٠٠:٠٣:٢٢وجوب ذكر المصدر: RSBN
سخر الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري دونالد ترامب، يوم الجمعة، من منافسته الديمقراطية المحتملة كامالا هاريس أثناء حديثه في "قمة المؤمنين" في ويست بالم بيتش.
وهاجم ترامب هاريس بسبب نطق اسمها، مشيرا إلى أنه "لا يهتم على الإطلاق" بـ"الطرق السبع المختلفة" التي سمعها لنطق اسم نائبة الرئيس.
وتابع: "ستعين هاريس المئات من القضاة اليساريين المتطرفين لفرض القيم الليبرالية المجنونة في سان فرانسيسكو بالقوة على الأميركيين في جميع أنحاء البلاد، حاليا لقد رأيتم ما حدث لسان فرانسيسكو، فربما كانت أفضل مدينة في بلدنا بأكمله قبل 15 عاما، والآن بالكاد يمكن العيش فيها".
كما عقب ترامب على طريقة الديمقراطيين المفروضة لانسحاب بايدن من حملة إعادة انتخابه.
وقال: "إنه (بايدن) يخسر بشدة، ومستعد للهزيمة ويقولون: "حسنا انتظر، دعونا نوقف القتال، دعونا نضع شخصا آخر"، لا يجري الأمر بهذه الطريقة، وليس من المفترض أن يكون كذلك".
وتابع: "لقد حصل على 14 مليون صوت، أكره مناصرة بايدن، لكن كما تعلمون، لم يكن يريد أن يفعل ما فعله"، واختتم حديثه: قالوا "يمكننا فعل ذلك بالطريقة اللطيفة أو بالطريقة القاسية يا جو".
كما أعرب ترامب عن امتنانه للرئيس التنفيذي لشركة تسلا إيلون ماسك لتأييده له وأشاد بسيارات الشركة الكهربائية.
وكان الرئيس السابق قد أبدى سابقا تقديره لمالك شركة تسلا خلال تجمع حاشد في ميشيغان، مشيرا إلى نية ماسك منحه أموال شهرية بقيمة 45 مليون دولار، ولكن نفى ماسك التبرع، مشيرا إلى أن "لجان العمل السياسي المستقلة" كان من المفترض أن تعمل "على الجانبين الديمقراطي والجمهوري".
وواصل السياسي انتقاد وسائل الإعلام الأمريكية، مشددا على الحاجة إلى "إعادة الصحافة النزيهة".
حيث قال ساخرا من البرنامج الحواري الأسبوعي "فيس ذا نيشن (وجه الأمة)" الذي يعرض على شبكة سي بي إس: "انظروا إلى كل محطات التلفزيون، يأتي ترامب ويلقي خطابا وأنتم تواصلون التوجه إلى برنامج "وجه الأمة" لحملة العلاقات العامة هذه، لكن هذا صحيح، لأنها تشوه الأمة في كثير من الحالات، والآخرون لا يختلفون عنها، فالمحطات إي بي س ، إن بي سي، سي بي إس، كلهم سيئون".
كما أشار إلى مساهمته في نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس "بمبلغ زهيد"، بعد الاعتراف بالمدينة عاصمة لإسرائيل في ديسمبر/كانون الأول عام 2017.
وقبل وصوله إلى القمة في ويست بالم بيتش، استضاف ترامب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في منتجعه في مارلاغو.
ترامب يهاجم هاريس بسبب طريقة نطق اسمها ويسخر من بايدن على خلفية الخروج "الفخور" من السباق الرئاسي
سخر الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري دونالد ترامب، يوم الجمعة، من منافسته الديمقراطية المحتملة كامالا هاريس أثناء حديثه في "قمة المؤمنين" في ويست بالم بيتش.
وهاجم ترامب هاريس بسبب نطق اسمها، مشيرا إلى أنه "لا يهتم على الإطلاق" بـ"الطرق السبع المختلفة" التي سمعها لنطق اسم نائبة الرئيس.
وتابع: "ستعين هاريس المئات من القضاة اليساريين المتطرفين لفرض القيم الليبرالية المجنونة في سان فرانسيسكو بالقوة على الأميركيين في جميع أنحاء البلاد، حاليا لقد رأيتم ما حدث لسان فرانسيسكو، فربما كانت أفضل مدينة في بلدنا بأكمله قبل 15 عاما، والآن بالكاد يمكن العيش فيها".
كما عقب ترامب على طريقة الديمقراطيين المفروضة لانسحاب بايدن من حملة إعادة انتخابه.
وقال: "إنه (بايدن) يخسر بشدة، ومستعد للهزيمة ويقولون: "حسنا انتظر، دعونا نوقف القتال، دعونا نضع شخصا آخر"، لا يجري الأمر بهذه الطريقة، وليس من المفترض أن يكون كذلك".
وتابع: "لقد حصل على 14 مليون صوت، أكره مناصرة بايدن، لكن كما تعلمون، لم يكن يريد أن يفعل ما فعله"، واختتم حديثه: قالوا "يمكننا فعل ذلك بالطريقة اللطيفة أو بالطريقة القاسية يا جو".
