يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
"يد الصداقة والتضامن والدعم".. الرئيس منانغاغوا يرحب بالمساعدات الإنسانية من القمح المرسلة من روسيا إلى زيمبابوي٠٠:٠٢:٥٥
قيود

يمنع الوصول إلى روسيا

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

أقيم حفل في هراري، يوم الأربعاء، بمناسبة تسليم شحنة حبوب من الحكومة الروسية إلى زيمبابوي.

وتظهر اللقطات المصورة، مراسم الاحتفال بتسليم شحنة الحبوب، حيث ظهر السفير الروسي في زيمبابوي وملاوي نيكولاي كراسيلنيكوف مع رئيس زيمبابوي إيمرسون منانغاغوا ووزير الزراعة أنكسيوس ماسوكا، وهم يحملون شهادة التبرع، وتبعها تبادل أطراف الحديث بينهم وتصافح بين السفير والرئيس بينما يقفان بجانب أكياس الحبوب.

وقال إيمرسون منانغاغوا، رئيس زيمبابوي: "لقد مدت روسيا حكومة وشعبا يد الصداقة والتضامن والدعم مرة أخرى، وهذه المرة من خلال التبرع ب 25,000 طن من القمح و23,000 طن متري من الأسمدة".

كما أضاف: "أعرب عن امتناني العميق لأخي العزيز، رئيس الاتحاد الروسي، فخامة الرئيس فلاديمير بوتين، على التبرع السخي وفي الوقت المناسب لزيمبابوي"، ولم يغفل عن تهنئته "على سنوات من النصر المدوي في الانتخابات التي انتهت للتو".

وقال أنكسيوس ماسوكا، وزير الأراضي والزراعة والمياه وإعادة التوطين الريفي في زيمبابوي: "يمكن أن تضمن زيمبابوي الأمن الغذائي نتيجة تضافر جميع الجهود، وكذلك أيضا الجهود التكميلية من الاتحاد الروسي".

في عام 2023 أوعز فلاديمير بوتين لتنفيذ برنامج إرسال شحنات حبوب مجانية من روسيا إلى العديد من الدول الأفريقية، بما في ذلك زيمبابوي وبوركينا فاسو ومالي وإريتريا والصومال وجمهورية إفريقيا الوسطى.

وجاء ذلك بعد انتهاء اتفاق تصدير الحبوب عبر البحر الأسود في 17 يوليو/تموز، ويُذكر أن هذا الاتفاق وُقّع في إسطنبول بين ممثلي روسيا وتركيا وأوكرانيا والأمم المتحدة في يوليو/تموز 2022، وسمحت تلك الاتفاقية بتصدير كل من الحبوب الأوكرانية والمواد الغذائية والأسمدة الروسية، على الرغم من إصرار موسكو مرارًا وتكرارًا على أن الجزء الأخير من الصفقة لم يتم تنفيذه.

وخلصت إحصائية أجراها برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة في يناير/كانون الثاني، أن نحو 2.7 مليون من سكان الريف في زيمبابوي بحاجة إلى مساعدات غذائية.

"يد الصداقة والتضامن والدعم".. الرئيس منانغاغوا يرحب بالمساعدات الإنسانية من القمح المرسلة من روسيا إلى زيمبابوي

زيمبابوي, هراري
مارس ٢١, ٢٠٢٤ في ١٣:٥٩ GMT +00:00 · تم النشر

أقيم حفل في هراري، يوم الأربعاء، بمناسبة تسليم شحنة حبوب من الحكومة الروسية إلى زيمبابوي.

وتظهر اللقطات المصورة، مراسم الاحتفال بتسليم شحنة الحبوب، حيث ظهر السفير الروسي في زيمبابوي وملاوي نيكولاي كراسيلنيكوف مع رئيس زيمبابوي إيمرسون منانغاغوا ووزير الزراعة أنكسيوس ماسوكا، وهم يحملون شهادة التبرع، وتبعها تبادل أطراف الحديث بينهم وتصافح بين السفير والرئيس بينما يقفان بجانب أكياس الحبوب.

وقال إيمرسون منانغاغوا، رئيس زيمبابوي: "لقد مدت روسيا حكومة وشعبا يد الصداقة والتضامن والدعم مرة أخرى، وهذه المرة من خلال التبرع ب 25,000 طن من القمح و23,000 طن متري من الأسمدة".

