يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
لاتفيا: مركز للاجئين في مدينة يورمالا يستقبل لاجئين أفغان 02:32
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

تعرض اللقطات المصورة يوم السبت، لاجئين أفغان يقيمون في مركز للاجئين في مدينة يورمالا على ساحل بحر البلطيق، الذي يخضع لإدارة وزارة الداخلية.

وشوهد لاجئون من أفغانستان ودول أخرى يجوبون المركز وداخل صالة الطعام.

وقال فتى من أفغانستان: "تضم أفغانستان عددا كبيرا من عناصر طالبان. وقد غادرنا بلادنا لأن العيش فيها صعبا بالنسبة لوالدي. يعمل والدي في مكتب موازٍ، وهذا كان سببا كافيا للمغادرة. كان علينا القدوم إلى هنا فالبلاد باتت شاقة علينا كثيرا، لا يمكننا العيش هناك".

وسبق أن قضت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان في 25 أغسطس/ آب بأن تقوم كل من لاتفيا وبولندا بتأمين المأوى والطعام والمياه النظيفة والدواء لكافة المهاجرين العالقين على الحدود مع بيلاروس.

وشددت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان على أنه لا ينبغي تفسير القرار على أنه طلب للسماح للمهاجرين غير الشرعيين بالدخول إلى أراضيها.

لاتفيا: مركز للاجئين في مدينة يورمالا يستقبل لاجئين أفغان

لاتفيا, يورمالا
September 14, 2021 في 13:28 GMT +00:00 · تم النشر

تعرض اللقطات المصورة يوم السبت، لاجئين أفغان يقيمون في مركز للاجئين في مدينة يورمالا على ساحل بحر البلطيق، الذي يخضع لإدارة وزارة الداخلية.

وشوهد لاجئون من أفغانستان ودول أخرى يجوبون المركز وداخل صالة الطعام.

وقال فتى من أفغانستان: "تضم أفغانستان عددا كبيرا من عناصر طالبان. وقد غادرنا بلادنا لأن العيش فيها صعبا بالنسبة لوالدي. يعمل والدي في مكتب موازٍ، وهذا كان سببا كافيا للمغادرة. كان علينا القدوم إلى هنا فالبلاد باتت شاقة علينا كثيرا، لا يمكننا العيش هناك".

وسبق أن قضت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان في 25 أغسطس/ آب بأن تقوم كل من لاتفيا وبولندا بتأمين المأوى والطعام والمياه النظيفة والدواء لكافة المهاجرين العالقين على الحدود مع بيلاروس.

وشددت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان على أنه لا ينبغي تفسير القرار على أنه طلب للسماح للمهاجرين غير الشرعيين بالدخول إلى أراضيها.

النص

تعرض اللقطات المصورة يوم السبت، لاجئين أفغان يقيمون في مركز للاجئين في مدينة يورمالا على ساحل بحر البلطيق، الذي يخضع لإدارة وزارة الداخلية.

وشوهد لاجئون من أفغانستان ودول أخرى يجوبون المركز وداخل صالة الطعام.

وقال فتى من أفغانستان: "تضم أفغانستان عددا كبيرا من عناصر طالبان. وقد غادرنا بلادنا لأن العيش فيها صعبا بالنسبة لوالدي. يعمل والدي في مكتب موازٍ، وهذا كان سببا كافيا للمغادرة. كان علينا القدوم إلى هنا فالبلاد باتت شاقة علينا كثيرا، لا يمكننا العيش هناك".

وسبق أن قضت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان في 25 أغسطس/ آب بأن تقوم كل من لاتفيا وبولندا بتأمين المأوى والطعام والمياه النظيفة والدواء لكافة المهاجرين العالقين على الحدود مع بيلاروس.

وشددت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان على أنه لا ينبغي تفسير القرار على أنه طلب للسماح للمهاجرين غير الشرعيين بالدخول إلى أراضيها.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد