٠٠:٠٣:٠٩تجمّع المئات من الأكراد في بلدة كوباني الحدودية شمال شرقي سوريا، الثلاثاء، لإدانة التوغل العسكري التركي المستمر في المنطقة، وذلك مع قرب انتهاء اتفاق وقف إطلاق النار الذي استمر لخمسة أيام وإبرام تركيا اتفاق جديد مع روسيا.
ويُظهر مقطع فيديو حشد كبير من المتظاهرين وقد تجمعوا وسط بلدة كوباني وهم يحملون لافتات وصور للأشخاص الذين قُتلوا في الهجوم العسكري.
وكان الهجوم العسكري التركي، المسمى عملية "نبع السلام"، قد بدأ في 9 أكتوبر/تشرين الأول بهدف إنشاء "منطقة آمنة" في شمال شرق سوريا عبر استئصال القوات الكردية التي تعتبرها تركيا جماعات إرهابية.
وكانت تركيا قد وافقت على إيقاف الهجوم العسكري الأسبوع الماضي وأبرمت اتفاقا جديدا مع روسيا حول شروط "المنطقة الآمنة" في شمال شرق سوريا. وسيقوم الجانبان بتسيير دوريات مشتركة على الحدود في حين يساعد الجيش الروسي في تسهيل إبعاد الميليشيات الكردية من المنطقة.
سوريا: المئات يتجمعون في كوباني للتنديد بالهجوم العسكري التركي
تجمّع المئات من الأكراد في بلدة كوباني الحدودية شمال شرقي سوريا، الثلاثاء، لإدانة التوغل العسكري التركي المستمر في المنطقة، وذلك مع قرب انتهاء اتفاق وقف إطلاق النار الذي استمر لخمسة أيام وإبرام تركيا اتفاق جديد مع روسيا.
ويُظهر مقطع فيديو حشد كبير من المتظاهرين وقد تجمعوا وسط بلدة كوباني وهم يحملون لافتات وصور للأشخاص الذين قُتلوا في الهجوم العسكري.
وكان الهجوم العسكري التركي، المسمى عملية "نبع السلام"، قد بدأ في 9 أكتوبر/تشرين الأول بهدف إنشاء "منطقة آمنة" في شمال شرق سوريا عبر استئصال القوات الكردية التي تعتبرها تركيا جماعات إرهابية.
وكانت تركيا قد وافقت على إيقاف الهجوم العسكري الأسبوع الماضي وأبرمت اتفاقا جديدا مع روسيا حول شروط "المنطقة الآمنة" في شمال شرق سوريا. وسيقوم الجانبان بتسيير دوريات مشتركة على الحدود في حين يساعد الجيش الروسي في تسهيل إبعاد الميليشيات الكردية من المنطقة.
تجمّع المئات من الأكراد في بلدة كوباني الحدودية شمال شرقي سوريا، الثلاثاء، لإدانة التوغل العسكري التركي المستمر في المنطقة، وذلك مع قرب انتهاء اتفاق وقف إطلاق النار الذي استمر لخمسة أيام وإبرام تركيا اتفاق جديد مع روسيا.
ويُظهر مقطع فيديو حشد كبير من المتظاهرين وقد تجمعوا وسط بلدة كوباني وهم يحملون لافتات وصور للأشخاص الذين قُتلوا في الهجوم العسكري.
وكان الهجوم العسكري التركي، المسمى عملية "نبع السلام"، قد بدأ في 9 أكتوبر/تشرين الأول بهدف إنشاء "منطقة آمنة" في شمال شرق سوريا عبر استئصال القوات الكردية التي تعتبرها تركيا جماعات إرهابية.
وكانت تركيا قد وافقت على إيقاف الهجوم العسكري الأسبوع الماضي وأبرمت اتفاقا جديدا مع روسيا حول شروط "المنطقة الآمنة" في شمال شرق سوريا. وسيقوم الجانبان بتسيير دوريات مشتركة على الحدود في حين يساعد الجيش الروسي في تسهيل إبعاد الميليشيات الكردية من المنطقة.