كما أضاف: "أعرب عن امتناني العميق لأخي العزيز، رئيس الاتحاد الروسي، فخامة الرئيس فلاديمير بوتين، على التبرع السخي وفي الوقت المناسب لزيمبابوي"، ولم يغفل عن تهنئته "على سنوات من النصر المدوي في الانتخابات التي انتهت للتو".

وقال أنكسيوس ماسوكا، وزير الأراضي والزراعة والمياه وإعادة التوطين الريفي في زيمبابوي: "يمكن أن تضمن زيمبابوي الأمن الغذائي نتيجة تضافر جميع الجهود، وكذلك أيضا الجهود التكميلية من الاتحاد الروسي".

في عام 2023 أوعز فلاديمير بوتين لتنفيذ برنامج إرسال شحنات حبوب مجانية من روسيا إلى العديد من الدول الأفريقية، بما في ذلك زيمبابوي وبوركينا فاسو ومالي وإريتريا والصومال وجمهورية إفريقيا الوسطى.

وجاء ذلك بعد انتهاء اتفاق تصدير الحبوب عبر البحر الأسود في 17 يوليو/تموز، ويُذكر أن هذا الاتفاق وُقّع في إسطنبول بين ممثلي روسيا وتركيا وأوكرانيا والأمم المتحدة في يوليو/تموز 2022، وسمحت تلك الاتفاقية بتصدير كل من الحبوب الأوكرانية والمواد الغذائية والأسمدة الروسية، على الرغم من إصرار موسكو مرارًا وتكرارًا على أن الجزء الأخير من الصفقة لم يتم تنفيذه.

وخلصت إحصائية أجراها برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة في يناير/كانون الثاني، أن نحو 2.7 مليون من سكان الريف في زيمبابوي بحاجة إلى مساعدات غذائية.

قيود

يمنع الوصول إلى روسيا

النص

أقيم حفل في هراري، يوم الأربعاء، بمناسبة تسليم شحنة حبوب من الحكومة الروسية إلى زيمبابوي.

وتظهر اللقطات المصورة، مراسم الاحتفال بتسليم شحنة الحبوب، حيث ظهر السفير الروسي في زيمبابوي وملاوي نيكولاي كراسيلنيكوف مع رئيس زيمبابوي إيمرسون منانغاغوا ووزير الزراعة أنكسيوس ماسوكا، وهم يحملون شهادة التبرع، وتبعها تبادل أطراف الحديث بينهم وتصافح بين السفير والرئيس بينما يقفان بجانب أكياس الحبوب.

وقال إيمرسون منانغاغوا، رئيس زيمبابوي: "لقد مدت روسيا حكومة وشعبا يد الصداقة والتضامن والدعم مرة أخرى، وهذه المرة من خلال التبرع ب 25,000 طن من القمح و23,000 طن متري من الأسمدة".

كما أضاف: "أعرب عن امتناني العميق لأخي العزيز، رئيس الاتحاد الروسي، فخامة الرئيس فلاديمير بوتين، على التبرع السخي وفي الوقت المناسب لزيمبابوي"، ولم يغفل عن تهنئته "على سنوات من النصر المدوي في الانتخابات التي انتهت للتو".

وقال أنكسيوس ماسوكا، وزير الأراضي والزراعة والمياه وإعادة التوطين الريفي في زيمبابوي: "يمكن أن تضمن زيمبابوي الأمن الغذائي نتيجة تضافر جميع الجهود، وكذلك أيضا الجهود التكميلية من الاتحاد الروسي".

في عام 2023 أوعز فلاديمير بوتين لتنفيذ برنامج إرسال شحنات حبوب مجانية من روسيا إلى العديد من الدول الأفريقية، بما في ذلك زيمبابوي وبوركينا فاسو ومالي وإريتريا والصومال وجمهورية إفريقيا الوسطى.

وجاء ذلك بعد انتهاء اتفاق تصدير الحبوب عبر البحر الأسود في 17 يوليو/تموز، ويُذكر أن هذا الاتفاق وُقّع في إسطنبول بين ممثلي روسيا وتركيا وأوكرانيا والأمم المتحدة في يوليو/تموز 2022، وسمحت تلك الاتفاقية بتصدير كل من الحبوب الأوكرانية والمواد الغذائية والأسمدة الروسية، على الرغم من إصرار موسكو مرارًا وتكرارًا على أن الجزء الأخير من الصفقة لم يتم تنفيذه.

وخلصت إحصائية أجراها برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة في يناير/كانون الثاني، أن نحو 2.7 مليون من سكان الريف في زيمبابوي بحاجة إلى مساعدات غذائية.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد