يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
الجيش التركي يقدم عرضا عسكريا في قبرص بمناسبة الذكرى الـ50 لحرب عام 197402:08
Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: الرئاسة التركية

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

أدى الجيش التركي، السبت، عرضا عسكريا في منطقة كيرينيا في شمال الجزيرة بمناسبة مرور الذكرى الخمسين للعملية العسكرية التركية، أو "عملية السلام" كما تسميها تركيا، التي أدت إلى حرب عام 1974 وتقسيم الجزيرة بين القبارصة الأتراك واليونانيين.

وتُظهر اللقطات المصورة الطائرات الحربية التركية وهي تجري عروضا عسكرية بألوان العلم التركي وسط حضور الجماهير في كيرينيا وهي إحدى مناطق قبرص الستة. كما تُظهر لقطات أخرى سفنا حربية وهي تسير تحت حماية جوية ضمن العرض العسكري التركي.

وكان كل من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس قد حضرا السبت إلى شطري الجزيرة لمناسبة الذكرى الخمسين لغزو تركيا لقبرص.

وقال ميتسوتاكيس، في بيان: "نسعى جاهدين من أجل دولة أوروبية موحدة، على أساس قرارات الأمم المتحدة، بدون قوات احتلال أجنبية".

من جهته دعا الرئيس التركي إلى ضرورة الإعتراف بما يعرف بـ "جمهورية شمال قبرص التركية" والتوصل إلى حل للدولتين في قبرص. ودوّت صفارات الإنذار في

أنحاء العاصمة القبرصية نيقوسيا عند الخامسة والنصف صباحاً (2:30 بتوقيت غرينتش)، وهو وقت دخول القوات التركية إلى الجزيرة صباح 20 يوليو/ تموز 1975.

تتخبط قبرص في نزاع بين القبارصة اليونانيين والقبارصة الأتراك المشتعل منذ عقود خلت رغم سلسلة من الجهود الدبلوماسية المبذولة من الأمم المتحدة للتوصل إلى

تسوية شاملة في الجزيرة الواقعة في البحر الأبيض المتوسط.ولم تحط جمهورية شمال قبرص التركية باعتراف دولي باستثناء أنقرة، حيث ما يزال المجتمع الدولي يعتبرها جزءا لا يتجرأ من جمهورية قبرص.

الجيش التركي يقدم عرضا عسكريا في قبرص بمناسبة الذكرى الـ50 لحرب عام 1974

قبرص, كيرينيا
July 21, 2024 في 06:40 GMT +00:00 · تم النشر

أدى الجيش التركي، السبت، عرضا عسكريا في منطقة كيرينيا في شمال الجزيرة بمناسبة مرور الذكرى الخمسين للعملية العسكرية التركية، أو "عملية السلام" كما تسميها تركيا، التي أدت إلى حرب عام 1974 وتقسيم الجزيرة بين القبارصة الأتراك واليونانيين.

وتُظهر اللقطات المصورة الطائرات الحربية التركية وهي تجري عروضا عسكرية بألوان العلم التركي وسط حضور الجماهير في كيرينيا وهي إحدى مناطق قبرص الستة. كما تُظهر لقطات أخرى سفنا حربية وهي تسير تحت حماية جوية ضمن العرض العسكري التركي.

وكان كل من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس قد حضرا السبت إلى شطري الجزيرة لمناسبة الذكرى الخمسين لغزو تركيا لقبرص.

وقال ميتسوتاكيس، في بيان: "نسعى جاهدين من أجل دولة أوروبية موحدة، على أساس قرارات الأمم المتحدة، بدون قوات احتلال أجنبية".

من جهته دعا الرئيس التركي إلى ضرورة الإعتراف بما يعرف بـ "جمهورية شمال قبرص التركية" والتوصل إلى حل للدولتين في قبرص. ودوّت صفارات الإنذار في

أنحاء العاصمة القبرصية نيقوسيا عند الخامسة والنصف صباحاً (2:30 بتوقيت غرينتش)، وهو وقت دخول القوات التركية إلى الجزيرة صباح 20 يوليو/ تموز 1975.

تتخبط قبرص في نزاع بين القبارصة اليونانيين والقبارصة الأتراك المشتعل منذ عقود خلت رغم سلسلة من الجهود الدبلوماسية المبذولة من الأمم المتحدة للتوصل إلى

تسوية شاملة في الجزيرة الواقعة في البحر الأبيض المتوسط.ولم تحط جمهورية شمال قبرص التركية باعتراف دولي باستثناء أنقرة، حيث ما يزال المجتمع الدولي يعتبرها جزءا لا يتجرأ من جمهورية قبرص.

Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: الرئاسة التركية

النص

أدى الجيش التركي، السبت، عرضا عسكريا في منطقة كيرينيا في شمال الجزيرة بمناسبة مرور الذكرى الخمسين للعملية العسكرية التركية، أو "عملية السلام" كما تسميها تركيا، التي أدت إلى حرب عام 1974 وتقسيم الجزيرة بين القبارصة الأتراك واليونانيين.

وتُظهر اللقطات المصورة الطائرات الحربية التركية وهي تجري عروضا عسكرية بألوان العلم التركي وسط حضور الجماهير في كيرينيا وهي إحدى مناطق قبرص الستة. كما تُظهر لقطات أخرى سفنا حربية وهي تسير تحت حماية جوية ضمن العرض العسكري التركي.

وكان كل من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس قد حضرا السبت إلى شطري الجزيرة لمناسبة الذكرى الخمسين لغزو تركيا لقبرص.

وقال ميتسوتاكيس، في بيان: "نسعى جاهدين من أجل دولة أوروبية موحدة، على أساس قرارات الأمم المتحدة، بدون قوات احتلال أجنبية".

من جهته دعا الرئيس التركي إلى ضرورة الإعتراف بما يعرف بـ "جمهورية شمال قبرص التركية" والتوصل إلى حل للدولتين في قبرص. ودوّت صفارات الإنذار في

أنحاء العاصمة القبرصية نيقوسيا عند الخامسة والنصف صباحاً (2:30 بتوقيت غرينتش)، وهو وقت دخول القوات التركية إلى الجزيرة صباح 20 يوليو/ تموز 1975.

تتخبط قبرص في نزاع بين القبارصة اليونانيين والقبارصة الأتراك المشتعل منذ عقود خلت رغم سلسلة من الجهود الدبلوماسية المبذولة من الأمم المتحدة للتوصل إلى

تسوية شاملة في الجزيرة الواقعة في البحر الأبيض المتوسط.ولم تحط جمهورية شمال قبرص التركية باعتراف دولي باستثناء أنقرة، حيث ما يزال المجتمع الدولي يعتبرها جزءا لا يتجرأ من جمهورية قبرص.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد