يكافح السوريون، الذين عادوا إلى أحيائهم بعد أن دمرتها الحرب بمدينة حلب، لاستعادة منازلهم ومحلاتهم وسط أزمة اقتصادية خانقة تعصف بالبلاد، خاصة بعد الزلزال المدمر الذي ضرب المنطقة.
وقال محمد سالم وهو أحد سكان المدينة: "عند عودتنا اكتشفنا أن كل شيء دُمّر. حاولنا قدر الإمكان ترميم المكان لنسكن ونعمل لأنه لم يعد بإمكاننا البقاء دون عمل بسبب صعوبة الوضع الاقتصادي في البلد".
وتحدث محمود قبرصي، وهو من سكان باب قنسرين، حول تعقيدات سببتها الزلازل التي ضربت سوريا مؤخراً، حيث قال: "قمنا بإصلاحه (متجر الفطائر) ولكن الزلزال دمره بالكامل. نقوم الآن بإصلاحه مجدداً لنعمل فيه من جديد".
من جانبه أوضح محمد سامي جمال، وهو من سكان حلب الذي ترك منزله عند اندلاع الحرب عام 2011، أن الصعوبات في الحصول على تصاريح البناء تشكل عائقاً أمام جهود إعادة الإعمار. وقال: "يجب عليّ الحصول على رخصة من البلدية إذا رغبت بالقيام بأي شيء. هنالك بعض الأشخاص، الذين يستغلون هذا الأمر ويشيدون أبنية مخالفة"
وتعرضت مدينة حلب لدمار هائل بسبب الحرب الأهلية التي اندلعت عام 2011، حيث شهدت معارك عنيفة أسفرت عن تدمير أجزاء كبيرة من المدينة. وفي فبراير/شباط 2023، تعرضت المدينة لزلزال مدمر ضرب شمال سوريا وجنوب تركيا.
يكافح السوريون، الذين عادوا إلى أحيائهم بعد أن دمرتها الحرب بمدينة حلب، لاستعادة منازلهم ومحلاتهم وسط أزمة اقتصادية خانقة تعصف بالبلاد، خاصة بعد الزلزال المدمر الذي ضرب المنطقة.
وقال محمد سالم وهو أحد سكان المدينة: "عند عودتنا اكتشفنا أن كل شيء دُمّر. حاولنا قدر الإمكان ترميم المكان لنسكن ونعمل لأنه لم يعد بإمكاننا البقاء دون عمل بسبب صعوبة الوضع الاقتصادي في البلد".
وتحدث محمود قبرصي، وهو من سكان باب قنسرين، حول تعقيدات سببتها الزلازل التي ضربت سوريا مؤخراً، حيث قال: "قمنا بإصلاحه (متجر الفطائر) ولكن الزلزال دمره بالكامل. نقوم الآن بإصلاحه مجدداً لنعمل فيه من جديد".
من جانبه أوضح محمد سامي جمال، وهو من سكان حلب الذي ترك منزله عند اندلاع الحرب عام 2011، أن الصعوبات في الحصول على تصاريح البناء تشكل عائقاً أمام جهود إعادة الإعمار. وقال: "يجب عليّ الحصول على رخصة من البلدية إذا رغبت بالقيام بأي شيء. هنالك بعض الأشخاص، الذين يستغلون هذا الأمر ويشيدون أبنية مخالفة"
وتعرضت مدينة حلب لدمار هائل بسبب الحرب الأهلية التي اندلعت عام 2011، حيث شهدت معارك عنيفة أسفرت عن تدمير أجزاء كبيرة من المدينة. وفي فبراير/شباط 2023، تعرضت المدينة لزلزال مدمر ضرب شمال سوريا وجنوب تركيا.
يكافح السوريون، الذين عادوا إلى أحيائهم بعد أن دمرتها الحرب بمدينة حلب، لاستعادة منازلهم ومحلاتهم وسط أزمة اقتصادية خانقة تعصف بالبلاد، خاصة بعد الزلزال المدمر الذي ضرب المنطقة.
وقال محمد سالم وهو أحد سكان المدينة: "عند عودتنا اكتشفنا أن كل شيء دُمّر. حاولنا قدر الإمكان ترميم المكان لنسكن ونعمل لأنه لم يعد بإمكاننا البقاء دون عمل بسبب صعوبة الوضع الاقتصادي في البلد".
وتحدث محمود قبرصي، وهو من سكان باب قنسرين، حول تعقيدات سببتها الزلازل التي ضربت سوريا مؤخراً، حيث قال: "قمنا بإصلاحه (متجر الفطائر) ولكن الزلزال دمره بالكامل. نقوم الآن بإصلاحه مجدداً لنعمل فيه من جديد".
من جانبه أوضح محمد سامي جمال، وهو من سكان حلب الذي ترك منزله عند اندلاع الحرب عام 2011، أن الصعوبات في الحصول على تصاريح البناء تشكل عائقاً أمام جهود إعادة الإعمار. وقال: "يجب عليّ الحصول على رخصة من البلدية إذا رغبت بالقيام بأي شيء. هنالك بعض الأشخاص، الذين يستغلون هذا الأمر ويشيدون أبنية مخالفة"
وتعرضت مدينة حلب لدمار هائل بسبب الحرب الأهلية التي اندلعت عام 2011، حيث شهدت معارك عنيفة أسفرت عن تدمير أجزاء كبيرة من المدينة. وفي فبراير/شباط 2023، تعرضت المدينة لزلزال مدمر ضرب شمال سوريا وجنوب تركيا.