استخدمت قوات الحدود البولندية، يوم الثلاثاء، مدافع المياه ضد المهاجرين وسط تصاعد التوترات عند نقطة تفتيش بروزغي.
وأظهرت اللقطات المصورة عدداً من المهاجرين وهم يرمون الحجارة وغيرها من الأشياء على قوات الشرطة البولندية بالقرب من السياج الحدودي على معبر بروزغي. وردّ الجانب البولندي بإطلاق رشاشات المياه وقنابل الغاز المسيل للدموع ورذاذ الفلفل بغية تفريق المهاجرين الذين يسعون لعبور الحدود إلى دول الاتحاد الأوروبي.
وزادت وارسو من عدد قواتها على الحدود، يوم الأثنين، لصد تدفق المهاجرين، حيث استقدمت معدات خاصة لمنعهم من عبور الحدود.
وتأتي أزمة المهاجرين وسط تصاعد التوترات بين بيلاروس والاتحاد الأوروبي، الذي يتهم الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو بتدبير تدفق اللاجئين في إطار "الحرب الهجينة" الهادفة إلى الضغط على الاتحاد الأوروبي، بعد فرض الأخير عقوبات على مينسك. بدورها رفضت مينسك هذه الاتهامات.
وكانت قد عززت بولندا في الشهر الماضي من دورياتها على الحدود مع بيلاروس، ووضعت سياجاً من الأسلاك الشائكة في محاولة للحد من تدفق المهاجرين.
استخدمت قوات الحدود البولندية، يوم الثلاثاء، مدافع المياه ضد المهاجرين وسط تصاعد التوترات عند نقطة تفتيش بروزغي.
وأظهرت اللقطات المصورة عدداً من المهاجرين وهم يرمون الحجارة وغيرها من الأشياء على قوات الشرطة البولندية بالقرب من السياج الحدودي على معبر بروزغي. وردّ الجانب البولندي بإطلاق رشاشات المياه وقنابل الغاز المسيل للدموع ورذاذ الفلفل بغية تفريق المهاجرين الذين يسعون لعبور الحدود إلى دول الاتحاد الأوروبي.
وزادت وارسو من عدد قواتها على الحدود، يوم الأثنين، لصد تدفق المهاجرين، حيث استقدمت معدات خاصة لمنعهم من عبور الحدود.
وتأتي أزمة المهاجرين وسط تصاعد التوترات بين بيلاروس والاتحاد الأوروبي، الذي يتهم الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو بتدبير تدفق اللاجئين في إطار "الحرب الهجينة" الهادفة إلى الضغط على الاتحاد الأوروبي، بعد فرض الأخير عقوبات على مينسك. بدورها رفضت مينسك هذه الاتهامات.
وكانت قد عززت بولندا في الشهر الماضي من دورياتها على الحدود مع بيلاروس، ووضعت سياجاً من الأسلاك الشائكة في محاولة للحد من تدفق المهاجرين.
استخدمت قوات الحدود البولندية، يوم الثلاثاء، مدافع المياه ضد المهاجرين وسط تصاعد التوترات عند نقطة تفتيش بروزغي.
وأظهرت اللقطات المصورة عدداً من المهاجرين وهم يرمون الحجارة وغيرها من الأشياء على قوات الشرطة البولندية بالقرب من السياج الحدودي على معبر بروزغي. وردّ الجانب البولندي بإطلاق رشاشات المياه وقنابل الغاز المسيل للدموع ورذاذ الفلفل بغية تفريق المهاجرين الذين يسعون لعبور الحدود إلى دول الاتحاد الأوروبي.
وزادت وارسو من عدد قواتها على الحدود، يوم الأثنين، لصد تدفق المهاجرين، حيث استقدمت معدات خاصة لمنعهم من عبور الحدود.
وتأتي أزمة المهاجرين وسط تصاعد التوترات بين بيلاروس والاتحاد الأوروبي، الذي يتهم الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو بتدبير تدفق اللاجئين في إطار "الحرب الهجينة" الهادفة إلى الضغط على الاتحاد الأوروبي، بعد فرض الأخير عقوبات على مينسك. بدورها رفضت مينسك هذه الاتهامات.
وكانت قد عززت بولندا في الشهر الماضي من دورياتها على الحدود مع بيلاروس، ووضعت سياجاً من الأسلاك الشائكة في محاولة للحد من تدفق المهاجرين.