وجوب ذكر المصدر: الوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA)
أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافايل ماريانو غروسي، خلال مؤتمر صحفي يوم الأحد في فيينا أعقبَ عودته من طهران، أن الوكالة أبرمت اتفاقا حاسما مع إيران إزاء تسوية مسألة صيانة معدات المراقبة، الأمر الذي "يفسح المجال أمام الدبلوماسية".
وحول تفاضيل الاتفاق، قال غروسي: "ستتاح لنا القدرة على الاحتفاظ بالمعلومات المطلوبة لضمان استمرار المعرفة. كما تعلمون هذا أمر يستند إلى نظام اتُّفق عليه في فبراير/ شباط الماضي، ومن خلاله نستمر بالمراقبة والتسجيل والتصوير".
ومع ذلك، أكد مدير الوكالة أن الأمر لا يمثل تسوية دائما للمسألة المطروحة.
وأوضح قائلا: "لا يمكن لهذا الأمر أن يكون تسوية دائمة. فالأمر كان دائما بنظري وكأنه سد ثغرة على الأقل بحيث يفسح المجال أمام الدبلوماسية دون أن نفقد المعلومات والبيانات الأساسية التي نحتاجها".
وأصدرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية وهيئة الطاقة الذرية في جمهورية إيران الإسلامية بيانا مشتركا يشير إلى اتفاق الطرفين على خوض مناقشات عالية المستوى بغية الوصول إلى تسوية دائمة.
ونص البيان على نقاط منها: "يجتمع نائب المدير ومدير هيئة الطاقة الذرية الإيرانية مع المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية على هامش المؤتمر العام القادم. كما ينوي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية زيارة طهران في القريب العاجل بهدف إجراء مشاورات عالية المستوى مع حكومة جمهورية إيران الإسلامية، من أجل تعزيز التعاون بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية في الميادين المختلفة والتحاور في القضايا الراهنة ذات الاهتمام المشترك".
أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافايل ماريانو غروسي، خلال مؤتمر صحفي يوم الأحد في فيينا أعقبَ عودته من طهران، أن الوكالة أبرمت اتفاقا حاسما مع إيران إزاء تسوية مسألة صيانة معدات المراقبة، الأمر الذي "يفسح المجال أمام الدبلوماسية".
وحول تفاضيل الاتفاق، قال غروسي: "ستتاح لنا القدرة على الاحتفاظ بالمعلومات المطلوبة لضمان استمرار المعرفة. كما تعلمون هذا أمر يستند إلى نظام اتُّفق عليه في فبراير/ شباط الماضي، ومن خلاله نستمر بالمراقبة والتسجيل والتصوير".
ومع ذلك، أكد مدير الوكالة أن الأمر لا يمثل تسوية دائما للمسألة المطروحة.
وأوضح قائلا: "لا يمكن لهذا الأمر أن يكون تسوية دائمة. فالأمر كان دائما بنظري وكأنه سد ثغرة على الأقل بحيث يفسح المجال أمام الدبلوماسية دون أن نفقد المعلومات والبيانات الأساسية التي نحتاجها".
وأصدرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية وهيئة الطاقة الذرية في جمهورية إيران الإسلامية بيانا مشتركا يشير إلى اتفاق الطرفين على خوض مناقشات عالية المستوى بغية الوصول إلى تسوية دائمة.
ونص البيان على نقاط منها: "يجتمع نائب المدير ومدير هيئة الطاقة الذرية الإيرانية مع المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية على هامش المؤتمر العام القادم. كما ينوي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية زيارة طهران في القريب العاجل بهدف إجراء مشاورات عالية المستوى مع حكومة جمهورية إيران الإسلامية، من أجل تعزيز التعاون بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية في الميادين المختلفة والتحاور في القضايا الراهنة ذات الاهتمام المشترك".
وجوب ذكر المصدر: الوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA)
أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافايل ماريانو غروسي، خلال مؤتمر صحفي يوم الأحد في فيينا أعقبَ عودته من طهران، أن الوكالة أبرمت اتفاقا حاسما مع إيران إزاء تسوية مسألة صيانة معدات المراقبة، الأمر الذي "يفسح المجال أمام الدبلوماسية".
وحول تفاضيل الاتفاق، قال غروسي: "ستتاح لنا القدرة على الاحتفاظ بالمعلومات المطلوبة لضمان استمرار المعرفة. كما تعلمون هذا أمر يستند إلى نظام اتُّفق عليه في فبراير/ شباط الماضي، ومن خلاله نستمر بالمراقبة والتسجيل والتصوير".
ومع ذلك، أكد مدير الوكالة أن الأمر لا يمثل تسوية دائما للمسألة المطروحة.
وأوضح قائلا: "لا يمكن لهذا الأمر أن يكون تسوية دائمة. فالأمر كان دائما بنظري وكأنه سد ثغرة على الأقل بحيث يفسح المجال أمام الدبلوماسية دون أن نفقد المعلومات والبيانات الأساسية التي نحتاجها".
وأصدرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية وهيئة الطاقة الذرية في جمهورية إيران الإسلامية بيانا مشتركا يشير إلى اتفاق الطرفين على خوض مناقشات عالية المستوى بغية الوصول إلى تسوية دائمة.
ونص البيان على نقاط منها: "يجتمع نائب المدير ومدير هيئة الطاقة الذرية الإيرانية مع المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية على هامش المؤتمر العام القادم. كما ينوي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية زيارة طهران في القريب العاجل بهدف إجراء مشاورات عالية المستوى مع حكومة جمهورية إيران الإسلامية، من أجل تعزيز التعاون بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية في الميادين المختلفة والتحاور في القضايا الراهنة ذات الاهتمام المشترك".