03:50يواصل المتطوعون توزيع علب الطعام على منكوبي الزلزال المقيمين في مراكز الإيواء بمدينة اللاذقية يوم السبت.
وتُظهر اللقطات المصورة عدداً من المتطوعين وهم يطبخون الوجبات في مطبخ كبير أعدته مؤسسة العرين الخيرية ويوزّعون الطعام في جامعة الشام الخاصة، التي فتحت أبوابها لضحايا الزلازل التي ضربت تركيا وسوريا مطلع هذا الشهر.
وقال المتطوع حيدر ماشية خلال المقابلة: "نقوم بتقديم ثلاث وجبات يومياً: الإفطار والغداء والعشاء، كما نغطي احتياجات جميع مراكز الإيواء في المحافظة. حالياً نحن نستهدف تقديم وجبات لقسم كبير من الريف. يتزايد عدد الوجبات يومياً، حيث بدأنا بتقديم 1000 وجبة ثم 2000 ثم 3000، والآن نقدم ما بين 5000-6000 وجبة يومياً لتغطية احتياجات جميع مراكز الإيواء بالمحافظة."
وبلغ عدد المتضررين من الزلازل ما لا يقل عن 8.8 مليون شخص وفقاً للأمم المتحدة، التي طالبت المجتمع الدولي في نداء عاجل بتأمين مساعدة 4.9 مليون شخص بالاحتياجات الإنسانية المُلحّة في غضون 3 أشهر حتى شهر مايو/ أيار، وهذا يتطلب تأمين مبلغ 397.6 مليون دولار (371 مليو يورو).
وتفيد التقارير بمقتل ما لا يقل عن 46,000 شخص في الزلازل المدمرة التي ضربت تركيا وسوريا مطلع هذا الشهر، وإصابة ما يزيد عن 105,000 آخرين، إضافة إلى انهيار آلاف المباني.
سوريا: مطبخ خيري يقدم آلاف الوجبات لمنكوبي الزلزال في محافظة اللاذقية
يواصل المتطوعون توزيع علب الطعام على منكوبي الزلزال المقيمين في مراكز الإيواء بمدينة اللاذقية يوم السبت.
وتُظهر اللقطات المصورة عدداً من المتطوعين وهم يطبخون الوجبات في مطبخ كبير أعدته مؤسسة العرين الخيرية ويوزّعون الطعام في جامعة الشام الخاصة، التي فتحت أبوابها لضحايا الزلازل التي ضربت تركيا وسوريا مطلع هذا الشهر.
وقال المتطوع حيدر ماشية خلال المقابلة: "نقوم بتقديم ثلاث وجبات يومياً: الإفطار والغداء والعشاء، كما نغطي احتياجات جميع مراكز الإيواء في المحافظة. حالياً نحن نستهدف تقديم وجبات لقسم كبير من الريف. يتزايد عدد الوجبات يومياً، حيث بدأنا بتقديم 1000 وجبة ثم 2000 ثم 3000، والآن نقدم ما بين 5000-6000 وجبة يومياً لتغطية احتياجات جميع مراكز الإيواء بالمحافظة."
وبلغ عدد المتضررين من الزلازل ما لا يقل عن 8.8 مليون شخص وفقاً للأمم المتحدة، التي طالبت المجتمع الدولي في نداء عاجل بتأمين مساعدة 4.9 مليون شخص بالاحتياجات الإنسانية المُلحّة في غضون 3 أشهر حتى شهر مايو/ أيار، وهذا يتطلب تأمين مبلغ 397.6 مليون دولار (371 مليو يورو).
وتفيد التقارير بمقتل ما لا يقل عن 46,000 شخص في الزلازل المدمرة التي ضربت تركيا وسوريا مطلع هذا الشهر، وإصابة ما يزيد عن 105,000 آخرين، إضافة إلى انهيار آلاف المباني.
يواصل المتطوعون توزيع علب الطعام على منكوبي الزلزال المقيمين في مراكز الإيواء بمدينة اللاذقية يوم السبت.
وتُظهر اللقطات المصورة عدداً من المتطوعين وهم يطبخون الوجبات في مطبخ كبير أعدته مؤسسة العرين الخيرية ويوزّعون الطعام في جامعة الشام الخاصة، التي فتحت أبوابها لضحايا الزلازل التي ضربت تركيا وسوريا مطلع هذا الشهر.
وقال المتطوع حيدر ماشية خلال المقابلة: "نقوم بتقديم ثلاث وجبات يومياً: الإفطار والغداء والعشاء، كما نغطي احتياجات جميع مراكز الإيواء في المحافظة. حالياً نحن نستهدف تقديم وجبات لقسم كبير من الريف. يتزايد عدد الوجبات يومياً، حيث بدأنا بتقديم 1000 وجبة ثم 2000 ثم 3000، والآن نقدم ما بين 5000-6000 وجبة يومياً لتغطية احتياجات جميع مراكز الإيواء بالمحافظة."
وبلغ عدد المتضررين من الزلازل ما لا يقل عن 8.8 مليون شخص وفقاً للأمم المتحدة، التي طالبت المجتمع الدولي في نداء عاجل بتأمين مساعدة 4.9 مليون شخص بالاحتياجات الإنسانية المُلحّة في غضون 3 أشهر حتى شهر مايو/ أيار، وهذا يتطلب تأمين مبلغ 397.6 مليون دولار (371 مليو يورو).
وتفيد التقارير بمقتل ما لا يقل عن 46,000 شخص في الزلازل المدمرة التي ضربت تركيا وسوريا مطلع هذا الشهر، وإصابة ما يزيد عن 105,000 آخرين، إضافة إلى انهيار آلاف المباني.