تصاعدت حدّة الانتقادات بين سكان طهران يوم الأحد من طريقة تعامل حكومتهم مع حادثة تحطم الطائرة الأوكرانية، حيث قال بعضهم إنهم كانوا يتمنون سماع الحقيقة في وقت أبكر من ذلك.
وقالت المواطنة مريم إيماني: "في أقل تقدير كان يجب الإعلان الرسمي في الصباح التالي، وشعرنا بالأسى الشديد عندما أعلنوا عن إسقاطها بالخطأ".
وكانت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية قد أعلنت يوم السبت عن إسقاطها للطائرة "من دون قصد" يوم الأربعاء بعد إقلاعها من مطار الإمام الخميني في العاصمة طهران.
من جهته أعرب رضا كاشاني، وهو من سكان مدينة طهران عن رأيه قائلا: "ساد شعور بالحزن عند الناس تجاه ضحايا تحطم الطائرة، ونشعر ببالغ الأسف تجاه عائلاتهم. إن مثل هذه الحوادث، بغض النظر إن كانت عن قصد أم لا، تعمق الأسى لدى هذه الأمة ولدى تلك العائلات، ما كان يجب أن يحدث مثل هذا الأمر".
وقد أسفرت حادثة تحطم الطائرة عن مقتل جميع الركاب وعددهم 176 شخصا، بالإضافة إلى طاقم الطائرة.
تصاعدت حدّة الانتقادات بين سكان طهران يوم الأحد من طريقة تعامل حكومتهم مع حادثة تحطم الطائرة الأوكرانية، حيث قال بعضهم إنهم كانوا يتمنون سماع الحقيقة في وقت أبكر من ذلك.
وقالت المواطنة مريم إيماني: "في أقل تقدير كان يجب الإعلان الرسمي في الصباح التالي، وشعرنا بالأسى الشديد عندما أعلنوا عن إسقاطها بالخطأ".
وكانت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية قد أعلنت يوم السبت عن إسقاطها للطائرة "من دون قصد" يوم الأربعاء بعد إقلاعها من مطار الإمام الخميني في العاصمة طهران.
من جهته أعرب رضا كاشاني، وهو من سكان مدينة طهران عن رأيه قائلا: "ساد شعور بالحزن عند الناس تجاه ضحايا تحطم الطائرة، ونشعر ببالغ الأسف تجاه عائلاتهم. إن مثل هذه الحوادث، بغض النظر إن كانت عن قصد أم لا، تعمق الأسى لدى هذه الأمة ولدى تلك العائلات، ما كان يجب أن يحدث مثل هذا الأمر".
وقد أسفرت حادثة تحطم الطائرة عن مقتل جميع الركاب وعددهم 176 شخصا، بالإضافة إلى طاقم الطائرة.
تصاعدت حدّة الانتقادات بين سكان طهران يوم الأحد من طريقة تعامل حكومتهم مع حادثة تحطم الطائرة الأوكرانية، حيث قال بعضهم إنهم كانوا يتمنون سماع الحقيقة في وقت أبكر من ذلك.
وقالت المواطنة مريم إيماني: "في أقل تقدير كان يجب الإعلان الرسمي في الصباح التالي، وشعرنا بالأسى الشديد عندما أعلنوا عن إسقاطها بالخطأ".
وكانت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية قد أعلنت يوم السبت عن إسقاطها للطائرة "من دون قصد" يوم الأربعاء بعد إقلاعها من مطار الإمام الخميني في العاصمة طهران.
من جهته أعرب رضا كاشاني، وهو من سكان مدينة طهران عن رأيه قائلا: "ساد شعور بالحزن عند الناس تجاه ضحايا تحطم الطائرة، ونشعر ببالغ الأسف تجاه عائلاتهم. إن مثل هذه الحوادث، بغض النظر إن كانت عن قصد أم لا، تعمق الأسى لدى هذه الأمة ولدى تلك العائلات، ما كان يجب أن يحدث مثل هذا الأمر".
وقد أسفرت حادثة تحطم الطائرة عن مقتل جميع الركاب وعددهم 176 شخصا، بالإضافة إلى طاقم الطائرة.