسعفين والضحايا.
وكونهما من توبيلو بولاية ميسيسيبي كان على الزوجين قطع مسافة 350 كيلومترا إلى داوسون سبرينغز بولاية كنتاكي لتوفير وجبات طعام تقليدية لضحايا الأعاصير الأخيرة التي اجتاحت المنطقة، كما تظهر اللقطات المصورة يوم السبت.
وقالت جينيفر بريغناك: "حصلنا على شاحنة الطعام منذ أربع سنوات ومهمتها إطعام المسعفين والضحايا في مثل هذه الحوادث التي وقعت في كنتاكي وولايات متعددة". وأضافت: "نعمل اليوم على إطعام نحو 320 شخص".
لم يكتف الزوجان بذلك بل تقوم بريغناك وكوك على جمع بطاقات عيد الميلاد وبطاقات هدايا أو نقود لتقديمها للمتضررين من الأعاصير. وبهذا الصدد قالت بريغناك: "نحن مباركون لتوظيف الموارد التي قدمها الله لنا".
وكانت الأعاصير المميتة قد اجتاحت وسط وجنوب الولايات المتحدة منذ أسبوعين مودية بحياة العشرات وعاثت دمارا في المناطق الممتدة بين أركنساس إلى كنتاكي.