القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / تلفزيون مانوتو -1 / محطة إيران الدولية
أدلى القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي بكلمة له يوم الأربعاء، أمام حشد غفير مناصر لفلسطين في العاصمة طهران، حيث أشاد بالهجمات الصاروخية التي نفذتها حركة "حماس" في الصراع الأخير مع إسرائيل، معربا عن دعمه لـ "معركة المسلمين".
وخاطب سلامي الحشد، قائلا: "العالم يتبدل الآن، حيث انبثقت فلسطين جديدة، فلسطين التي لم تعد تقاتل بالحجارة والنقيفات (المقالع) بل بالصواريخ. إنها فلسطين قوية التي تمتلك القدرة على استهداف المنشآت الصناعية وكل القواعد الجوية. في الليلة الماضية، استهدف بالنيران ست قواعد استراتيجية جوية مهمة للنظام الصهيوني. هذه هي فلسطين، فلسطين التي يعترف بها العالم بالقوة بردات فعل نارية ومفعمة بالغضب والإيمان المقدس".
وأرضاف: "نعلن كما كنا دائما دعمنا لأحبائنا في فلسطين. انطلاقا من علمنا أن معركة فلسطين ليست معركة الفلسطينيين ضد إسرائيل بل هي رمز للمعركة بين المسلمين وغطرسة العالم".
ويمكن رؤية المتظاهرين حاملين لافتات كتب عليها "أحبك يا فلسطين"، وملوحين بلافتات معادية لإسرائيل فيما أضرموا النيران بالأعلام الأمريكية.
وتفجرت التوترات بين إسرائيل وفلسطين حيال مخطط إجلاء عائلات فلسطينية من حي الشيخ جراح في القدس الشرقية، رافقتها مواجهات متكررة خلال شهر رمضان بين المصلين والشرطة الإسرائيلية في حرم المسجد الأقصى.
وتسببت الأعمال العدائية اللاحقة ومنها الصواريخ الواردة من غزة بمصرع 12 مدنيا في إسرائيل بينهم طفلان، في الوقت الذي أفضت حملة الغارات الجوية والقصف الإسرائيلي إلى مقتل ما يزيد عن 200 فلسطيني، بينهم 60 طفلا على الأقل.
أدلى القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي بكلمة له يوم الأربعاء، أمام حشد غفير مناصر لفلسطين في العاصمة طهران، حيث أشاد بالهجمات الصاروخية التي نفذتها حركة "حماس" في الصراع الأخير مع إسرائيل، معربا عن دعمه لـ "معركة المسلمين".
وخاطب سلامي الحشد، قائلا: "العالم يتبدل الآن، حيث انبثقت فلسطين جديدة، فلسطين التي لم تعد تقاتل بالحجارة والنقيفات (المقالع) بل بالصواريخ. إنها فلسطين قوية التي تمتلك القدرة على استهداف المنشآت الصناعية وكل القواعد الجوية. في الليلة الماضية، استهدف بالنيران ست قواعد استراتيجية جوية مهمة للنظام الصهيوني. هذه هي فلسطين، فلسطين التي يعترف بها العالم بالقوة بردات فعل نارية ومفعمة بالغضب والإيمان المقدس".
وأرضاف: "نعلن كما كنا دائما دعمنا لأحبائنا في فلسطين. انطلاقا من علمنا أن معركة فلسطين ليست معركة الفلسطينيين ضد إسرائيل بل هي رمز للمعركة بين المسلمين وغطرسة العالم".
ويمكن رؤية المتظاهرين حاملين لافتات كتب عليها "أحبك يا فلسطين"، وملوحين بلافتات معادية لإسرائيل فيما أضرموا النيران بالأعلام الأمريكية.
وتفجرت التوترات بين إسرائيل وفلسطين حيال مخطط إجلاء عائلات فلسطينية من حي الشيخ جراح في القدس الشرقية، رافقتها مواجهات متكررة خلال شهر رمضان بين المصلين والشرطة الإسرائيلية في حرم المسجد الأقصى.
وتسببت الأعمال العدائية اللاحقة ومنها الصواريخ الواردة من غزة بمصرع 12 مدنيا في إسرائيل بينهم طفلان، في الوقت الذي أفضت حملة الغارات الجوية والقصف الإسرائيلي إلى مقتل ما يزيد عن 200 فلسطيني، بينهم 60 طفلا على الأقل.
القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / تلفزيون مانوتو -1 / محطة إيران الدولية
أدلى القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي بكلمة له يوم الأربعاء، أمام حشد غفير مناصر لفلسطين في العاصمة طهران، حيث أشاد بالهجمات الصاروخية التي نفذتها حركة "حماس" في الصراع الأخير مع إسرائيل، معربا عن دعمه لـ "معركة المسلمين".
وخاطب سلامي الحشد، قائلا: "العالم يتبدل الآن، حيث انبثقت فلسطين جديدة، فلسطين التي لم تعد تقاتل بالحجارة والنقيفات (المقالع) بل بالصواريخ. إنها فلسطين قوية التي تمتلك القدرة على استهداف المنشآت الصناعية وكل القواعد الجوية. في الليلة الماضية، استهدف بالنيران ست قواعد استراتيجية جوية مهمة للنظام الصهيوني. هذه هي فلسطين، فلسطين التي يعترف بها العالم بالقوة بردات فعل نارية ومفعمة بالغضب والإيمان المقدس".
وأرضاف: "نعلن كما كنا دائما دعمنا لأحبائنا في فلسطين. انطلاقا من علمنا أن معركة فلسطين ليست معركة الفلسطينيين ضد إسرائيل بل هي رمز للمعركة بين المسلمين وغطرسة العالم".
ويمكن رؤية المتظاهرين حاملين لافتات كتب عليها "أحبك يا فلسطين"، وملوحين بلافتات معادية لإسرائيل فيما أضرموا النيران بالأعلام الأمريكية.
وتفجرت التوترات بين إسرائيل وفلسطين حيال مخطط إجلاء عائلات فلسطينية من حي الشيخ جراح في القدس الشرقية، رافقتها مواجهات متكررة خلال شهر رمضان بين المصلين والشرطة الإسرائيلية في حرم المسجد الأقصى.
وتسببت الأعمال العدائية اللاحقة ومنها الصواريخ الواردة من غزة بمصرع 12 مدنيا في إسرائيل بينهم طفلان، في الوقت الذي أفضت حملة الغارات الجوية والقصف الإسرائيلي إلى مقتل ما يزيد عن 200 فلسطيني، بينهم 60 طفلا على الأقل.