يتجه عدد من المرضى في العراق إلى العلاج بالطب البديل وعلى رأسه العلاج بلسع النحل، حيث يعالج مصطفى كنعان بشير المرضى بهذا العلاج الطبيعي في مدينة الموصل العراقية.
تُظهر اللقطات المصورة كنعان وهو يقوم باختبار حساسية لسع النحل على جسد أحد المرضي، وعلاج مرضى آخرين يعانون من آلام العظام المزمنة داخل عيادته الخاصة، فيما تُظهر لقطات أخرى توجه بشير إلى مزرعة النحل الخاصة به.
وقال مصطفى كنعان بشير، رئيس لجنة التداوي بلسع النحل في نقابة الطب التكميلي في نينوى: "الموضوع ضمن الطب البديل في العراق والذي تعد نقابة الطب التكميلي (النقابة العامة) مسؤولة عنه في نينوى، وأنا مدرج ضمن هذا التخصص".
وأضاف بشير: "عندما يأتينا المريض في الجلسة الأولى من العلاج بلسع النحل، نضع له لسعة اختبارية، وهي مثل الاختبار كما نوصفها، هذه اللسعة الاختبارية نرفع الشوك بمجرد ملامستها المريض، ثم ننتظر بعض الدقائق، في حال إن لم تظهر أعراض أولية على المريض مثل التحسس أو الحكة، في أنحاء متفرقة من الجسم بمعنى أن المريض لا يعاني من الحساسية السمية للسع النحل، وبذلك نبدأ في الجلسة الأولى من علاج، بلسعة واحدة فقط، ثم بعد يومين أو ثلاثة أيام تبدأ الجلسة الثانية، ثم نزيد عدد اللسعات بالتدرج".
وأشار بشير إلى أن مستقبل العلاج بلسع النحل كبير جداً، لافتاً إلى أنه "من الممكن أن يكون بديلا عن أغلب العلاجات المتوفرة في مختلف مجالات الطب".
فيما قال إبراهيم سعيد، وهو مريض يتردد على العيادة: "أتعالج بلسع النحل منذ أكثر من 7 أشهر، منذ حوالي الشهر الثاني بدأت اللسع في منطقة العمود الفقري، لأنني مصاب بانزلاق في الفقرات، ويتأثر به الفخذ الأيسر، فقمت بالتوجه للعلاج بلسع النحل، والحمد لله، أخذت أكثر من 80 لسعة حتى الآن، ومنذ 6 أشهرأتعالج بسبب المياه البيضاء الموجودة في عيني اليسار".
يُذكر أنه على الرغم من تأكيد حالات من المرضى بتحسنها من خلال العلاج بلسع النحل، تشكك منظمات طبية في فعالية هذا العلاج لما قد يسببه من أعراض جانبية.
يتجه عدد من المرضى في العراق إلى العلاج بالطب البديل وعلى رأسه العلاج بلسع النحل، حيث يعالج مصطفى كنعان بشير المرضى بهذا العلاج الطبيعي في مدينة الموصل العراقية.
تُظهر اللقطات المصورة كنعان وهو يقوم باختبار حساسية لسع النحل على جسد أحد المرضي، وعلاج مرضى آخرين يعانون من آلام العظام المزمنة داخل عيادته الخاصة، فيما تُظهر لقطات أخرى توجه بشير إلى مزرعة النحل الخاصة به.
وقال مصطفى كنعان بشير، رئيس لجنة التداوي بلسع النحل في نقابة الطب التكميلي في نينوى: "الموضوع ضمن الطب البديل في العراق والذي تعد نقابة الطب التكميلي (النقابة العامة) مسؤولة عنه في نينوى، وأنا مدرج ضمن هذا التخصص".
وأضاف بشير: "عندما يأتينا المريض في الجلسة الأولى من العلاج بلسع النحل، نضع له لسعة اختبارية، وهي مثل الاختبار كما نوصفها، هذه اللسعة الاختبارية نرفع الشوك بمجرد ملامستها المريض، ثم ننتظر بعض الدقائق، في حال إن لم تظهر أعراض أولية على المريض مثل التحسس أو الحكة، في أنحاء متفرقة من الجسم بمعنى أن المريض لا يعاني من الحساسية السمية للسع النحل، وبذلك نبدأ في الجلسة الأولى من علاج، بلسعة واحدة فقط، ثم بعد يومين أو ثلاثة أيام تبدأ الجلسة الثانية، ثم نزيد عدد اللسعات بالتدرج".
