توافد سكان سيدني يوم السبت على شاطئ بوندي للاستمتاع بالطقس الدافئ والأمواج وعيد الميلاد، بعد رفع القيود المفروضة مؤخرا إثر استمرار تفشي جائحة كوفيد- 19.
وفي يوم دافئ وصلت درجة الحرارة فيه إلى 30 درجة مئوية (86 فهرنهايت) مع القليل من السحب في السماء، استمتع رواد الشواطئ بيومهم على الرمال والأمواج، وكان بعضهم يرتدي أزياء عيد الميلاد ويلتقط الصور مع شجرة عيد الميلاد التي نصبها رجال الإنقاذ على الشاطئ.
يُذكر أن سكان سيدني أمضوا فترة الميلادَ العامَ الماضي في بيوتهم بسبب سوء الأحوال الجوية والقيود الصارمة المتعلقة بفيروس كورونا.
توافد سكان سيدني يوم السبت على شاطئ بوندي للاستمتاع بالطقس الدافئ والأمواج وعيد الميلاد، بعد رفع القيود المفروضة مؤخرا إثر استمرار تفشي جائحة كوفيد- 19.
وفي يوم دافئ وصلت درجة الحرارة فيه إلى 30 درجة مئوية (86 فهرنهايت) مع القليل من السحب في السماء، استمتع رواد الشواطئ بيومهم على الرمال والأمواج، وكان بعضهم يرتدي أزياء عيد الميلاد ويلتقط الصور مع شجرة عيد الميلاد التي نصبها رجال الإنقاذ على الشاطئ.
يُذكر أن سكان سيدني أمضوا فترة الميلادَ العامَ الماضي في بيوتهم بسبب سوء الأحوال الجوية والقيود الصارمة المتعلقة بفيروس كورونا.
توافد سكان سيدني يوم السبت على شاطئ بوندي للاستمتاع بالطقس الدافئ والأمواج وعيد الميلاد، بعد رفع القيود المفروضة مؤخرا إثر استمرار تفشي جائحة كوفيد- 19.
وفي يوم دافئ وصلت درجة الحرارة فيه إلى 30 درجة مئوية (86 فهرنهايت) مع القليل من السحب في السماء، استمتع رواد الشواطئ بيومهم على الرمال والأمواج، وكان بعضهم يرتدي أزياء عيد الميلاد ويلتقط الصور مع شجرة عيد الميلاد التي نصبها رجال الإنقاذ على الشاطئ.
يُذكر أن سكان سيدني أمضوا فترة الميلادَ العامَ الماضي في بيوتهم بسبب سوء الأحوال الجوية والقيود الصارمة المتعلقة بفيروس كورونا.