تعرض اللقطات المصورة يوم السبت، لاجئين أفغان يقيمون في مركز للاجئين في مدينة يورمالا على ساحل بحر البلطيق، الذي يخضع لإدارة وزارة الداخلية.
وشوهد لاجئون من أفغانستان ودول أخرى يجوبون المركز وداخل صالة الطعام.
وقال فتى من أفغانستان: "تضم أفغانستان عددا كبيرا من عناصر طالبان. وقد غادرنا بلادنا لأن العيش فيها صعبا بالنسبة لوالدي. يعمل والدي في مكتب موازٍ، وهذا كان سببا كافيا للمغادرة. كان علينا القدوم إلى هنا فالبلاد باتت شاقة علينا كثيرا، لا يمكننا العيش هناك".
وسبق أن قضت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان في 25 أغسطس/ آب بأن تقوم كل من لاتفيا وبولندا بتأمين المأوى والطعام والمياه النظيفة والدواء لكافة المهاجرين العالقين على الحدود مع بيلاروس.
وشددت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان على أنه لا ينبغي تفسير القرار على أنه طلب للسماح للمهاجرين غير الشرعيين بالدخول إلى أراضيها.
تعرض اللقطات المصورة يوم السبت، لاجئين أفغان يقيمون في مركز للاجئين في مدينة يورمالا على ساحل بحر البلطيق، الذي يخضع لإدارة وزارة الداخلية.
وشوهد لاجئون من أفغانستان ودول أخرى يجوبون المركز وداخل صالة الطعام.
وقال فتى من أفغانستان: "تضم أفغانستان عددا كبيرا من عناصر طالبان. وقد غادرنا بلادنا لأن العيش فيها صعبا بالنسبة لوالدي. يعمل والدي في مكتب موازٍ، وهذا كان سببا كافيا للمغادرة. كان علينا القدوم إلى هنا فالبلاد باتت شاقة علينا كثيرا، لا يمكننا العيش هناك".
وسبق أن قضت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان في 25 أغسطس/ آب بأن تقوم كل من لاتفيا وبولندا بتأمين المأوى والطعام والمياه النظيفة والدواء لكافة المهاجرين العالقين على الحدود مع بيلاروس.
وشددت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان على أنه لا ينبغي تفسير القرار على أنه طلب للسماح للمهاجرين غير الشرعيين بالدخول إلى أراضيها.
تعرض اللقطات المصورة يوم السبت، لاجئين أفغان يقيمون في مركز للاجئين في مدينة يورمالا على ساحل بحر البلطيق، الذي يخضع لإدارة وزارة الداخلية.
وشوهد لاجئون من أفغانستان ودول أخرى يجوبون المركز وداخل صالة الطعام.
وقال فتى من أفغانستان: "تضم أفغانستان عددا كبيرا من عناصر طالبان. وقد غادرنا بلادنا لأن العيش فيها صعبا بالنسبة لوالدي. يعمل والدي في مكتب موازٍ، وهذا كان سببا كافيا للمغادرة. كان علينا القدوم إلى هنا فالبلاد باتت شاقة علينا كثيرا، لا يمكننا العيش هناك".
وسبق أن قضت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان في 25 أغسطس/ آب بأن تقوم كل من لاتفيا وبولندا بتأمين المأوى والطعام والمياه النظيفة والدواء لكافة المهاجرين العالقين على الحدود مع بيلاروس.
وشددت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان على أنه لا ينبغي تفسير القرار على أنه طلب للسماح للمهاجرين غير الشرعيين بالدخول إلى أراضيها.