كما أعرب ترامب عن امتنانه للرئيس التنفيذي لشركة تسلا إيلون ماسك لتأييده له وأشاد بسيارات الشركة الكهربائية.
وكان الرئيس السابق قد أبدى سابقا تقديره لمالك شركة تسلا خلال تجمع حاشد في ميشيغان، مشيرا إلى نية ماسك منحه أموال شهرية بقيمة 45 مليون دولار، ولكن نفى ماسك التبرع، مشيرا إلى أن "لجان العمل السياسي المستقلة" كان من المفترض أن تعمل "على الجانبين الديمقراطي والجمهوري".
وواصل السياسي انتقاد وسائل الإعلام الأمريكية، مشددا على الحاجة إلى "إعادة الصحافة النزيهة".
حيث قال ساخرا من البرنامج الحواري الأسبوعي "فيس ذا نيشن (وجه الأمة)" الذي يعرض على شبكة سي بي إس: "انظروا إلى كل محطات التلفزيون، يأتي ترامب ويلقي خطابا وأنتم تواصلون التوجه إلى برنامج "وجه الأمة" لحملة العلاقات العامة هذه، لكن هذا صحيح، لأنها تشوه الأمة في كثير من الحالات، والآخرون لا يختلفون عنها، فالمحطات إي بي س ، إن بي سي، سي بي إس، كلهم سيئون".
كما أشار إلى مساهمته في نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس "بمبلغ زهيد"، بعد الاعتراف بالمدينة عاصمة لإسرائيل في ديسمبر/كانون الأول عام 2017.
وقبل وصوله إلى القمة في ويست بالم بيتش، استضاف ترامب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في منتجعه في مارلاغو.
وجوب ذكر المصدر: RSBN
سخر الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري دونالد ترامب، يوم الجمعة، من منافسته الديمقراطية المحتملة كامالا هاريس أثناء حديثه في "قمة المؤمنين" في ويست بالم بيتش.
وهاجم ترامب هاريس بسبب نطق اسمها، مشيرا إلى أنه "لا يهتم على الإطلاق" بـ"الطرق السبع المختلفة" التي سمعها لنطق اسم نائبة الرئيس.
وتابع: "ستعين هاريس المئات من القضاة اليساريين المتطرفين لفرض القيم الليبرالية المجنونة في سان فرانسيسكو بالقوة على الأميركيين في جميع أنحاء البلاد، حاليا لقد رأيتم ما حدث لسان فرانسيسكو، فربما كانت أفضل مدينة في بلدنا بأكمله قبل 15 عاما، والآن بالكاد يمكن العيش فيها".
كما عقب ترامب على طريقة الديمقراطيين المفروضة لانسحاب بايدن من حملة إعادة انتخابه.
وقال: "إنه (بايدن) يخسر بشدة، ومستعد للهزيمة ويقولون: "حسنا انتظر، دعونا نوقف القتال، دعونا نضع شخصا آخر"، لا يجري الأمر بهذه الطريقة، وليس من المفترض أن يكون كذلك".
وتابع: "لقد حصل على 14 مليون صوت، أكره مناصرة بايدن، لكن كما تعلمون، لم يكن يريد أن يفعل ما فعله"، واختتم حديثه: قالوا "يمكننا فعل ذلك بالطريقة اللطيفة أو بالطريقة القاسية يا جو".
كما أعرب ترامب عن امتنانه للرئيس التنفيذي لشركة تسلا إيلون ماسك لتأييده له وأشاد بسيارات الشركة الكهربائية.
وكان الرئيس السابق قد أبدى سابقا تقديره لمالك شركة تسلا خلال تجمع حاشد في ميشيغان، مشيرا إلى نية ماسك منحه أموال شهرية بقيمة 45 مليون دولار، ولكن نفى ماسك التبرع، مشيرا إلى أن "لجان العمل السياسي المستقلة" كان من المفترض أن تعمل "على الجانبين الديمقراطي والجمهوري".
وواصل السياسي انتقاد وسائل الإعلام الأمريكية، مشددا على الحاجة إلى "إعادة الصحافة النزيهة".
حيث قال ساخرا من البرنامج الحواري الأسبوعي "فيس ذا نيشن (وجه الأمة)" الذي يعرض على شبكة سي بي إس: "انظروا إلى كل محطات التلفزيون، يأتي ترامب ويلقي خطابا وأنتم تواصلون التوجه إلى برنامج "وجه الأمة" لحملة العلاقات العامة هذه، لكن هذا صحيح، لأنها تشوه الأمة في كثير من الحالات، والآخرون لا يختلفون عنها، فالمحطات إي بي س ، إن بي سي، سي بي إس، كلهم سيئون".
كما أشار إلى مساهمته في نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس "بمبلغ زهيد"، بعد الاعتراف بالمدينة عاصمة لإسرائيل في ديسمبر/كانون الأول عام 2017.
وقبل وصوله إلى القمة في ويست بالم بيتش، استضاف ترامب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في منتجعه في مارلاغو.