احتشد مئات الطلاب والسكان المحليين يوم الثلاثاء، في مسيرة سلمية خارج كلية "أوريل كوليدج" بجامعة أكسفورد، للمطالبة بإزالة تمثال أحد مهندسي التوسع الاستعماري البريطاني في أفريقيا الجنوبية، سيسيل رودس، وكان الاحتجاج هو الأحدث في سلسلة من الإجراءات المنددة بالعنصرية في جميع أرجاء العالم في الأسابيع الأخيرة.
وتعرض اللقطات المصورة المتظاهرين وهم يرفعون قبضاتهم عاليا في الهواء تضامنا مع المظاهرات العالمية ضد العنصرية التي أشعلتها وفاة جورج فلويد، المواطن الأمريكي الذي قُتل أثناء اعتقاله في مدينة مينيابوليس في 25 مايو/ أيار.
ووصف معظم المتظاهرين الفكرة بإزالة التمثال بـ "المذهلة" وقالت إحدى المتظاهرات وتدعى لوسيان سينا: "الجامعة قدمت وعودا جمّة على مدى الخمس سنوات الماضية بإزالة التمثال ولم يحدث شيء".
وأردفت: "أتأمل أن تحشد الجهود لأجل هذا الغرض لأنه يجب إزالته. هتلر كان معجبا به، أعني إنه وحش، رودس".
كما أعربت متظاهرة أخرى وتدعى إستير عن رأيها بوجوب إزالة التمثال ووضعه في متحف حيث يمكن للناس تعلم التاريخ، عوضا عن "تمجيد" الإمبريالية الفيكتورية.
وكان المتظاهرون قد نجحوا في إسقاط تمثال تاجر الرقيق إدوارد كولستون في مدينة بريستول البريطانية، الأحد الماضي.
احتشد مئات الطلاب والسكان المحليين يوم الثلاثاء، في مسيرة سلمية خارج كلية "أوريل كوليدج" بجامعة أكسفورد، للمطالبة بإزالة تمثال أحد مهندسي التوسع الاستعماري البريطاني في أفريقيا الجنوبية، سيسيل رودس، وكان الاحتجاج هو الأحدث في سلسلة من الإجراءات المنددة بالعنصرية في جميع أرجاء العالم في الأسابيع الأخيرة.
وتعرض اللقطات المصورة المتظاهرين وهم يرفعون قبضاتهم عاليا في الهواء تضامنا مع المظاهرات العالمية ضد العنصرية التي أشعلتها وفاة جورج فلويد، المواطن الأمريكي الذي قُتل أثناء اعتقاله في مدينة مينيابوليس في 25 مايو/ أيار.
ووصف معظم المتظاهرين الفكرة بإزالة التمثال بـ "المذهلة" وقالت إحدى المتظاهرات وتدعى لوسيان سينا: "الجامعة قدمت وعودا جمّة على مدى الخمس سنوات الماضية بإزالة التمثال ولم يحدث شيء".
وأردفت: "أتأمل أن تحشد الجهود لأجل هذا الغرض لأنه يجب إزالته. هتلر كان معجبا به، أعني إنه وحش، رودس".
كما أعربت متظاهرة أخرى وتدعى إستير عن رأيها بوجوب إزالة التمثال ووضعه في متحف حيث يمكن للناس تعلم التاريخ، عوضا عن "تمجيد" الإمبريالية الفيكتورية.
وكان المتظاهرون قد نجحوا في إسقاط تمثال تاجر الرقيق إدوارد كولستون في مدينة بريستول البريطانية، الأحد الماضي.
احتشد مئات الطلاب والسكان المحليين يوم الثلاثاء، في مسيرة سلمية خارج كلية "أوريل كوليدج" بجامعة أكسفورد، للمطالبة بإزالة تمثال أحد مهندسي التوسع الاستعماري البريطاني في أفريقيا الجنوبية، سيسيل رودس، وكان الاحتجاج هو الأحدث في سلسلة من الإجراءات المنددة بالعنصرية في جميع أرجاء العالم في الأسابيع الأخيرة.
وتعرض اللقطات المصورة المتظاهرين وهم يرفعون قبضاتهم عاليا في الهواء تضامنا مع المظاهرات العالمية ضد العنصرية التي أشعلتها وفاة جورج فلويد، المواطن الأمريكي الذي قُتل أثناء اعتقاله في مدينة مينيابوليس في 25 مايو/ أيار.
ووصف معظم المتظاهرين الفكرة بإزالة التمثال بـ "المذهلة" وقالت إحدى المتظاهرات وتدعى لوسيان سينا: "الجامعة قدمت وعودا جمّة على مدى الخمس سنوات الماضية بإزالة التمثال ولم يحدث شيء".
وأردفت: "أتأمل أن تحشد الجهود لأجل هذا الغرض لأنه يجب إزالته. هتلر كان معجبا به، أعني إنه وحش، رودس".
كما أعربت متظاهرة أخرى وتدعى إستير عن رأيها بوجوب إزالة التمثال ووضعه في متحف حيث يمكن للناس تعلم التاريخ، عوضا عن "تمجيد" الإمبريالية الفيكتورية.
وكان المتظاهرون قد نجحوا في إسقاط تمثال تاجر الرقيق إدوارد كولستون في مدينة بريستول البريطانية، الأحد الماضي.