٠٠:٠٣:٠٢رد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الصينية، لين جيان، على ادعاءات المرشح الجمهوري لمنصب نائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس، بأن بكين هي "أكبر تهديد لأمريكا".
وقال جيان: "لطالما عارضنا جعل الصين قضية في الانتخابات الأمريكية".
تأتي هذه التصريحات بعد تقديم فانس كنائب للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في انتخابات عام 2024. كما تم إعلان المرشح الرئاسي، الذي نجا من محاولة اغتيال السبت، بصفته المرشح الجمهوري الرسمي للانتخابات الرئاسية المقبلة.
وفي الوقت نفسه، حثّ لين جيان على إنهاء الصراع في غزة لتهدئة التوترات المتصاعدة في البحر الأحمر، وقال: "اسمحوا لي أن أقول بشكل عام إن الصين تعارض مضايقة السفن المدنية وتعتقد أن الممرات الملاحية في البحر الأحمر يجب أن تبقى آمنة وفقاً للقانون الدولي".
يأتي ذلك رداً على التقارير التي أفادت بأن عناصر جماعة الحوثي شنوا عدة هجمات في البحر الأحمر، الاثنين، في إطار ردهم على الإجراءات الإسرائيلية في غزة ودعمهم المستمر للفلسطينيين.
وكانت سفينة شحن تحمل زيوتاً نباتية من روسيا إلى الصين من بين السفن التي تعرضت للهجوم من قبل الجماعة المسلحة، وفقاً لمسؤولين عسكريين أمريكيين.
علاوة على ذلك، أكد المتحدث دعم الصين لفلسطين بعد أن أعلنت بعض فصائلها، بما في ذلك حماس وفتح، أنها ستجري محادثات مع بكين هذا الشهر في محاولة "لحل الانقسامات العميقة".
وأوضح: "تدعم الصين دائماً الفصائل الفلسطينية في تحقيق المصالحة والتضامن من خلال الحوار والتشاور، وهي على استعداد لتوفير منصات وفرص لجميع الفصائل الفلسطينية لإجراء حوار من أجل المصالحة".
وتطرق جيان للحديث عن دعم الصين لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بتمديد تفويض البعثات السياسية في هايتي حتى 15 يوليو/تموز 2025، قائلاً إنه يبعث "رسالة إيجابية لاستمرار الدعم الدولي لشعب هايتي".
وأضاف: "الصين على استعداد لمواصلة العمل على استعادة الاستقرار في هاييتي ودعم شعبها في سعيه إلى تسوية شاملة تقودها وتملكها هاييتي".
وتتمثل مهمة البعثة السياسية، التي أطلق عليها اسم بعثة الدعم الأمني متعددة الجنسيات، في مساعدة الشرطة الهايتية على تأمين البنية التحتية الرئيسية ومكافحة الجماعات الإجرامية في جميع أنحاء البلاد، التي تسيطر على جميع أنحاء العاصمة تقريباً والمسؤولة عن العنف وانتهاكات حقوق الإنسان على نطاق واسع.
وأعلن لين أن الناتج المحلي الإجمالي للصين للنصف الأول من عام 2024 قد تجاوز 60 تريليون يوان صيني (8.33 تريليون دولار أمريكي)، أي بزيادة سنوية قدرها 5%، قائلاً إن نتائج التقرير نصف السنوي "تلعب دوراً مهماً كمصدر استقرار وقوة" للبلاد.
"نرفض جعل الصين قضية في الانتخابات الأمريكية"... بكين ترد على تصريحات مرشح ترامب لمنصب نائب الرئيس
رد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الصينية، لين جيان، على ادعاءات المرشح الجمهوري لمنصب نائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس، بأن بكين هي "أكبر تهديد لأمريكا".
وقال جيان: "لطالما عارضنا جعل الصين قضية في الانتخابات الأمريكية".
تأتي هذه التصريحات بعد تقديم فانس كنائب للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في انتخابات عام 2024. كما تم إعلان المرشح الرئاسي، الذي نجا من محاولة اغتيال السبت، بصفته المرشح الجمهوري الرسمي للانتخابات الرئاسية المقبلة.
وفي الوقت نفسه، حثّ لين جيان على إنهاء الصراع في غزة لتهدئة التوترات المتصاعدة في البحر الأحمر، وقال: "اسمحوا لي أن أقول بشكل عام إن الصين تعارض مضايقة السفن المدنية وتعتقد أن الممرات الملاحية في البحر الأحمر يجب أن تبقى آمنة وفقاً للقانون الدولي".
يأتي ذلك رداً على التقارير التي أفادت بأن عناصر جماعة الحوثي شنوا عدة هجمات في البحر الأحمر، الاثنين، في إطار ردهم على الإجراءات الإسرائيلية في غزة ودعمهم المستمر للفلسطينيين.
وكانت سفينة شحن تحمل زيوتاً نباتية من روسيا إلى الصين من بين السفن التي تعرضت للهجوم من قبل الجماعة المسلحة، وفقاً لمسؤولين عسكريين أمريكيين.