وأشار بشير إلى أن مستقبل العلاج بلسع النحل كبير جداً، لافتاً إلى أنه "من الممكن أن يكون بديلا عن أغلب العلاجات المتوفرة في مختلف مجالات الطب".
فيما قال إبراهيم سعيد، وهو مريض يتردد على العيادة: "أتعالج بلسع النحل منذ أكثر من 7 أشهر، منذ حوالي الشهر الثاني بدأت اللسع في منطقة العمود الفقري، لأنني مصاب بانزلاق في الفقرات، ويتأثر به الفخذ الأيسر، فقمت بالتوجه للعلاج بلسع النحل، والحمد لله، أخذت أكثر من 80 لسعة حتى الآن، ومنذ 6 أشهرأتعالج بسبب المياه البيضاء الموجودة في عيني اليسار".
يُذكر أنه على الرغم من تأكيد حالات من المرضى بتحسنها من خلال العلاج بلسع النحل، تشكك منظمات طبية في فعالية هذا العلاج لما قد يسببه من أعراض جانبية.
يتجه عدد من المرضى في العراق إلى العلاج بالطب البديل وعلى رأسه العلاج بلسع النحل، حيث يعالج مصطفى كنعان بشير المرضى بهذا العلاج الطبيعي في مدينة الموصل العراقية.
تُظهر اللقطات المصورة كنعان وهو يقوم باختبار حساسية لسع النحل على جسد أحد المرضي، وعلاج مرضى آخرين يعانون من آلام العظام المزمنة داخل عيادته الخاصة، فيما تُظهر لقطات أخرى توجه بشير إلى مزرعة النحل الخاصة به.
وقال مصطفى كنعان بشير، رئيس لجنة التداوي بلسع النحل في نقابة الطب التكميلي في نينوى: "الموضوع ضمن الطب البديل في العراق والذي تعد نقابة الطب التكميلي (النقابة العامة) مسؤولة عنه في نينوى، وأنا مدرج ضمن هذا التخصص".
وأضاف بشير: "عندما يأتينا المريض في الجلسة الأولى من العلاج بلسع النحل، نضع له لسعة اختبارية، وهي مثل الاختبار كما نوصفها، هذه اللسعة الاختبارية نرفع الشوك بمجرد ملامستها المريض، ثم ننتظر بعض الدقائق، في حال إن لم تظهر أعراض أولية على المريض مثل التحسس أو الحكة، في أنحاء متفرقة من الجسم بمعنى أن المريض لا يعاني من الحساسية السمية للسع النحل، وبذلك نبدأ في الجلسة الأولى من علاج، بلسعة واحدة فقط، ثم بعد يومين أو ثلاثة أيام تبدأ الجلسة الثانية، ثم نزيد عدد اللسعات بالتدرج".
وأشار بشير إلى أن مستقبل العلاج بلسع النحل كبير جداً، لافتاً إلى أنه "من الممكن أن يكون بديلا عن أغلب العلاجات المتوفرة في مختلف مجالات الطب".
فيما قال إبراهيم سعيد، وهو مريض يتردد على العيادة: "أتعالج بلسع النحل منذ أكثر من 7 أشهر، منذ حوالي الشهر الثاني بدأت اللسع في منطقة العمود الفقري، لأنني مصاب بانزلاق في الفقرات، ويتأثر به الفخذ الأيسر، فقمت بالتوجه للعلاج بلسع النحل، والحمد لله، أخذت أكثر من 80 لسعة حتى الآن، ومنذ 6 أشهرأتعالج بسبب المياه البيضاء الموجودة في عيني اليسار".
يُذكر أنه على الرغم من تأكيد حالات من المرضى بتحسنها من خلال العلاج بلسع النحل، تشكك منظمات طبية في فعالية هذا العلاج لما قد يسببه من أعراض جانبية.