03:44استخدمت الشرطة مدافع المياه لتفريق المتظاهرين في سانتياغو يوم الجمعة، مع تصاعد التوترات خلال التجمع الأخير المناهض للحكومة.
وشوهد المتظاهرون وهم يحاولون الوصول إلى القصر الحكومي ويلقون الحجارة والزجاجات الحارقة على قوات الشرطة التي ردت بالغاز المسيل للدموع ومدافع المياه.
ووقعت اشتباكات متفرقة على طرق المدينة بين شرطة مكافحة الشغب ومجموعات من المتظاهرين الذين حاولوا تدمير شاحنات مدافع المياه.
وشهدت تشيلي احتجاجات مناهضة للحكومة منذ عام 2019، أدت إلى استفتاء في 25 أكتوبر/تشرين الأول صوت فيه المواطنون بأغلبية ساحقة على دستور جديد.
وعلى مدار الأسابيع الماضية، ينظم المتظاهرون مظاهرات كل يوم جمعة، للمطالبة بإصلاحات اقتصادية واستقالة الرئيس سيباستيان بينيرا.
تشيلي: استخدام مدافع المياه ضد المتظاهرين في سانتياغو مع تصاعد التوترات خلال احتجاج مناهض للحكومة
استخدمت الشرطة مدافع المياه لتفريق المتظاهرين في سانتياغو يوم الجمعة، مع تصاعد التوترات خلال التجمع الأخير المناهض للحكومة.
وشوهد المتظاهرون وهم يحاولون الوصول إلى القصر الحكومي ويلقون الحجارة والزجاجات الحارقة على قوات الشرطة التي ردت بالغاز المسيل للدموع ومدافع المياه.
ووقعت اشتباكات متفرقة على طرق المدينة بين شرطة مكافحة الشغب ومجموعات من المتظاهرين الذين حاولوا تدمير شاحنات مدافع المياه.
وشهدت تشيلي احتجاجات مناهضة للحكومة منذ عام 2019، أدت إلى استفتاء في 25 أكتوبر/تشرين الأول صوت فيه المواطنون بأغلبية ساحقة على دستور جديد.
وعلى مدار الأسابيع الماضية، ينظم المتظاهرون مظاهرات كل يوم جمعة، للمطالبة بإصلاحات اقتصادية واستقالة الرئيس سيباستيان بينيرا.
استخدمت الشرطة مدافع المياه لتفريق المتظاهرين في سانتياغو يوم الجمعة، مع تصاعد التوترات خلال التجمع الأخير المناهض للحكومة.
وشوهد المتظاهرون وهم يحاولون الوصول إلى القصر الحكومي ويلقون الحجارة والزجاجات الحارقة على قوات الشرطة التي ردت بالغاز المسيل للدموع ومدافع المياه.
ووقعت اشتباكات متفرقة على طرق المدينة بين شرطة مكافحة الشغب ومجموعات من المتظاهرين الذين حاولوا تدمير شاحنات مدافع المياه.
وشهدت تشيلي احتجاجات مناهضة للحكومة منذ عام 2019، أدت إلى استفتاء في 25 أكتوبر/تشرين الأول صوت فيه المواطنون بأغلبية ساحقة على دستور جديد.
وعلى مدار الأسابيع الماضية، ينظم المتظاهرون مظاهرات كل يوم جمعة، للمطالبة بإصلاحات اقتصادية واستقالة الرئيس سيباستيان بينيرا.