علاوة على ذلك، أكد المتحدث دعم الصين لفلسطين بعد أن أعلنت بعض فصائلها، بما في ذلك حماس وفتح، أنها ستجري محادثات مع بكين هذا الشهر في محاولة "لحل الانقسامات العميقة".
وأوضح: "تدعم الصين دائماً الفصائل الفلسطينية في تحقيق المصالحة والتضامن من خلال الحوار والتشاور، وهي على استعداد لتوفير منصات وفرص لجميع الفصائل الفلسطينية لإجراء حوار من أجل المصالحة".
وتطرق جيان للحديث عن دعم الصين لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بتمديد تفويض البعثات السياسية في هايتي حتى 15 يوليو/تموز 2025، قائلاً إنه يبعث "رسالة إيجابية لاستمرار الدعم الدولي لشعب هايتي".
وأضاف: "الصين على استعداد لمواصلة العمل على استعادة الاستقرار في هاييتي ودعم شعبها في سعيه إلى تسوية شاملة تقودها وتملكها هاييتي".
وتتمثل مهمة البعثة السياسية، التي أطلق عليها اسم بعثة الدعم الأمني متعددة الجنسيات، في مساعدة الشرطة الهايتية على تأمين البنية التحتية الرئيسية ومكافحة الجماعات الإجرامية في جميع أنحاء البلاد، التي تسيطر على جميع أنحاء العاصمة تقريباً والمسؤولة عن العنف وانتهاكات حقوق الإنسان على نطاق واسع.
وأعلن لين أن الناتج المحلي الإجمالي للصين للنصف الأول من عام 2024 قد تجاوز 60 تريليون يوان صيني (8.33 تريليون دولار أمريكي)، أي بزيادة سنوية قدرها 5%، قائلاً إن نتائج التقرير نصف السنوي "تلعب دوراً مهماً كمصدر استقرار وقوة" للبلاد.
رد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الصينية، لين جيان، على ادعاءات المرشح الجمهوري لمنصب نائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس، بأن بكين هي "أكبر تهديد لأمريكا".
وقال جيان: "لطالما عارضنا جعل الصين قضية في الانتخابات الأمريكية".
تأتي هذه التصريحات بعد تقديم فانس كنائب للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في انتخابات عام 2024. كما تم إعلان المرشح الرئاسي، الذي نجا من محاولة اغتيال السبت، بصفته المرشح الجمهوري الرسمي للانتخابات الرئاسية المقبلة.
وفي الوقت نفسه، حثّ لين جيان على إنهاء الصراع في غزة لتهدئة التوترات المتصاعدة في البحر الأحمر، وقال: "اسمحوا لي أن أقول بشكل عام إن الصين تعارض مضايقة السفن المدنية وتعتقد أن الممرات الملاحية في البحر الأحمر يجب أن تبقى آمنة وفقاً للقانون الدولي".
يأتي ذلك رداً على التقارير التي أفادت بأن عناصر جماعة الحوثي شنوا عدة هجمات في البحر الأحمر، الاثنين، في إطار ردهم على الإجراءات الإسرائيلية في غزة ودعمهم المستمر للفلسطينيين.
وكانت سفينة شحن تحمل زيوتاً نباتية من روسيا إلى الصين من بين السفن التي تعرضت للهجوم من قبل الجماعة المسلحة، وفقاً لمسؤولين عسكريين أمريكيين.
علاوة على ذلك، أكد المتحدث دعم الصين لفلسطين بعد أن أعلنت بعض فصائلها، بما في ذلك حماس وفتح، أنها ستجري محادثات مع بكين هذا الشهر في محاولة "لحل الانقسامات العميقة".
وأوضح: "تدعم الصين دائماً الفصائل الفلسطينية في تحقيق المصالحة والتضامن من خلال الحوار والتشاور، وهي على استعداد لتوفير منصات وفرص لجميع الفصائل الفلسطينية لإجراء حوار من أجل المصالحة".
وتطرق جيان للحديث عن دعم الصين لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بتمديد تفويض البعثات السياسية في هايتي حتى 15 يوليو/تموز 2025، قائلاً إنه يبعث "رسالة إيجابية لاستمرار الدعم الدولي لشعب هايتي".
وأضاف: "الصين على استعداد لمواصلة العمل على استعادة الاستقرار في هاييتي ودعم شعبها في سعيه إلى تسوية شاملة تقودها وتملكها هاييتي".
وتتمثل مهمة البعثة السياسية، التي أطلق عليها اسم بعثة الدعم الأمني متعددة الجنسيات، في مساعدة الشرطة الهايتية على تأمين البنية التحتية الرئيسية ومكافحة الجماعات الإجرامية في جميع أنحاء البلاد، التي تسيطر على جميع أنحاء العاصمة تقريباً والمسؤولة عن العنف وانتهاكات حقوق الإنسان على نطاق واسع.
وأعلن لين أن الناتج المحلي الإجمالي للصين للنصف الأول من عام 2024 قد تجاوز 60 تريليون يوان صيني (8.33 تريليون دولار أمريكي)، أي بزيادة سنوية قدرها 5%، قائلاً إن نتائج التقرير نصف السنوي "تلعب دوراً مهماً كمصدر استقرار وقوة" للبلاد.