احتفل الجنود الذين يقاتلون لصالح حكومة الوفاق الوطني يوم الاثنين، بذكرى ثورة 17 فبراير/شباط قرب خط المواجهة في وادي الربيع في جنوب العاصمة الليبية طرابلس.
ويبدو الجنود في اللقطات المصورة وهم يهتفون ويقومون بشواء قطع اللحم احتفالا بثورة 2011 التي أطاحت بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي.
وقال أحد الجنود الليبين، في إشارة إلى قائد الجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر: "بدأنا حرب في عام 2011 قضينا على معمر القذافي ليجي طاغية أفظع من معمر القذافي".
وتزامنت احتفالات هذا العام مع تعرض حكومة الوفاق الوطني لهجمات يشنّها قائد الجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر الذي يسيطر على غالبية المناطق الشرقية وأجزاء من الجنوب في البلاد. وتجدر الإشارة إلى أن طرابلس تقبع تحت الحصار منذ العام الماضي وسط صراع الأطراف المتحاربة بهدف السيطرة على ليبيا.
احتفل الجنود الذين يقاتلون لصالح حكومة الوفاق الوطني يوم الاثنين، بذكرى ثورة 17 فبراير/شباط قرب خط المواجهة في وادي الربيع في جنوب العاصمة الليبية طرابلس.
ويبدو الجنود في اللقطات المصورة وهم يهتفون ويقومون بشواء قطع اللحم احتفالا بثورة 2011 التي أطاحت بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي.
وقال أحد الجنود الليبين، في إشارة إلى قائد الجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر: "بدأنا حرب في عام 2011 قضينا على معمر القذافي ليجي طاغية أفظع من معمر القذافي".
وتزامنت احتفالات هذا العام مع تعرض حكومة الوفاق الوطني لهجمات يشنّها قائد الجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر الذي يسيطر على غالبية المناطق الشرقية وأجزاء من الجنوب في البلاد. وتجدر الإشارة إلى أن طرابلس تقبع تحت الحصار منذ العام الماضي وسط صراع الأطراف المتحاربة بهدف السيطرة على ليبيا.
احتفل الجنود الذين يقاتلون لصالح حكومة الوفاق الوطني يوم الاثنين، بذكرى ثورة 17 فبراير/شباط قرب خط المواجهة في وادي الربيع في جنوب العاصمة الليبية طرابلس.
ويبدو الجنود في اللقطات المصورة وهم يهتفون ويقومون بشواء قطع اللحم احتفالا بثورة 2011 التي أطاحت بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي.
وقال أحد الجنود الليبين، في إشارة إلى قائد الجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر: "بدأنا حرب في عام 2011 قضينا على معمر القذافي ليجي طاغية أفظع من معمر القذافي".
وتزامنت احتفالات هذا العام مع تعرض حكومة الوفاق الوطني لهجمات يشنّها قائد الجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر الذي يسيطر على غالبية المناطق الشرقية وأجزاء من الجنوب في البلاد. وتجدر الإشارة إلى أن طرابلس تقبع تحت الحصار منذ العام الماضي وسط صراع الأطراف المتحاربة بهدف السيطرة على ليبيا.