٠٠:٠٥:٠٧عادت عشرات العائلات من مناطق سيطرة المعارضة إلى قرية تل مرق في ريف إدلب التي تسيطر عليها الحكومة السورية، بسبب سوء الوضع الأمني والمعيشي في تلك المناطق بحسب رواية العائدين.
تظهر اللقطات المصورة يوم الخميس، العائلات العائدة إلى القرية وهم يمارسون حياتهم الطبيعية، ويعملون على إعادة بناء المنازل، كما تظهر لقطات أخرى الأطفال وهم يلعبون في الساحات، بالإضافة إلى النساء وهن يطبخن.
وقال علي حسن الإبراهيم، أحد سكان القرية: "الواقع مأساوي عندما خرجنا منذ سبع سنوات عندما كان المسلحون هنا لم نستطع الهروب جنوباً بسبب المسلحين فاتجهنا شمالاً ومكثنا في الخيم بين جبلي "كللي" و"كفردريان"، قضينا ٧ سنوات كأنها تعادل ١٠٠ سنة بسبب المياه و الحصار، لا نستطيع التفوه بكلمة واحدة، والتعليم لديّ ولدان أعمارهم ١٠ سنوات لم يتعلموا أبدا بالإضافة إلى وضع الخيم".
وبحسب وكالة الأنباء السورية (سانا)، فإن الحكومة السورية أعادت سيطرتها على عدة بلدات وقرى في ريف إدلب ومن ضمنها تل مرق منذ بضع سنوات، وفيما بعد بدأ فرع الشركة العامة للبناء والتعمير في حماة أعمال ترميم وإعادة تأهيل 6 مدارس تعرضت للتخريب جراء الحرب الأهلية السورية في الريف الجنوبي لمحافظة إدلب.
يذكر أن الحرب الأهلية السورية بدأت في مارس/آذار عام 2011، ولاتزال مستمرة حتى تاريخ نشر هذا التقرير، حيث أبرمت السلطات السورية اتفاقات عدة مع المعارضة في مناطق مختلفة، تنص بموجبها على تأمين خروج المعارضة من هذه المناطق نحو محافظة إدلب والتي تعد حاليا معقلا لها.
عودة عشرات العائلات من مناطق سيطرة المعارضة إلى تل مرق التي تسيطر عليها الحكومة السورية
عادت عشرات العائلات من مناطق سيطرة المعارضة إلى قرية تل مرق في ريف إدلب التي تسيطر عليها الحكومة السورية، بسبب سوء الوضع الأمني والمعيشي في تلك المناطق بحسب رواية العائدين.
تظهر اللقطات المصورة يوم الخميس، العائلات العائدة إلى القرية وهم يمارسون حياتهم الطبيعية، ويعملون على إعادة بناء المنازل، كما تظهر لقطات أخرى الأطفال وهم يلعبون في الساحات، بالإضافة إلى النساء وهن يطبخن.
وقال علي حسن الإبراهيم، أحد سكان القرية: "الواقع مأساوي عندما خرجنا منذ سبع سنوات عندما كان المسلحون هنا لم نستطع الهروب جنوباً بسبب المسلحين فاتجهنا شمالاً ومكثنا في الخيم بين جبلي "كللي" و"كفردريان"، قضينا ٧ سنوات كأنها تعادل ١٠٠ سنة بسبب المياه و الحصار، لا نستطيع التفوه بكلمة واحدة، والتعليم لديّ ولدان أعمارهم ١٠ سنوات لم يتعلموا أبدا بالإضافة إلى وضع الخيم".
وبحسب وكالة الأنباء السورية (سانا)، فإن الحكومة السورية أعادت سيطرتها على عدة بلدات وقرى في ريف إدلب ومن ضمنها تل مرق منذ بضع سنوات، وفيما بعد بدأ فرع الشركة العامة للبناء والتعمير في حماة أعمال ترميم وإعادة تأهيل 6 مدارس تعرضت للتخريب جراء الحرب الأهلية السورية في الريف الجنوبي لمحافظة إدلب.
يذكر أن الحرب الأهلية السورية بدأت في مارس/آذار عام 2011، ولاتزال مستمرة حتى تاريخ نشر هذا التقرير، حيث أبرمت السلطات السورية اتفاقات عدة مع المعارضة في مناطق مختلفة، تنص بموجبها على تأمين خروج المعارضة من هذه المناطق نحو محافظة إدلب والتي تعد حاليا معقلا لها.
عادت عشرات العائلات من مناطق سيطرة المعارضة إلى قرية تل مرق في ريف إدلب التي تسيطر عليها الحكومة السورية، بسبب سوء الوضع الأمني والمعيشي في تلك المناطق بحسب رواية العائدين.
تظهر اللقطات المصورة يوم الخميس، العائلات العائدة إلى القرية وهم يمارسون حياتهم الطبيعية، ويعملون على إعادة بناء المنازل، كما تظهر لقطات أخرى الأطفال وهم يلعبون في الساحات، بالإضافة إلى النساء وهن يطبخن.
وقال علي حسن الإبراهيم، أحد سكان القرية: "الواقع مأساوي عندما خرجنا منذ سبع سنوات عندما كان المسلحون هنا لم نستطع الهروب جنوباً بسبب المسلحين فاتجهنا شمالاً ومكثنا في الخيم بين جبلي "كللي" و"كفردريان"، قضينا ٧ سنوات كأنها تعادل ١٠٠ سنة بسبب المياه و الحصار، لا نستطيع التفوه بكلمة واحدة، والتعليم لديّ ولدان أعمارهم ١٠ سنوات لم يتعلموا أبدا بالإضافة إلى وضع الخيم".
وبحسب وكالة الأنباء السورية (سانا)، فإن الحكومة السورية أعادت سيطرتها على عدة بلدات وقرى في ريف إدلب ومن ضمنها تل مرق منذ بضع سنوات، وفيما بعد بدأ فرع الشركة العامة للبناء والتعمير في حماة أعمال ترميم وإعادة تأهيل 6 مدارس تعرضت للتخريب جراء الحرب الأهلية السورية في الريف الجنوبي لمحافظة إدلب.
يذكر أن الحرب الأهلية السورية بدأت في مارس/آذار عام 2011، ولاتزال مستمرة حتى تاريخ نشر هذا التقرير، حيث أبرمت السلطات السورية اتفاقات عدة مع المعارضة في مناطق مختلفة، تنص بموجبها على تأمين خروج المعارضة من هذه المناطق نحو محافظة إدلب والتي تعد حاليا معقلا لها.