تجمهر المئات مساء الخميس أمام مقر وزارة الداخلية وسط لندن للاحتجاج على غرق 27 مهاجرا الأمس في بحر المانش.
وصبّ المتظاهرون جام غضبهم على سياسات الهجرة التي تنتهجها الحكومة البريطانية، وبهذا الصدد قالت متظاهرة: "نشعر بالحزن الشديد، لأن ما حصل هو نتيجة (اختيار) بريتي باتيل كوزيرة للداخلية وسياستها والعنف الذي يُمارس ضد المهاجرين".
وقضى 27 شخصا على الأقل نحبهم إثر انقلاب قاربهم أثناء عبور بحر المانش، في كارثة قيل إنها أوقعت أكبر عدد من الضحايا في مياهه إلى الآن.
تجمهر المئات مساء الخميس أمام مقر وزارة الداخلية وسط لندن للاحتجاج على غرق 27 مهاجرا الأمس في بحر المانش.
وصبّ المتظاهرون جام غضبهم على سياسات الهجرة التي تنتهجها الحكومة البريطانية، وبهذا الصدد قالت متظاهرة: "نشعر بالحزن الشديد، لأن ما حصل هو نتيجة (اختيار) بريتي باتيل كوزيرة للداخلية وسياستها والعنف الذي يُمارس ضد المهاجرين".
وقضى 27 شخصا على الأقل نحبهم إثر انقلاب قاربهم أثناء عبور بحر المانش، في كارثة قيل إنها أوقعت أكبر عدد من الضحايا في مياهه إلى الآن.
تجمهر المئات مساء الخميس أمام مقر وزارة الداخلية وسط لندن للاحتجاج على غرق 27 مهاجرا الأمس في بحر المانش.
وصبّ المتظاهرون جام غضبهم على سياسات الهجرة التي تنتهجها الحكومة البريطانية، وبهذا الصدد قالت متظاهرة: "نشعر بالحزن الشديد، لأن ما حصل هو نتيجة (اختيار) بريتي باتيل كوزيرة للداخلية وسياستها والعنف الذي يُمارس ضد المهاجرين".
وقضى 27 شخصا على الأقل نحبهم إثر انقلاب قاربهم أثناء عبور بحر المانش، في كارثة قيل إنها أوقعت أكبر عدد من الضحايا في مياهه إلى الآن.