استمر توافد مئات المهاجرين، يوم الإثنين، إلى نقطة التفتيش في بروزغي على الحدود مع بولندا وكلهم أمل في العبور إلى الاتحاد الأوروبي.
وذكرت لجنة الحدود الحكومية البيلاروسية أن عدد المهاجرين المقيمين على الحدود يتخطى عتبة الـ 2.000 مهاجر.
من جهتها ذكرت السلطات البولندية أن المهاجرين يستعدون لاقتحام الحدود، وهو ما دفع وارسو إلى زيادة عدد القوات البولندية على الحدود إلى 15.000 جندي.
وتتزامن أزمة المهاجرين مع ارتفاع حدة التوترات بين الاتحاد الأوروبي وبيلاروس، وسط اتهام بروكسل للوكاشينكو باستدراج المهاجرين ضمن إطار "حرب هجينة" للضغط على الكتلة انتقاما من العقوبات التي فرضتها بحقه، فيما نفت مينسك هذه الادعاءات.
إلى ذلك كثفت بولندا الشهر الماضي دورياتها الحدودية عند الشريط الحدودي مع بيلاروس، ونصبت سياجا شائكا في مسعى منها لوقف هذا التدفق.
استمر توافد مئات المهاجرين، يوم الإثنين، إلى نقطة التفتيش في بروزغي على الحدود مع بولندا وكلهم أمل في العبور إلى الاتحاد الأوروبي.
وذكرت لجنة الحدود الحكومية البيلاروسية أن عدد المهاجرين المقيمين على الحدود يتخطى عتبة الـ 2.000 مهاجر.
من جهتها ذكرت السلطات البولندية أن المهاجرين يستعدون لاقتحام الحدود، وهو ما دفع وارسو إلى زيادة عدد القوات البولندية على الحدود إلى 15.000 جندي.
وتتزامن أزمة المهاجرين مع ارتفاع حدة التوترات بين الاتحاد الأوروبي وبيلاروس، وسط اتهام بروكسل للوكاشينكو باستدراج المهاجرين ضمن إطار "حرب هجينة" للضغط على الكتلة انتقاما من العقوبات التي فرضتها بحقه، فيما نفت مينسك هذه الادعاءات.
إلى ذلك كثفت بولندا الشهر الماضي دورياتها الحدودية عند الشريط الحدودي مع بيلاروس، ونصبت سياجا شائكا في مسعى منها لوقف هذا التدفق.
استمر توافد مئات المهاجرين، يوم الإثنين، إلى نقطة التفتيش في بروزغي على الحدود مع بولندا وكلهم أمل في العبور إلى الاتحاد الأوروبي.
وذكرت لجنة الحدود الحكومية البيلاروسية أن عدد المهاجرين المقيمين على الحدود يتخطى عتبة الـ 2.000 مهاجر.
من جهتها ذكرت السلطات البولندية أن المهاجرين يستعدون لاقتحام الحدود، وهو ما دفع وارسو إلى زيادة عدد القوات البولندية على الحدود إلى 15.000 جندي.
وتتزامن أزمة المهاجرين مع ارتفاع حدة التوترات بين الاتحاد الأوروبي وبيلاروس، وسط اتهام بروكسل للوكاشينكو باستدراج المهاجرين ضمن إطار "حرب هجينة" للضغط على الكتلة انتقاما من العقوبات التي فرضتها بحقه، فيما نفت مينسك هذه الادعاءات.
إلى ذلك كثفت بولندا الشهر الماضي دورياتها الحدودية عند الشريط الحدودي مع بيلاروس، ونصبت سياجا شائكا في مسعى منها لوقف هذا التدفق.