وجوب ذكر المصدر: مكتب رئيس الوزراء الياباني
شدد كبير أمناء مجلس الوزراء الياباني يوشيماسا هاياشي، خلال بيان في طوكيو يوم الثلاثاء، على أن الحكومة "ستواصل مراقبة التطورات في سوق الصرف عن كثب"، بعد انخفاض سوق الأسهم يوم الاثنين.
وقال: "من المهم اتخاذ القرارات بطريقة هادئة، وسنواصل مراقبة التطورات في الأسواق الاقتصادية والمالية في الداخل والخارج بحس من الاستعجال، مع اتخاذ جميع التدابير الممكنة لإدارة الاقتصاد والمالية العامة"، مشدداً على أهمية "أن يبقى سعر الصرف مستقراً بما يعكس الأساسيات".
وأعلن هاياشي أنه من أجل حل المشكلات الحالية و"فهم وتحليل اتجاهات السوق"، عقدت وكالة الخدمات المالية بالفعل اجتماعات مع مفوض وكالة الخدمات المالية و"إنشاء نظام إبلاغ بالتعاون مع كل من داخل الوكالة وخارجها".
وجاءت هذه التعليقات بعد أن سجل مؤشر نيكاي 225 للأسهم القيادية في طوكيو انخفاضًا قدره 4,451 نقطة يوم الاثنين وأغلق على انخفاض هائل بنسبة 12% وسط مخاوف بشأن أداء الاقتصاد الأمريكي وعمليات بيع واسعة النطاق في جميع أنحاء آسيا والتي أثرت على الأسواق العالمية.
وقد بدأ الأمر يوم الجمعة بعد أن أصدرت واشنطن تقرير الوظائف الذي جاء أسوأ من المتوقع وأثار المخاوف من ركود محتمل في الولايات المتحدة. بالإضافة إلى ذلك، قام بنك اليابان بزيادة أسعار الفائدة لمعالجة التضخم، مما عزز الين مقابل الدولار الأمريكي وأثر سلبًا على الأسهم المعتمدة على التصدير.
ويُعد انخفاض يوم الاثنين هو أكبر انخفاض في تاريخ اليابان، مما يستدعي المقارنة بانهيار سوق الأسهم يوم الاثنين الأسود في عام 1987 عندما عانى مؤشر نيكاي من انخفاض تجاوز 3,836 نقطة.
شدد كبير أمناء مجلس الوزراء الياباني يوشيماسا هاياشي، خلال بيان في طوكيو يوم الثلاثاء، على أن الحكومة "ستواصل مراقبة التطورات في سوق الصرف عن كثب"، بعد انخفاض سوق الأسهم يوم الاثنين.
وقال: "من المهم اتخاذ القرارات بطريقة هادئة، وسنواصل مراقبة التطورات في الأسواق الاقتصادية والمالية في الداخل والخارج بحس من الاستعجال، مع اتخاذ جميع التدابير الممكنة لإدارة الاقتصاد والمالية العامة"، مشدداً على أهمية "أن يبقى سعر الصرف مستقراً بما يعكس الأساسيات".
وأعلن هاياشي أنه من أجل حل المشكلات الحالية و"فهم وتحليل اتجاهات السوق"، عقدت وكالة الخدمات المالية بالفعل اجتماعات مع مفوض وكالة الخدمات المالية و"إنشاء نظام إبلاغ بالتعاون مع كل من داخل الوكالة وخارجها".
وجاءت هذه التعليقات بعد أن سجل مؤشر نيكاي 225 للأسهم القيادية في طوكيو انخفاضًا قدره 4,451 نقطة يوم الاثنين وأغلق على انخفاض هائل بنسبة 12% وسط مخاوف بشأن أداء الاقتصاد الأمريكي وعمليات بيع واسعة النطاق في جميع أنحاء آسيا والتي أثرت على الأسواق العالمية.
وقد بدأ الأمر يوم الجمعة بعد أن أصدرت واشنطن تقرير الوظائف الذي جاء أسوأ من المتوقع وأثار المخاوف من ركود محتمل في الولايات المتحدة. بالإضافة إلى ذلك، قام بنك اليابان بزيادة أسعار الفائدة لمعالجة التضخم، مما عزز الين مقابل الدولار الأمريكي وأثر سلبًا على الأسهم المعتمدة على التصدير.
ويُعد انخفاض يوم الاثنين هو أكبر انخفاض في تاريخ اليابان، مما يستدعي المقارنة بانهيار سوق الأسهم يوم الاثنين الأسود في عام 1987 عندما عانى مؤشر نيكاي من انخفاض تجاوز 3,836 نقطة.
وجوب ذكر المصدر: مكتب رئيس الوزراء الياباني
شدد كبير أمناء مجلس الوزراء الياباني يوشيماسا هاياشي، خلال بيان في طوكيو يوم الثلاثاء، على أن الحكومة "ستواصل مراقبة التطورات في سوق الصرف عن كثب"، بعد انخفاض سوق الأسهم يوم الاثنين.
وقال: "من المهم اتخاذ القرارات بطريقة هادئة، وسنواصل مراقبة التطورات في الأسواق الاقتصادية والمالية في الداخل والخارج بحس من الاستعجال، مع اتخاذ جميع التدابير الممكنة لإدارة الاقتصاد والمالية العامة"، مشدداً على أهمية "أن يبقى سعر الصرف مستقراً بما يعكس الأساسيات".
وأعلن هاياشي أنه من أجل حل المشكلات الحالية و"فهم وتحليل اتجاهات السوق"، عقدت وكالة الخدمات المالية بالفعل اجتماعات مع مفوض وكالة الخدمات المالية و"إنشاء نظام إبلاغ بالتعاون مع كل من داخل الوكالة وخارجها".
وجاءت هذه التعليقات بعد أن سجل مؤشر نيكاي 225 للأسهم القيادية في طوكيو انخفاضًا قدره 4,451 نقطة يوم الاثنين وأغلق على انخفاض هائل بنسبة 12% وسط مخاوف بشأن أداء الاقتصاد الأمريكي وعمليات بيع واسعة النطاق في جميع أنحاء آسيا والتي أثرت على الأسواق العالمية.
وقد بدأ الأمر يوم الجمعة بعد أن أصدرت واشنطن تقرير الوظائف الذي جاء أسوأ من المتوقع وأثار المخاوف من ركود محتمل في الولايات المتحدة. بالإضافة إلى ذلك، قام بنك اليابان بزيادة أسعار الفائدة لمعالجة التضخم، مما عزز الين مقابل الدولار الأمريكي وأثر سلبًا على الأسهم المعتمدة على التصدير.
ويُعد انخفاض يوم الاثنين هو أكبر انخفاض في تاريخ اليابان، مما يستدعي المقارنة بانهيار سوق الأسهم يوم الاثنين الأسود في عام 1987 عندما عانى مؤشر نيكاي من انخفاض تجاوز 3,836 نقطة.