احتشد آلاف المتظاهرين في ساحة "بلازا دي لا ديغنيداد" في العاصمة سانتياغو يوم الجمعة، بمناسبة مرور عام على الاحتجاج ضد الأزمة الاجتماعية التي عصفت بالبلاد منذ شهر أكتوبر/ تشري الأول العام الماضي.
وقال أحد المتظاهرين: "في تشيلي، الطريقة الوحيدة لحلّ المشاكل هي الثورة التي تفهم التغيرات في كافة أنواع الأشياء، تغيرات حقيقية".
وتُعتبر موجة التظاهرات ضد ارتفاع تكاليف المعيشة والعنف الذي تمارسه الشرطة، والتي بدأت منذ نحو عام، هي الأسوأ منذ عقود.
وتشير التقارير إلى أن التظاهرة التي خرجت يوم الجمعة هي الأكبر منذ تفشي وباء فيروس كوفيد-19 في البلاد في شهر مارس/آذار الماضي.
ومن المقرر إجراء الاستفتاء الذي سيصوت فيه أكثر من 14 مليون مواطن تشيلي حول تعديل الدستور الجديد وإعادة كتابة الدستور القديم – الذي وُضع عام 1980 تحت حكم الجنرال أوغسطو بينوتشيه، في الـ25 من شهر أكتوبر/تشرين أول الحالي.
احتشد آلاف المتظاهرين في ساحة "بلازا دي لا ديغنيداد" في العاصمة سانتياغو يوم الجمعة، بمناسبة مرور عام على الاحتجاج ضد الأزمة الاجتماعية التي عصفت بالبلاد منذ شهر أكتوبر/ تشري الأول العام الماضي.
وقال أحد المتظاهرين: "في تشيلي، الطريقة الوحيدة لحلّ المشاكل هي الثورة التي تفهم التغيرات في كافة أنواع الأشياء، تغيرات حقيقية".
وتُعتبر موجة التظاهرات ضد ارتفاع تكاليف المعيشة والعنف الذي تمارسه الشرطة، والتي بدأت منذ نحو عام، هي الأسوأ منذ عقود.
وتشير التقارير إلى أن التظاهرة التي خرجت يوم الجمعة هي الأكبر منذ تفشي وباء فيروس كوفيد-19 في البلاد في شهر مارس/آذار الماضي.
ومن المقرر إجراء الاستفتاء الذي سيصوت فيه أكثر من 14 مليون مواطن تشيلي حول تعديل الدستور الجديد وإعادة كتابة الدستور القديم – الذي وُضع عام 1980 تحت حكم الجنرال أوغسطو بينوتشيه، في الـ25 من شهر أكتوبر/تشرين أول الحالي.
احتشد آلاف المتظاهرين في ساحة "بلازا دي لا ديغنيداد" في العاصمة سانتياغو يوم الجمعة، بمناسبة مرور عام على الاحتجاج ضد الأزمة الاجتماعية التي عصفت بالبلاد منذ شهر أكتوبر/ تشري الأول العام الماضي.
وقال أحد المتظاهرين: "في تشيلي، الطريقة الوحيدة لحلّ المشاكل هي الثورة التي تفهم التغيرات في كافة أنواع الأشياء، تغيرات حقيقية".
وتُعتبر موجة التظاهرات ضد ارتفاع تكاليف المعيشة والعنف الذي تمارسه الشرطة، والتي بدأت منذ نحو عام، هي الأسوأ منذ عقود.
وتشير التقارير إلى أن التظاهرة التي خرجت يوم الجمعة هي الأكبر منذ تفشي وباء فيروس كوفيد-19 في البلاد في شهر مارس/آذار الماضي.
ومن المقرر إجراء الاستفتاء الذي سيصوت فيه أكثر من 14 مليون مواطن تشيلي حول تعديل الدستور الجديد وإعادة كتابة الدستور القديم – الذي وُضع عام 1980 تحت حكم الجنرال أوغسطو بينوتشيه، في الـ25 من شهر أكتوبر/تشرين أول الحالي.