٠٠:٠٤:٠٦تقود الممرضة سرور الحسيني التي تبلغ من العمر 25 عاما معركة مكافحة جائحة كوفيد-19 في الموصل، في ظل استمرار معاناة النظام الصحي في المدينة الواقعة في شمال العراق بعد مضي ثلاث سنوات على تحريرها من ما يسمى بتنظيم الدولة الإسلامية (داعش).
وقالت الحسيني يوم الاثنين من مستشفى الشفاء التي تقع في شرق الموصل: "طبيعة عملي وعمل كل الكوادر الأبطال الذين معنا هو التركيز على الحالة النفسية الإيجابية إضافة إلى إعطاء العلاج ومتطلبات المرضى التي بالامكان أن نحققها"، علما أن المستشفى كان في يوم من الأيام أحد المقار الرئيسية لتنظيم الدولة الإسلامية أثناء احتلاله لمدينة الموصل.
وكانت الحسيني ضمن الكوادر المكلفة بانتشال الجثث من المدينة القديمة في الموصل بعد تحريرها من داعش في يوليو/تموز 2017 ، حيث قاربت ما بين ذلك العمل مع وظيفتها الحالية بعلاج مرضى فيروس كورونا قائلة: "أنا رأيي أن وجه التشابه بين الاثنين هو أنه زرع الأمل".
وأسفرت المعركة التي دامت تسعة أشهر لتحرير الموصل من "داعش" بين عامي 2016 و2017 عن أضرار بالغة بتسعة مستشفيات من أصل 13 مستشفى تضمها المدينة.
وخضعت الموصل لسيطرة قوات داعش في يونيو/حزيران 2014 ، لتعود القوات الحكومية العراقية وتستعيد المدينة في يوليو/تموز 2017 إثر معركة دامت تسعة شهور، وشهدت خلالها المدينة القديمة أعنف المعارك، مخلفة الخراب للعديد من المباني، بما في ذلك الجوامع والكنائس والأديرة القديمة.
ممرضة عراقية تقود "المعركة" ضد تفشي فيروس كورونا في الموصل
تقود الممرضة سرور الحسيني التي تبلغ من العمر 25 عاما معركة مكافحة جائحة كوفيد-19 في الموصل، في ظل استمرار معاناة النظام الصحي في المدينة الواقعة في شمال العراق بعد مضي ثلاث سنوات على تحريرها من ما يسمى بتنظيم الدولة الإسلامية (داعش).
وقالت الحسيني يوم الاثنين من مستشفى الشفاء التي تقع في شرق الموصل: "طبيعة عملي وعمل كل الكوادر الأبطال الذين معنا هو التركيز على الحالة النفسية الإيجابية إضافة إلى إعطاء العلاج ومتطلبات المرضى التي بالامكان أن نحققها"، علما أن المستشفى كان في يوم من الأيام أحد المقار الرئيسية لتنظيم الدولة الإسلامية أثناء احتلاله لمدينة الموصل.
وكانت الحسيني ضمن الكوادر المكلفة بانتشال الجثث من المدينة القديمة في الموصل بعد تحريرها من داعش في يوليو/تموز 2017 ، حيث قاربت ما بين ذلك العمل مع وظيفتها الحالية بعلاج مرضى فيروس كورونا قائلة: "أنا رأيي أن وجه التشابه بين الاثنين هو أنه زرع الأمل".
وأسفرت المعركة التي دامت تسعة أشهر لتحرير الموصل من "داعش" بين عامي 2016 و2017 عن أضرار بالغة بتسعة مستشفيات من أصل 13 مستشفى تضمها المدينة.
وخضعت الموصل لسيطرة قوات داعش في يونيو/حزيران 2014 ، لتعود القوات الحكومية العراقية وتستعيد المدينة في يوليو/تموز 2017 إثر معركة دامت تسعة شهور، وشهدت خلالها المدينة القديمة أعنف المعارك، مخلفة الخراب للعديد من المباني، بما في ذلك الجوامع والكنائس والأديرة القديمة.
تقود الممرضة سرور الحسيني التي تبلغ من العمر 25 عاما معركة مكافحة جائحة كوفيد-19 في الموصل، في ظل استمرار معاناة النظام الصحي في المدينة الواقعة في شمال العراق بعد مضي ثلاث سنوات على تحريرها من ما يسمى بتنظيم الدولة الإسلامية (داعش).
وقالت الحسيني يوم الاثنين من مستشفى الشفاء التي تقع في شرق الموصل: "طبيعة عملي وعمل كل الكوادر الأبطال الذين معنا هو التركيز على الحالة النفسية الإيجابية إضافة إلى إعطاء العلاج ومتطلبات المرضى التي بالامكان أن نحققها"، علما أن المستشفى كان في يوم من الأيام أحد المقار الرئيسية لتنظيم الدولة الإسلامية أثناء احتلاله لمدينة الموصل.
وكانت الحسيني ضمن الكوادر المكلفة بانتشال الجثث من المدينة القديمة في الموصل بعد تحريرها من داعش في يوليو/تموز 2017 ، حيث قاربت ما بين ذلك العمل مع وظيفتها الحالية بعلاج مرضى فيروس كورونا قائلة: "أنا رأيي أن وجه التشابه بين الاثنين هو أنه زرع الأمل".
وأسفرت المعركة التي دامت تسعة أشهر لتحرير الموصل من "داعش" بين عامي 2016 و2017 عن أضرار بالغة بتسعة مستشفيات من أصل 13 مستشفى تضمها المدينة.
وخضعت الموصل لسيطرة قوات داعش في يونيو/حزيران 2014 ، لتعود القوات الحكومية العراقية وتستعيد المدينة في يوليو/تموز 2017 إثر معركة دامت تسعة شهور، وشهدت خلالها المدينة القديمة أعنف المعارك، مخلفة الخراب للعديد من المباني، بما في ذلك الجوامع والكنائس والأديرة القديمة.