عمّت أجواء عيد الميلاد مدينة طرطوس السورية في وقت يواجه فيه السكان تحديات اقتصادية حادة. وبالرغم من الصعوبات والمشكلات المستمرة وجد أهالي طرطوس العزاء في مشاركة لحظات الفرح وفقاً لما تعرضه اللقطات المصورة يوم الثلاثاء.
وتعرض اللقطات المصورة، المدينة المزيّنة بزينة عيد الميلاد ونوافذ المتاجر التي تعرض الأشجار المزينة والمظاهر الاحتفالية. كما يظهر الأهالي وهم يقفون لالتقاط الصور مع بابا نويل قرب أشجار عيد الميلاد.
وقالت نور حسين، وهي من أهالي طرطوس: "رغم الأحداث الجارية في البلد، الناس بحاجة إلى بارقة أمل لتشعر بالفرح حتى ضمن الإمكانيات البسيطة".
وأوضح محمد منصور، وهو صاحب متجر: "نحاول اليوم إدخال المواد ورسم البهجة والفرح على وجوه الناس بالرغم من الظروف الصعبة والإمكانيات البسيطة. أنت تعلم مدى الظروف المعيشية لتي تواجهنا ولكن الحياة سوف تستمر والناس يريدون أن يفرحوا بالعيد".
عمّت أجواء عيد الميلاد مدينة طرطوس السورية في وقت يواجه فيه السكان تحديات اقتصادية حادة. وبالرغم من الصعوبات والمشكلات المستمرة وجد أهالي طرطوس العزاء في مشاركة لحظات الفرح وفقاً لما تعرضه اللقطات المصورة يوم الثلاثاء.
وتعرض اللقطات المصورة، المدينة المزيّنة بزينة عيد الميلاد ونوافذ المتاجر التي تعرض الأشجار المزينة والمظاهر الاحتفالية. كما يظهر الأهالي وهم يقفون لالتقاط الصور مع بابا نويل قرب أشجار عيد الميلاد.
وقالت نور حسين، وهي من أهالي طرطوس: "رغم الأحداث الجارية في البلد، الناس بحاجة إلى بارقة أمل لتشعر بالفرح حتى ضمن الإمكانيات البسيطة".
وأوضح محمد منصور، وهو صاحب متجر: "نحاول اليوم إدخال المواد ورسم البهجة والفرح على وجوه الناس بالرغم من الظروف الصعبة والإمكانيات البسيطة. أنت تعلم مدى الظروف المعيشية لتي تواجهنا ولكن الحياة سوف تستمر والناس يريدون أن يفرحوا بالعيد".
عمّت أجواء عيد الميلاد مدينة طرطوس السورية في وقت يواجه فيه السكان تحديات اقتصادية حادة. وبالرغم من الصعوبات والمشكلات المستمرة وجد أهالي طرطوس العزاء في مشاركة لحظات الفرح وفقاً لما تعرضه اللقطات المصورة يوم الثلاثاء.
وتعرض اللقطات المصورة، المدينة المزيّنة بزينة عيد الميلاد ونوافذ المتاجر التي تعرض الأشجار المزينة والمظاهر الاحتفالية. كما يظهر الأهالي وهم يقفون لالتقاط الصور مع بابا نويل قرب أشجار عيد الميلاد.
وقالت نور حسين، وهي من أهالي طرطوس: "رغم الأحداث الجارية في البلد، الناس بحاجة إلى بارقة أمل لتشعر بالفرح حتى ضمن الإمكانيات البسيطة".
وأوضح محمد منصور، وهو صاحب متجر: "نحاول اليوم إدخال المواد ورسم البهجة والفرح على وجوه الناس بالرغم من الظروف الصعبة والإمكانيات البسيطة. أنت تعلم مدى الظروف المعيشية لتي تواجهنا ولكن الحياة سوف تستمر والناس يريدون أن يفرحوا بالعيد".