٠٠:٠٤:٤١توافد الآلاف من المصلين إلى كنيسة ضريح سيدة الصحة، يوم السبت، في فيلانكاني للصلاة والمشاركة في موكب العربة، كجزء من مهرجان سيدة الصحة السنوي.
تُظهر اللقطات المصورة الحجاج وهم يجتمعون في الضريح، ويصطفون لتلقي البركات من الكاهن، بالإضافة إلى الصلاة والزحف على الركب نحو الكنيسة، ومتابعة موكب العربة في المساء.
قالت جونيتا، إحدى الحاجات: "إذا أتيت وصليت هنا للأم مريم، ستحصل على الكثير في هذه الحياة. ستحصل على راحة البال وكل شيء. مهما كانت دعواتك للأم مريم، فإنها تمنحك إياها. ولكن يجب أن تصلي من صميم قلبك وتركز ذهنك على الأم مريم".
تابعت جونيتا: "إذا كان هناك شخص مريض أو يواجه مشكلة، فإنه يصلي للأم مريم، وهي تباركه بالثروة والصحة"، مضيفةً أن "الحجاج يأتون إلى فيلانكاني لأنهم يشعرون بالبركة ويختبرون قوة مريم عندما تتحقق أمنياتهم".
وأضافت جونيتا: "عندما آتي إلى هنا، أشعر بالسعادة. أحصل على راحة البال، وأحب هذا كثيرًا. نسير لمدة 10 أيام. نأكل الطعام. لكننا لا نشعر بالتعب. نشعر بالراحة." وتابعت: "القوة الإلهية للأم مريم ومعجزتها هي شعور خاص".
مهرجان سيدة الصحة هو حدث سنوي يستمر 11 يوماً، ويُحتفل به من 29 أغسطس/آب إلى 8 سبتمبر/أيلول، ويجذب أكثر من مليون مؤمن، بما في ذلك غير المسيحيين، للمشاركة وحضور التجمعات الدينية الكبيرة.
يوم 8 سبتمبر/أيلول، الذي يُمثل اليوم الأخير من المهرجان، يرمز إلى ميلاد مريم، أو العذراء مريم للصحة، وفيه يُحتفل بالوصول الآمن للبحارة البرتغاليين إلى ميناء فيلانكاني، الذين أسسوا لاحقاً كنيسة العذراء مريم للصحة، أو الضريح الأصلي للعذراء مريم في فيلانكاني، في القرن السادس عشر.
الآلاف يشاركون في مهرجان يستمر 11 يوماً للاحتفال بميلاد السيدة مريم العذراء في فيلانكاني
توافد الآلاف من المصلين إلى كنيسة ضريح سيدة الصحة، يوم السبت، في فيلانكاني للصلاة والمشاركة في موكب العربة، كجزء من مهرجان سيدة الصحة السنوي.
تُظهر اللقطات المصورة الحجاج وهم يجتمعون في الضريح، ويصطفون لتلقي البركات من الكاهن، بالإضافة إلى الصلاة والزحف على الركب نحو الكنيسة، ومتابعة موكب العربة في المساء.
قالت جونيتا، إحدى الحاجات: "إذا أتيت وصليت هنا للأم مريم، ستحصل على الكثير في هذه الحياة. ستحصل على راحة البال وكل شيء. مهما كانت دعواتك للأم مريم، فإنها تمنحك إياها. ولكن يجب أن تصلي من صميم قلبك وتركز ذهنك على الأم مريم".
تابعت جونيتا: "إذا كان هناك شخص مريض أو يواجه مشكلة، فإنه يصلي للأم مريم، وهي تباركه بالثروة والصحة"، مضيفةً أن "الحجاج يأتون إلى فيلانكاني لأنهم يشعرون بالبركة ويختبرون قوة مريم عندما تتحقق أمنياتهم".
وأضافت جونيتا: "عندما آتي إلى هنا، أشعر بالسعادة. أحصل على راحة البال، وأحب هذا كثيرًا. نسير لمدة 10 أيام. نأكل الطعام. لكننا لا نشعر بالتعب. نشعر بالراحة." وتابعت: "القوة الإلهية للأم مريم ومعجزتها هي شعور خاص".
مهرجان سيدة الصحة هو حدث سنوي يستمر 11 يوماً، ويُحتفل به من 29 أغسطس/آب إلى 8 سبتمبر/أيلول، ويجذب أكثر من مليون مؤمن، بما في ذلك غير المسيحيين، للمشاركة وحضور التجمعات الدينية الكبيرة.
يوم 8 سبتمبر/أيلول، الذي يُمثل اليوم الأخير من المهرجان، يرمز إلى ميلاد مريم، أو العذراء مريم للصحة، وفيه يُحتفل بالوصول الآمن للبحارة البرتغاليين إلى ميناء فيلانكاني، الذين أسسوا لاحقاً كنيسة العذراء مريم للصحة، أو الضريح الأصلي للعذراء مريم في فيلانكاني، في القرن السادس عشر.
توافد الآلاف من المصلين إلى كنيسة ضريح سيدة الصحة، يوم السبت، في فيلانكاني للصلاة والمشاركة في موكب العربة، كجزء من مهرجان سيدة الصحة السنوي.
تُظهر اللقطات المصورة الحجاج وهم يجتمعون في الضريح، ويصطفون لتلقي البركات من الكاهن، بالإضافة إلى الصلاة والزحف على الركب نحو الكنيسة، ومتابعة موكب العربة في المساء.
قالت جونيتا، إحدى الحاجات: "إذا أتيت وصليت هنا للأم مريم، ستحصل على الكثير في هذه الحياة. ستحصل على راحة البال وكل شيء. مهما كانت دعواتك للأم مريم، فإنها تمنحك إياها. ولكن يجب أن تصلي من صميم قلبك وتركز ذهنك على الأم مريم".
تابعت جونيتا: "إذا كان هناك شخص مريض أو يواجه مشكلة، فإنه يصلي للأم مريم، وهي تباركه بالثروة والصحة"، مضيفةً أن "الحجاج يأتون إلى فيلانكاني لأنهم يشعرون بالبركة ويختبرون قوة مريم عندما تتحقق أمنياتهم".
وأضافت جونيتا: "عندما آتي إلى هنا، أشعر بالسعادة. أحصل على راحة البال، وأحب هذا كثيرًا. نسير لمدة 10 أيام. نأكل الطعام. لكننا لا نشعر بالتعب. نشعر بالراحة." وتابعت: "القوة الإلهية للأم مريم ومعجزتها هي شعور خاص".
مهرجان سيدة الصحة هو حدث سنوي يستمر 11 يوماً، ويُحتفل به من 29 أغسطس/آب إلى 8 سبتمبر/أيلول، ويجذب أكثر من مليون مؤمن، بما في ذلك غير المسيحيين، للمشاركة وحضور التجمعات الدينية الكبيرة.
يوم 8 سبتمبر/أيلول، الذي يُمثل اليوم الأخير من المهرجان، يرمز إلى ميلاد مريم، أو العذراء مريم للصحة، وفيه يُحتفل بالوصول الآمن للبحارة البرتغاليين إلى ميناء فيلانكاني، الذين أسسوا لاحقاً كنيسة العذراء مريم للصحة، أو الضريح الأصلي للعذراء مريم في فيلانكاني، في القرن السادس عشر.