يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
تركيا: ناجون من الزلزال ينتهي بهم المطاف في مراكز إيواء مؤقتة داخل القطارات في الإسكندرون02:35
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

تقطعت السبل بعشرات الناجين من الزلزال ولم يبق لهم مأوى إلا عربات القطار في الإسكندرون بعد انقضاء شهر على الزلزال المدمر الذي عصف بالمنطقة، كما يظهر في اللقطات المصورة يوم الأربعاء.

وتعرض اللقطات المصورة عربات قطار وقد أضحت مراكز إيواء لمنكوبي الزلازل وقد روى بعضهم قسوة ما يواجهونه.

وقال أحد الناجين: "لم نستحم منذ 28-29 يوما. نحن متسخون وكذلك ملابسنا"، فيما ذكر ناجٍ آخر: "حاليا نحن ثلاثة كعائلة، لكن يعيش في عربة القطار نحو ثماني إلى عشر عائلات، في عربتنا فقط. ويتبدل هذا الرقم بين الفينة والأخرى، حيث يتوافد أشخاص ويرحل غيرهم. عندما يسنح المجال سيأتي ضحايا الزلزال الآخرون. فجميعنا نريد البقاء أحياء".

وتخطت حصيلة الوفيات جراء الزلزال الذي ضرب البلاد في السادس من فبراير/ شباط عتبة الـ50.000 شخص في تركيا وسوريا، بينما تشرد أكثر من مليون ونصف المليون شخص.

ورغم مرور اكثر من شهر على وقوع الزلزال، لا يزال الكثيرون ينتظرون إعادة توطينهم بعد أن تضررت منازلهم أو دمرت في الزلزال.

تركيا: ناجون من الزلزال ينتهي بهم المطاف في مراكز إيواء مؤقتة داخل القطارات في الإسكندرون

تركيا, الإسكندرون
March 8, 2023 في 11:37 GMT +00:00 · تم النشر

تقطعت السبل بعشرات الناجين من الزلزال ولم يبق لهم مأوى إلا عربات القطار في الإسكندرون بعد انقضاء شهر على الزلزال المدمر الذي عصف بالمنطقة، كما يظهر في اللقطات المصورة يوم الأربعاء.

وتعرض اللقطات المصورة عربات قطار وقد أضحت مراكز إيواء لمنكوبي الزلازل وقد روى بعضهم قسوة ما يواجهونه.

وقال أحد الناجين: "لم نستحم منذ 28-29 يوما. نحن متسخون وكذلك ملابسنا"، فيما ذكر ناجٍ آخر: "حاليا نحن ثلاثة كعائلة، لكن يعيش في عربة القطار نحو ثماني إلى عشر عائلات، في عربتنا فقط. ويتبدل هذا الرقم بين الفينة والأخرى، حيث يتوافد أشخاص ويرحل غيرهم. عندما يسنح المجال سيأتي ضحايا الزلزال الآخرون. فجميعنا نريد البقاء أحياء".

وتخطت حصيلة الوفيات جراء الزلزال الذي ضرب البلاد في السادس من فبراير/ شباط عتبة الـ50.000 شخص في تركيا وسوريا، بينما تشرد أكثر من مليون ونصف المليون شخص.

ورغم مرور اكثر من شهر على وقوع الزلزال، لا يزال الكثيرون ينتظرون إعادة توطينهم بعد أن تضررت منازلهم أو دمرت في الزلزال.

النص

تقطعت السبل بعشرات الناجين من الزلزال ولم يبق لهم مأوى إلا عربات القطار في الإسكندرون بعد انقضاء شهر على الزلزال المدمر الذي عصف بالمنطقة، كما يظهر في اللقطات المصورة يوم الأربعاء.

وتعرض اللقطات المصورة عربات قطار وقد أضحت مراكز إيواء لمنكوبي الزلازل وقد روى بعضهم قسوة ما يواجهونه.

وقال أحد الناجين: "لم نستحم منذ 28-29 يوما. نحن متسخون وكذلك ملابسنا"، فيما ذكر ناجٍ آخر: "حاليا نحن ثلاثة كعائلة، لكن يعيش في عربة القطار نحو ثماني إلى عشر عائلات، في عربتنا فقط. ويتبدل هذا الرقم بين الفينة والأخرى، حيث يتوافد أشخاص ويرحل غيرهم. عندما يسنح المجال سيأتي ضحايا الزلزال الآخرون. فجميعنا نريد البقاء أحياء".

وتخطت حصيلة الوفيات جراء الزلزال الذي ضرب البلاد في السادس من فبراير/ شباط عتبة الـ50.000 شخص في تركيا وسوريا، بينما تشرد أكثر من مليون ونصف المليون شخص.

ورغم مرور اكثر من شهر على وقوع الزلزال، لا يزال الكثيرون ينتظرون إعادة توطينهم بعد أن تضررت منازلهم أو دمرت في الزلزال.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد