تجمّع أفراد عائلة صالحية، الذين طُردوا من منزلهم بحي الشيخ جراح، في مكان سكنهم المؤقت شمال القدس يوم الخميس وتحدثوا عن معانتهم بعد ما مروا به.
ومُنعت العائلة من العودة إلى حي منزلها لمدة 30 يوماً بعد أن أصدرت محكمة إسرائيلية قراراً بأن طردهم من منزلهم كان قانونياً. وكانت السلطات الإسرائيلية قد أجلت عائلة صالحية من منزلها وهدمته يوم الأربعاء الماضي بقرار من المحكمة.
وقال عادل صالحية: "دخل الجيش الإسرائيلي المنزل وطرحوا الشباب أرضاً وداسوا عليهم وضربوهم، حتى الفتيات تعرضن للضرب. بعض الشباب تعرضوا للضرب المبرح وخرجوا من المنزل بحالة مزرية ودون ملابس أو أحذية".
بدورها، أوضحت ياسمين صالحية: "أصعب شعور هو أن أرى تعب والدي لمدة 25 سنة في هذه الأرض ضاع هباءً. ذكريات والدي وكل ما يتعلق به موجود على هذه الأرض".
ووفقاً لتقارير إعلامية نقلت عن سلطات قانونية إسرائيلية، يواجه أفراد عائلة صالحية اتهامات بانتهاك قرار المحكمة وخلق "اضطرابات عامة".
تجمّع أفراد عائلة صالحية، الذين طُردوا من منزلهم بحي الشيخ جراح، في مكان سكنهم المؤقت شمال القدس يوم الخميس وتحدثوا عن معانتهم بعد ما مروا به.
ومُنعت العائلة من العودة إلى حي منزلها لمدة 30 يوماً بعد أن أصدرت محكمة إسرائيلية قراراً بأن طردهم من منزلهم كان قانونياً. وكانت السلطات الإسرائيلية قد أجلت عائلة صالحية من منزلها وهدمته يوم الأربعاء الماضي بقرار من المحكمة.
وقال عادل صالحية: "دخل الجيش الإسرائيلي المنزل وطرحوا الشباب أرضاً وداسوا عليهم وضربوهم، حتى الفتيات تعرضن للضرب. بعض الشباب تعرضوا للضرب المبرح وخرجوا من المنزل بحالة مزرية ودون ملابس أو أحذية".
بدورها، أوضحت ياسمين صالحية: "أصعب شعور هو أن أرى تعب والدي لمدة 25 سنة في هذه الأرض ضاع هباءً. ذكريات والدي وكل ما يتعلق به موجود على هذه الأرض".
ووفقاً لتقارير إعلامية نقلت عن سلطات قانونية إسرائيلية، يواجه أفراد عائلة صالحية اتهامات بانتهاك قرار المحكمة وخلق "اضطرابات عامة".
تجمّع أفراد عائلة صالحية، الذين طُردوا من منزلهم بحي الشيخ جراح، في مكان سكنهم المؤقت شمال القدس يوم الخميس وتحدثوا عن معانتهم بعد ما مروا به.
ومُنعت العائلة من العودة إلى حي منزلها لمدة 30 يوماً بعد أن أصدرت محكمة إسرائيلية قراراً بأن طردهم من منزلهم كان قانونياً. وكانت السلطات الإسرائيلية قد أجلت عائلة صالحية من منزلها وهدمته يوم الأربعاء الماضي بقرار من المحكمة.
وقال عادل صالحية: "دخل الجيش الإسرائيلي المنزل وطرحوا الشباب أرضاً وداسوا عليهم وضربوهم، حتى الفتيات تعرضن للضرب. بعض الشباب تعرضوا للضرب المبرح وخرجوا من المنزل بحالة مزرية ودون ملابس أو أحذية".
بدورها، أوضحت ياسمين صالحية: "أصعب شعور هو أن أرى تعب والدي لمدة 25 سنة في هذه الأرض ضاع هباءً. ذكريات والدي وكل ما يتعلق به موجود على هذه الأرض".
ووفقاً لتقارير إعلامية نقلت عن سلطات قانونية إسرائيلية، يواجه أفراد عائلة صالحية اتهامات بانتهاك قرار المحكمة وخلق "اضطرابات عامة".