تحدثت منسقة الرحلات الجوية الداخلية تيري هورنياسيك، التي كانت تعمل مع الرحلة رقم 93 التابعة للخطوط الجوية المتحدة، عن ذكرياتها في يوم اختطاف الطائرة في 11 سبتمبر/ أيلول 2001.
وألفت هورنياسيك كتابا يتحدث عن تجربتها في ذلك اليوم يحمل عنوان: "تجربتي في أحداث 11 سبتمبر بعيون طاقم الرحلات الجوية".
ومن منزلها الكائن في ماتاوان بولاية نيوجيرسي، قالت هورنياسيك يوم الاثنين: "عملي كان يتجلى في تفقد طاقم الضيافة قبل مغادرة الرحلة. وإخطاركم بأي خطأ في الخدمات على الطائرة في حال وقوعه، وأعطيهم تذاكر الرحلة وأخبرهم في حال وجود ركاب مهمين في الدرجة الأولى على متن الرحلة. كما أبين لهم الأجزاء المعطلة في الطائرة سواء في الممر أو في نطاق المطبخ وتهيئتهم لسفرهم".
وأضافت هورنياسيك: "كنت هناك (عند وقوع حادثة الاختطاف) وتلقيت تلك المكالمات الهاتفية. ومكالمات المذعورين من ركاب الطائرة. كما تعلم كانت تصلنا إلى مكتبنا مكالمات من الرحلة 93".
وتابعت هورنياسيك: "كانوا يتصلون ويقولون: "لقد تعرضنا للاختطاف" من قبل أناس يرتدون عصابات حمراء ومعهم وسكاكين للصناديق، كانوا يتصلون بمكتبنا".
كما استذكرت هورنياسيك الوضع على متن الطائرة حيث قرر الركاب التصدي للخاطفين الأربعة.
وفي إطار انسحاب الولايات المتحدة من أفغانستان، قالت هورنياسيك إن "الحرب كانت ضرورية" إلا أنها كانت مؤيدة لقرار الرحيل لأن "العديد من الأمريكيين قتلوا".
كما أعربت هورنياسيك عن قناعتها بوجوب رفع السرية عن الوثائق المتعلقة بالهجوم.
وكان سير الرحلة الداخلية مبرمجا لتنطلق من نيوارك بولاية نيو جيرسي باتجاه سان فرانسيسكو بكاليفورنيا، لتشهد عملية اختطاف الطائرة العاملة لدى الخطوط الجوية المتحدة وتقل 44 شخصا بعد مرور 46 دقيقة من إقلاع الرحلة، وتحطمت أخيرا في حقل بولاية بنسلفانيا مما أودى بحياة جميع ركابها.
وكانت الطائرة إحدى الطائرات الأربع المختطفة ضمن هجمات 11 سبتمبر/ أيلول وهو ما أفضى في فترة لاحقة إلى التدخل العسكري من قبل الولايات المتحدة في أفغانستان.
تحدثت منسقة الرحلات الجوية الداخلية تيري هورنياسيك، التي كانت تعمل مع الرحلة رقم 93 التابعة للخطوط الجوية المتحدة، عن ذكرياتها في يوم اختطاف الطائرة في 11 سبتمبر/ أيلول 2001.
وألفت هورنياسيك كتابا يتحدث عن تجربتها في ذلك اليوم يحمل عنوان: "تجربتي في أحداث 11 سبتمبر بعيون طاقم الرحلات الجوية".
ومن منزلها الكائن في ماتاوان بولاية نيوجيرسي، قالت هورنياسيك يوم الاثنين: "عملي كان يتجلى في تفقد طاقم الضيافة قبل مغادرة الرحلة. وإخطاركم بأي خطأ في الخدمات على الطائرة في حال وقوعه، وأعطيهم تذاكر الرحلة وأخبرهم في حال وجود ركاب مهمين في الدرجة الأولى على متن الرحلة. كما أبين لهم الأجزاء المعطلة في الطائرة سواء في الممر أو في نطاق المطبخ وتهيئتهم لسفرهم".
وأضافت هورنياسيك: "كنت هناك (عند وقوع حادثة الاختطاف) وتلقيت تلك المكالمات الهاتفية. ومكالمات المذعورين من ركاب الطائرة. كما تعلم كانت تصلنا إلى مكتبنا مكالمات من الرحلة 93".
