ألحق الزلزال المدمّر الذي أسفر عن مقتل أكثر من 5800 شخص في سوريا، الضرر بقلعة القدموس التي تعود للعصور الوسطى، وفقاً لما تعرضه اللقطات المصورة يوم الخميس.
وتُظهر اللقطات المصورة الركام المحيط بالقلعة، التي يبلغ عمرها 1200 سنة، وبعض أجزاء المبنى المهدم.
وقال المهندس طارق عطفة، رئيس مجلس مدينة القدموس أن القلعة عانت من "تهدم كامل أو تهدم جزئي، طبعاً هنالك خسارة أثرية لأن بعض البيوت التي عمرها 300 أو 400 سنة تعد تحف أثرية (معمارية) ومنها الإسلامية، من حيث القناطر والأعمدة والاحجار المنقوشة والمحفور عليها. وقد وقع التهدم بشكل أساسي حول المنازل الحجرية".
وأكد عطفة إنشاء لجنة برئاسة المحافظ لتقييم الأضرار الفنية لجميع المباني في المنطقة.
وضرب زلزالان، يوم الاثنين 6 فبراير/شباط، كلا من سوريا وتركيا، ما أسفر عن تدمير عدة مدن في البلدين وانهيار الكثير من المباني، ولا سيما في محافظتي حلب وحماة.
وتجاوزت الحصيلة الإجمالية لضحايا الزلزال، حتى ساعة إعداد هذا التقرير، 44,000 قتيلاً وعشرات الآلاف من الجرحى في البلدين.
ألحق الزلزال المدمّر الذي أسفر عن مقتل أكثر من 5800 شخص في سوريا، الضرر بقلعة القدموس التي تعود للعصور الوسطى، وفقاً لما تعرضه اللقطات المصورة يوم الخميس.
وتُظهر اللقطات المصورة الركام المحيط بالقلعة، التي يبلغ عمرها 1200 سنة، وبعض أجزاء المبنى المهدم.
وقال المهندس طارق عطفة، رئيس مجلس مدينة القدموس أن القلعة عانت من "تهدم كامل أو تهدم جزئي، طبعاً هنالك خسارة أثرية لأن بعض البيوت التي عمرها 300 أو 400 سنة تعد تحف أثرية (معمارية) ومنها الإسلامية، من حيث القناطر والأعمدة والاحجار المنقوشة والمحفور عليها. وقد وقع التهدم بشكل أساسي حول المنازل الحجرية".
وأكد عطفة إنشاء لجنة برئاسة المحافظ لتقييم الأضرار الفنية لجميع المباني في المنطقة.
وضرب زلزالان، يوم الاثنين 6 فبراير/شباط، كلا من سوريا وتركيا، ما أسفر عن تدمير عدة مدن في البلدين وانهيار الكثير من المباني، ولا سيما في محافظتي حلب وحماة.
وتجاوزت الحصيلة الإجمالية لضحايا الزلزال، حتى ساعة إعداد هذا التقرير، 44,000 قتيلاً وعشرات الآلاف من الجرحى في البلدين.
ألحق الزلزال المدمّر الذي أسفر عن مقتل أكثر من 5800 شخص في سوريا، الضرر بقلعة القدموس التي تعود للعصور الوسطى، وفقاً لما تعرضه اللقطات المصورة يوم الخميس.
وتُظهر اللقطات المصورة الركام المحيط بالقلعة، التي يبلغ عمرها 1200 سنة، وبعض أجزاء المبنى المهدم.
وقال المهندس طارق عطفة، رئيس مجلس مدينة القدموس أن القلعة عانت من "تهدم كامل أو تهدم جزئي، طبعاً هنالك خسارة أثرية لأن بعض البيوت التي عمرها 300 أو 400 سنة تعد تحف أثرية (معمارية) ومنها الإسلامية، من حيث القناطر والأعمدة والاحجار المنقوشة والمحفور عليها. وقد وقع التهدم بشكل أساسي حول المنازل الحجرية".
وأكد عطفة إنشاء لجنة برئاسة المحافظ لتقييم الأضرار الفنية لجميع المباني في المنطقة.
وضرب زلزالان، يوم الاثنين 6 فبراير/شباط، كلا من سوريا وتركيا، ما أسفر عن تدمير عدة مدن في البلدين وانهيار الكثير من المباني، ولا سيما في محافظتي حلب وحماة.
وتجاوزت الحصيلة الإجمالية لضحايا الزلزال، حتى ساعة إعداد هذا التقرير، 44,000 قتيلاً وعشرات الآلاف من الجرحى في البلدين.