غادر البابا فرنسيس يوم السبت منزل المرجع الشيعي الأعلى في العراق آية الله السيد علي السيستاني بعد اجتماعه به في النجف خلال اليوم الثاني من زيارته التاريخية للعراق التي تستمر أربعة أيام.
وشُوهد البابا يتحدث إلى مسؤولين قبل دخول سيارته خارج منزل المرجع السيستاني.
وتأتي زيارة البابا التاريخية إلى العراق كجزء من مبادرة للحفاظ على أبنائه وأبناء المنطقة من المسيحيين ودعم عودتهم إلى المناطق التي هجروها إثر الحروب والنكبات المتتالية التي أصابتهم وآخرها الغزو الأمريكي للعراق عام 2003 واحتلال تنظيم داعش لمناطقهم إثر سيطرته على الموصل عام 2014، قبل تحريرها منه عام 2017.
غادر البابا فرنسيس يوم السبت منزل المرجع الشيعي الأعلى في العراق آية الله السيد علي السيستاني بعد اجتماعه به في النجف خلال اليوم الثاني من زيارته التاريخية للعراق التي تستمر أربعة أيام.
وشُوهد البابا يتحدث إلى مسؤولين قبل دخول سيارته خارج منزل المرجع السيستاني.
وتأتي زيارة البابا التاريخية إلى العراق كجزء من مبادرة للحفاظ على أبنائه وأبناء المنطقة من المسيحيين ودعم عودتهم إلى المناطق التي هجروها إثر الحروب والنكبات المتتالية التي أصابتهم وآخرها الغزو الأمريكي للعراق عام 2003 واحتلال تنظيم داعش لمناطقهم إثر سيطرته على الموصل عام 2014، قبل تحريرها منه عام 2017.
غادر البابا فرنسيس يوم السبت منزل المرجع الشيعي الأعلى في العراق آية الله السيد علي السيستاني بعد اجتماعه به في النجف خلال اليوم الثاني من زيارته التاريخية للعراق التي تستمر أربعة أيام.
وشُوهد البابا يتحدث إلى مسؤولين قبل دخول سيارته خارج منزل المرجع السيستاني.
وتأتي زيارة البابا التاريخية إلى العراق كجزء من مبادرة للحفاظ على أبنائه وأبناء المنطقة من المسيحيين ودعم عودتهم إلى المناطق التي هجروها إثر الحروب والنكبات المتتالية التي أصابتهم وآخرها الغزو الأمريكي للعراق عام 2003 واحتلال تنظيم داعش لمناطقهم إثر سيطرته على الموصل عام 2014، قبل تحريرها منه عام 2017.