وتابعت هورنياسيك: "كانوا يتصلون ويقولون: "لقد تعرضنا للاختطاف" من قبل أناس يرتدون عصابات حمراء ومعهم وسكاكين للصناديق، كانوا يتصلون بمكتبنا".
كما استذكرت هورنياسيك الوضع على متن الطائرة حيث قرر الركاب التصدي للخاطفين الأربعة.
وفي إطار انسحاب الولايات المتحدة من أفغانستان، قالت هورنياسيك إن "الحرب كانت ضرورية" إلا أنها كانت مؤيدة لقرار الرحيل لأن "العديد من الأمريكيين قتلوا".
كما أعربت هورنياسيك عن قناعتها بوجوب رفع السرية عن الوثائق المتعلقة بالهجوم.
وكان سير الرحلة الداخلية مبرمجا لتنطلق من نيوارك بولاية نيو جيرسي باتجاه سان فرانسيسكو بكاليفورنيا، لتشهد عملية اختطاف الطائرة العاملة لدى الخطوط الجوية المتحدة وتقل 44 شخصا بعد مرور 46 دقيقة من إقلاع الرحلة، وتحطمت أخيرا في حقل بولاية بنسلفانيا مما أودى بحياة جميع ركابها.
وكانت الطائرة إحدى الطائرات الأربع المختطفة ضمن هجمات 11 سبتمبر/ أيلول وهو ما أفضى في فترة لاحقة إلى التدخل العسكري من قبل الولايات المتحدة في أفغانستان.
تحدثت منسقة الرحلات الجوية الداخلية تيري هورنياسيك، التي كانت تعمل مع الرحلة رقم 93 التابعة للخطوط الجوية المتحدة، عن ذكرياتها في يوم اختطاف الطائرة في 11 سبتمبر/ أيلول 2001.
وألفت هورنياسيك كتابا يتحدث عن تجربتها في ذلك اليوم يحمل عنوان: "تجربتي في أحداث 11 سبتمبر بعيون طاقم الرحلات الجوية".
ومن منزلها الكائن في ماتاوان بولاية نيوجيرسي، قالت هورنياسيك يوم الاثنين: "عملي كان يتجلى في تفقد طاقم الضيافة قبل مغادرة الرحلة. وإخطاركم بأي خطأ في الخدمات على الطائرة في حال وقوعه، وأعطيهم تذاكر الرحلة وأخبرهم في حال وجود ركاب مهمين في الدرجة الأولى على متن الرحلة. كما أبين لهم الأجزاء المعطلة في الطائرة سواء في الممر أو في نطاق المطبخ وتهيئتهم لسفرهم".
وأضافت هورنياسيك: "كنت هناك (عند وقوع حادثة الاختطاف) وتلقيت تلك المكالمات الهاتفية. ومكالمات المذعورين من ركاب الطائرة. كما تعلم كانت تصلنا إلى مكتبنا مكالمات من الرحلة 93".
وتابعت هورنياسيك: "كانوا يتصلون ويقولون: "لقد تعرضنا للاختطاف" من قبل أناس يرتدون عصابات حمراء ومعهم وسكاكين للصناديق، كانوا يتصلون بمكتبنا".
كما استذكرت هورنياسيك الوضع على متن الطائرة حيث قرر الركاب التصدي للخاطفين الأربعة.
وفي إطار انسحاب الولايات المتحدة من أفغانستان، قالت هورنياسيك إن "الحرب كانت ضرورية" إلا أنها كانت مؤيدة لقرار الرحيل لأن "العديد من الأمريكيين قتلوا".
كما أعربت هورنياسيك عن قناعتها بوجوب رفع السرية عن الوثائق المتعلقة بالهجوم.
وكان سير الرحلة الداخلية مبرمجا لتنطلق من نيوارك بولاية نيو جيرسي باتجاه سان فرانسيسكو بكاليفورنيا، لتشهد عملية اختطاف الطائرة العاملة لدى الخطوط الجوية المتحدة وتقل 44 شخصا بعد مرور 46 دقيقة من إقلاع الرحلة، وتحطمت أخيرا في حقل بولاية بنسلفانيا مما أودى بحياة جميع ركابها.
وكانت الطائرة إحدى الطائرات الأربع المختطفة ضمن هجمات 11 سبتمبر/ أيلول وهو ما أفضى في فترة لاحقة إلى التدخل العسكري من قبل الولايات المتحدة في أفغانستان.